شربنا مع صفاء حليب أمهاتنا، وتعلمنا وتربينا وكبر الوعي فينا على مقولة " أنا وأخي على إبن عمي، وأنا وإبن عمي على الغريب " تلك المقولة التي صمدت، رغم تغير الظروف والمعطيات، ودللت على أن عمق الوعي
(رسالة الى الرئيس حسني مبارك) 1السيد الرئيس الإرادة المصريّة قادرة أن تمنع المجزرة. الهيبة المصريّة قادرة على الترفُّع عن الحسابات الضيّقة والدّخول في تحالفاتٍ تلتفُّ على الوجدان ال
ما زالت المذبحة الدموية بحق شعبنا الفلسطيني متواصلة منذ اثني عشر يوما، الطائرات تلقي حممها تحصد أرواح المواطنين، صورايخها تمزق أجساد الأطفال والنساء والشيوخ وتحولها إلى أشلاء متناثرة، مئات
تبرز على ساحة حرب المجازر الاسرائيلية ضد الشعب العربي الفلسطيني في قطاع غزة مؤشرات تبعث على التفاؤل بفشل هذه الحرب في تحقيق اهدافها العسكرية – السياسية وباحتمال وقف نزيف دم العدوان الاسرائيل
جملة قلتها في حرب تموز عام 2006 وقت الاعتداء الحربي الإجرامي على لبنان، وذات المقولة ارددها اليوم لان السيناريو الذي دار قبل عامين هو ذات السيناريو الذي يدور حاليا في غزة ، التآمر والتواطؤ العرب
شهدت احداث حرب الابادة والمجازر والتدمير الاسرائيلية في قطاع غزة امس الاول الثلاثاء، يوما دمويا اليما عكس مدى وحشية جرائم الحرب التي يرتكبها الجزارون ضد الاطفال والنساء والمدنيين. ففشل الغزا
منذ بدء الحرب الإسرائيلية الإجرامية على غزة، تجند الإعلام الإسرائيلي إلى جانب المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، بل تبلورت في وسائل الإعلام الإسرائيلية مجموعة من المثقفين والكتاب والمحللين الإس
لو كانت هذه الحرب على غزة بالسيوف والرماح والخيول لكان انعقاد مجلس الأمن في اليوم السادس منها مفهوما ومتناغما مع ايقاعها الفروسي القديم، ولو كان العرب يهيئون الدروع لصدها بحيث يجتمعون لمناقش
مع تصعيد جرائم القتل والتدمير الذي يرافق حرب المجازر الاسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة الصامد، مع هذا التصعيد الدموي تتصاعد موجات التحريض الدموي والاعتداءات السافرة ضد جماهيرنا العربية وضد شب
يكتب نيال فيرغسون المؤرخ الأميركي الشهير، وأستاذ مادة التاريخ في جامعة «هارفارد»، عن الأزمة المالية العالمية الحالية مقارناً إياها مع أزمة الكساد الكبير عام 1929، معتبراً أن ما يشهده العالم ال
ليس صحيحا أن مبارك يسكت علي جرائم إسرائيل، أو أنه يقف علي الحياد، بل هو يحارب مع إسرائيل، ويأتمر بأوامرها، وينفذ ما يملي عليه بالحرف والفاصلة. وقد استقبل ليفني التي أعلنت الحرب من القاهرة، وبع
في مقال نشرته صحيفة لوموند الفرنسية تحت عنوان "منطق التصفية العنصرية في غزة" تساءلت الكاتبة دومينيك إدة، ماذا ينتظر الإسرائيليون في نهاية هذا القصف الذي يقومون به لغزة؟ مؤكدة أن طريق العنف لن
لليوم العاشر على التوالي يتواصل العدوان، بل تتواصل المحرقة ضد ابناء شعبنا في غزة .ومع ارتفاع عدد لقتلى الجرحى والدماروالحرق ويتصاعد النضال ضد العدوان.ونحن ابناء الشعب العربي الفلسطيني في
ويلك يا اسرائيل! لقد جنيت على أبنائك الدمار...أنت تحفرين قبر أبنائك...أنت تقررين بوعيك المهزوم والمدمر، مصير شعب، اختاره الله...وعلى اسرائيل أن توجه السؤال الآن الى الله: ماذا يعني: شعب الله المخت
ليلة رأس السنة الجديدة، وعلى غير العادة، نامت بلدتنا "على وجهها طب" قهرا وغضبا، فلم تعمّر كوانين المشاوي ولم ترتب طاولات المشهيات من مختلف انواع المازات التي تعجز بلدان الكمبيوتر والانترنت عن