قلنا، ونقول، أن التحريض الدموي هو حريق لا حدود له، يبدأ في نقطة ما، ومهما كانت بعيدة، إلا أنها في ناحية المطاف ستطال مشعليها. وهذا الآن، ينعكس في هجوم عناصر الليكود من أنصار بنيامين نتنياهو، عل
أحيى العالم أمس يوما نأمل أن لا تعود بنا في أقرب وقت ممكن حاجة لإحيائه، هو اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد النساء. لكن واجب ومسؤولية ووجوب اعتماد الواقعية في النظر الى الحالة الاجتماعية-السياسي
يجب تمالك النفس والبطن وعدم القهقهة في إزاء المشهد الذي يجمع بنيامين نتنياهو وهو يرطن عن الديمقراطية الاسرائيلية ويفاخر الأمم بها ويستعلي عليها، وبين الاصغاء الى نتنياهو نفسه في خطابه المنفل
تشن قوات الاحتلال، قوات نظام الاحتلال وحكومته، هجمة على مؤسسات فلسطينية في القدس، وذلك بعد أيام قليلة على اعلان موقف أمريكي رسمي جديد يدعم الاستيطان، اي يدعم الاحتلال الذي يتيح ويطلق من
عاد المأفون أفيغدور ليبرمان أمس الاربعاء ليحرّض بدمويّة معهودة مقيتة على نوّاب القائمة المشتركة، وبالتالي على كل جماهيرنا العربية التي اختارت قيادتها البرلمانية في عملية انتخابات. هذا المست
جاء إعلان العصابة المسيطرة على البيت الأبيض الأميركي، بزعامة دونالد ترامب، بشأن المستوطنات في المناطق المحتلة منذ العام 1967، واضفاء الشرعية الأميركية عليها، كاستمرارية لسلسلة القرارات التي
منذ أسابيع وبنيامين نتنياهو يطلق اتهامات دعم الإرهاب كالرصاص المندفع من بندقية رشاشة بيد أزعر على نواب القائمة المشتركة. كل هذا كذب طبعا، ولن نتوقف للحظة كي ندحضه، نرفضه ونقطة. ولكن دعونا تع
بعد عملية تحريض وتشويه ومحاولة تدمير متواصلة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، عاد كل العالم ليؤكد دعمه استمرار تفويض ونشاط وعمل الوكالة، (أنظروا خبرا على هذه الصفحة)، فيما شكل صفعة مدوي
لا يمكن للمنطق الإنساني أن يستوعب صدور قرار حكومي رسمي، بتدمير 200 مصلحة اقتصادية وورشة عمل، دفعة واحدة، تحت ذرائع التنظيم والبناء، في أي مكان في العالم. ولكن حينما نتحدث عن الحكم الإسرائيلي، ف
حتى لو لم يكن كامل القرار وكل الصلاحية لتنفيذ جريمة اغتيال القائد في سرايا القدس بهاء أبو العطا داخل مدينة غزة (وقتل زوجته وإصابة أولاده الأربعة معه) بيد بنيامين نتنياهو، فلا يختلف اثنان على ان
لا تكف مراكز الهيمنة الامبريالية عن محاولات فرض الواقع الذي يخدم مصالح هيمنتها السياسية ومصالحها المالية. لكن العبث يكمن في أن يأتي ذلك بذرائع برّاقة مغرية من الخارج، لكنها خاوية في عمقها وزا
عيّن بنيامين نتنياهو خصمه الحليف نفتالي بينيت وزيرا لـ"الأمن" ليس لضرورات أمنيّة، بل لأغراض وحاجات سياسية-سلطوية. هذا التعيين جاء لزيادة قوّة الصمغ الذي يجمع ما بات يُعرف بكتلة اليمين، ا
قال المستشار السياسي لرئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ونائب رئيس ما يسمى "المجلس القومي للسياسة الخارجية"، روبين عازار هذا الاسبوع للمشاركين في مؤتمر الصحف المسيحية، الصهيونية، الذي عقد
جاء قرار سلطات الاحتلال الاسرائيلي بإطلاق سراح المواطنَين الأردنيين هبة اللبدي وعبد الرحمن مرعي ليدل مجددًا، ويؤكّد، على أن السبيل الوحيد لصدّ جرائم الاحتلال هو المواجهة الفاعلة المبادر الي
أعلنت الإدارة الأميركية بزعامة دونالد ترامب، عن بدء الانسحاب من ميثاق باريس لحماية البيئة العالمية والحد من تلويث الصناعة، وهو الأمر الذي يشغل بال العالم، وسط قلق كبير على ضوء التقارير الذي ت