يصحّ السؤال عمّا تغيّر في قطاع غزة وفي القدس وفي سائر المناطق الفلسطينية المحتلة، حتى يقوم الزعيم الإخواني التركي إردوغان بالتراجع عن جميع خطاباته الناريّة ضد حكومات الاحتلال الإسرائيلية، ف
السبيل لمنع أي اشتعال للأوضاع ولا لنيران الحرب على أرض أو أطراف دولة أوكرانيا، هو وقف عنجهية وعدوانية حلف الناتو، حلف العدوان التاريخي والراهن بزعامة الدولة الأكثر قرصنة وعدوانية ودموية في ا
هناك مؤشر واضح وثابت على أن أكثر القطاعات الاقتصادية والتشغيلية التي تشهد حوادث عمل، هو قطاع البناء بمختلف أنواعه. وتدل الأبحاث الرسمية، تلك التي تقوم بها جهات بحثية تابعة لمؤسسات الحكم والإد
السؤال الغائب، بل المغيّب، في قضية تجسس الشرطة على مواطنين، بينهم صحفيون وناشطون اجتماعيون وموظفون حكوميون كبار، هو أن هناك انهيارًا في احترام أذرع السلطة لشتى الحقوق المدنية، وأحد اهم وأخطر
لم يبدأ الغلاء يوم الأول من شباط الجاري، بل هو موجة زاحفة ببطء منذ صيف العام 2020، بمعنى منذ عام ونصف العام، وبشكل خاص في قطاع المواد الغذائية، والأساسية منها، والبضائع الحياتية، إلا أن رفع أسعا
منذ الثالث من شباط عام 1962، قبل ستين عاما، تفرض الإدارات الأمريكية المتعاقبة الحاكمة في الولايات المتحدة حصارًا على دولة كوبا. لماذا؟ لأنها ترفض الامتثال الى الأوامر وتكييف سياستها بما يخدم مص
الاعترافات المتأخرة جدا لعدد من عناصر لواء اسكتدروني عن المذبحة التي اقترفها هذا اللواء في قرية الطنطورة جنوب مدينة حيفا، خلال جريمة تهجيرها، هي اعترافات مهمة لمجتمع مقترفيها بالأساس، على سب
حققت قوى اليسار المدعومة من الشعب في دولة تشيلي ما يفوق النصر الانتخابي، على أهميته الحاسمة، بل أنجزت خطوة سياسية ذات معنى وطني وأخلاقي وتاريخي عميق. فهذه الحكومة الجديدة ذات الأغلبية الناد
هناك انطباع واسع بأن المعلومات التي كشفتها صحيفة "كلكاليست عن قيام الشرطة الإسرائيلية بالتجسس على مواطنين، ليسوا متورطين في أي شيء غير قانوني، بل مجرد نشطاء وقادة مظاهرات، أي يمارسون حقًا
بعد سنوات على الزعم المكرور الممجوج بأنه بريء وانه "لن يكون شيء لأنه لم يكن شيء"، أقر بنيامين نتنياهو واعترف عمليًا أنه متورط في مخالفات فساد، وذلك من خلال موافقته على دخول مفاوضات تهدف لت
ضمن عملية متواصلة لنهب القدس من أهلها وشعبها وتجريدها من هويتها العربية الفلسطينية، كُشف مخطط جديد لجهاز الاحتلال الاسرائيلي هذه الأيام، "لجرّ المقدسيين للمشاركة في مخططات بلدية الاحتلال
تبيّن أمس ما كان واضحًا من ذي قبل، وهو أن مزاعم وقف عمليات التجريف التي تقوم بها أذرع السلطات الإسرائيلية في النقب، هي مزاعم كاذبة. بالرغم من أن نوّاب القائمة الموحّدة سوّقوا هذه "البضاعة"
حقق الأسير هشام أبو هواش انتصارا على سجن وسجان الاحتلال بإرادته وصموده البطولي، فيما يواصل على الدوام الأسرى الفلسطينيون خوض الإضراب عن الطعام لفترات متفاوتة، فيما تواصل دولة إسرائيل، بكافة
تزداد الحاجة يوميا الى رفع الاهتمام بالقضية السياسية الكبرى الى مقدمة أولويات النشاط والتغطية الإعلامية والجدل السياسي. وذلك لأن هناك مصلحة لجهاز الاحتلال في الابتعاد عن هذا الجدل وفرض وهْم
تطوي كل شعوب العالم الليلة عامًا وتدخل عامًا جديدًا، وإن كانت المسألة رمزية الى حدّ بعيد، فهي مناسبة لإعادة تأكيد الأمل بحياة أفضل لكل الناس، دون فرق في انتماء ولون وعرق. ونحن ندرك ونجاهر بعيد