يصر حكام اسرائيل ورغم الثمن الباهظ المترتب عن ذلك، على اقامة الجدار الشاهق والكثيف والسميك، بين الجماهير، يهودية وعربية، وحقها الاولي المقدس في العيش باحترام في حديقة السلام الجميلة وبالتال
لليوم الحادي عشر على التوالي يواصل المحتل الاسرائيلي حرب الابادة والمجازر في قطاع غزة بمشاركة مختلف قواته الجوية والبحرية والبرية التي بدأت زحفها الكارثي قبل يومين، وباستعمال احدث اسلحة الق
عندما أطلقت إسرائيل حربها العدوانية على غزة قبل أحد عشر يومًا، انطلقت واثقة من تحقيق أهدافها ومن نصر يعوض لها ما فاتها في عام 2006 مستندة إلى الظروف المتشكلة والتي يعول عليها العسكري عادة عند تق
حتى طوفان من دماء الأطفال والنساء والشيوخ والفتية لم يعد بوسعه أن يؤثر على هذا »النظام العربي« فيردعه عن معاداة شعوبه والتآمر على حقها في الحياة، وعن التواطؤ مع أعدائها جميعاً من إسرائيل إلى ا
يحلو لوسائل الإعلام الإسرائيلي وصف العدوان الإسرائيلي الهمجي على قطاع غزة بالحرب وكأن جيشين نظامين بطائراتهما ودباباتهما يتصارعان على احتلال موقع أو منطقة معينة. والحقيقة هي غير ذلك, فإسر
* الموقف من الحرب البرية * اخط هذه الكلمات يوم السبت الثالث من شهر كانون الثاني الحالي والثامن من عمر المجزرة الدموية المتواصلة، حرب الابادة وجرائم الحرب التي يمارسها المحتل الاسرائيلي ضد شعب
هؤلاء مصدر فخر واعتزاز لنا.. الف الف تحية لهم قبل عدة اشهر جند الفوج السنوي للجيش في اطار الخدمة الاجبارية، الاف الشباب والشابات اليهود جاؤوا برفقة اهلهم وذويهم واصدقائهم الى معسكر تل هشومير (
واخيرا حدث ما كان مخططا له، واثار ترددا ونقاشا داخل المؤسسة السياسية والعسكرية الاسرائيلية حول مشاركة القوات البرية الى جانب القوات الجوية والبحرية في حرب المجازر والتدمير الاسرائيلية في قط
ما أسهل إيذاء الآخرين عليكم، وما أكثر دروب همجيتكم وأساليب بطشكم، وقتلكم وتخريبكم وخيانتكم للإنسانية!ما أسرع تخلّيكم عن جار ذبيح كنتم قد ذبحتموه من الوريد إلى الوريد!تهون عذاباتي عليكم، وتجل
شهد العالم أجمع أمس، مظاهرات، اجتاح فيها الآلاف، لا بل عشرات الآلاف الشوارع، رفضًا للعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، وتنديدًا بالصمت الدولي والعربي على هذا العدوان.وجاءت هذه المظاهرات، ومن ضم
المحك الاساسي للوطنية الحقيقية الصادقة يتجسد في خدمة المصالح الوطنية والوقوف التضامني الى جانب ضحايا القهر والظلم والعدوان، ولكن في عهد العولمة الرأسمالية المتوحشة وهيمنة القطب الواحد الام
ما يجري في غزة هاشم، من جرائم وحشية ومجازر دموية ترتكبها الآلة العسكرية الاحتلالية لحكومة الكوارث والعدوان والاستيطان بزعامة اولمرت وليفني وبراك، والتي حصدت المئات من الشهداء والجرحى وخلفت
حسن عصفور / منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وواشنطن تقف كبوق دعاية لتحمي العدوان الإسرائيلي بكل ما لديها من جبروت ، ويبدو الموقف الأمريكي أكثر عدوانية ووقاحة من الموقف الإسرائيلي ذات
أيام سبعة من العدوان الوحشي على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة ، كتل من اللهب تلقيها طائرات العدو على بيوت المواطنين ومؤسسات الوطن ، أطنان من المتفجرات تساقطت على كل مدينة وقرية ومخيم في قطاعنا ا