عشية كل انتخابات محلية وقطرية وغداة كل انقلاب في بلد عربي اعود بذاكرتي الى ما قاله الفلاسفة عن شهية البعض للسلطة. هكذا يُنزل عشاق الكراسي المعشوقات عن الصهوات المخملية ومن على اسرّة الملذ
لا توجد محرّمات ولا خطوط حمراء لدى رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو، فهو يضرب يسارًا ويمينًا وفي البرّ وفي الجّو وفي الدّاخل وفي الخارج ليحافظ على كرسيّه، لأنّه يعي أن فقدان الكرسيّ يقوده ا
قيلَ إنَّ الفرقَ بينَ الجَدَلِ والنِّقاشِ هو أَنَّ الجَدَلَ لا يُؤَدّي الى نَتيجَةٍ، لا بلْ قد ينتَهي بِخُصومَةٍ. وأَمّا النِّقاشُ فَيُؤَدّي الى ما يُرضي المُتَناقِشَيْنِ بِلا تَشَنُّجٍ أَو
توجهنا، نحن مجموعة من الكتاب من مختلف البلدان العربية الواقعة في القارة الآسيوية، للمشاركة في «المنتدى الأول لكتاب آسيا» الذي تستضيفه عاصمة كازاخستان. يعرف سكان آسيا الكثير من أدب الع
تتحول شرائح في جماهيرنا عشية الانتخابات البرلمانية الى حشود من الغالبية الصامتة تُخرِس نفسها بنفسها قابعة في خانات تهميش الذات او شعار اللامبالاة: "خِربت.. عِمرت.. حايد عن ظهري بسيطة!"
عندما يختار المرء عدّوًا يمتلئ صدره بالحقد وبالكراهيّة ولا يخشى من النتائج الّتي قد تؤدّي الى أمورٍ لا يحسب حسابها، ولا بدّ من أن يسعى الى توحيد "القبيلة" وتحويلها الى قطيع، ويزداد حقده ك