جريمة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى وتداعيات واستحقاقات، جريمة يقترفها جيش الإحتلال وأجهزته الأمنية وقياداته السياسية، جريمة يستحق ضحاياها التعاطف والإسناد والتضامن المعنوي و
* التصويب على القاهرة لا يخدم أي غرض سياسي بل هو يتورط بشكل غير مباشر في المشروع الإسرائيلي الذي يقضي بإلقاء عبء القطاع، بعد إحراقه وتدميره، على مصر، لكي تتصرف بأمنه وسياسته واقتصاده، كما كانت
تتساقط القذائف العمياء ،ومعها يسقط الضحايا.. تتصاعد الحمم من أحشاء المنازل لتشوى لحم الأطفال البض ،وتعلوا ألسنة اللهب والدخان الأسود من بين حطام الأبنية التعليمية والتربوية ، والجامعات ، ودو
تحت عيون العالم العمياء، وتحت قصف النار المتواصل، وفي القبور لقبر الشهداءبهكذا رقص يقضي سكان غزة أعيادهم....قالوا إن العالم سيتغير وإن الرجل الافريقي يحمل في قسماته سمات العدالة والتغيير و.....ك
تواصل دولة الاحتلال إسرائيل حملتها الهمجية على قطاع غزة، ويتصاعد هجومها الوحشي متسببا ببحر من الدماء، وبوقوع مئات الضحايا وآلاف الجرحى من الأطفال والنساء والشيوخ، ويلحق اشد الدمار
كالعادة في غزة ... قصف ودمار, وداع للأبرياء والشهداء, منازل وبيوت هدمت فوق ساكنيها وأصبحت ركام ومن فيها شهداء, خوف على الأبرياء الذين مازالوا يحلمون بالعيش بين الحياة والموت , تصريحات هنا وهن
سيسجل التاريخ يوما بالحبر الاسود الغامق يوم السابع والعشرين من شهر كانون الاول الحالي المجزرة الدموية الهمجية التي ارتكبها ايتام هولاكو التتار والمغول ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة في الكتا
منذ سنوات و"الاخوة" في قطر، يعيبون على اصحاب الجلالة واصحاب السمو واصحاب السيادة العرب بان علاقاتهم مع ابناء العمومة في اسرائيل علنية، وعلى رؤوس الاشهاد وليست كما يفعل الاشقاء الزعماء العرب ا
ثورة الغضب والاحتجاج، انتفاضة جماهيرية عفوية، انطلقت من مختلف مدننا وقرانا العربية، من حيفا وطمرة وشفاعمرو والبعنة والدير والطيبة والطيرة وقلنسوة وابو سنان وكفر ياسيف وجديدة والمكر وتتوجت ب
"ما الذي خبّأتموه لِغَدٍيا من سفكتم لي دميوأخذتم ضوء عيني وصلبتم قلميواغتصبتم حقَّ شعبٍ آمِنٍلم يُجْرِمِ ما الذي خبّأتموه لِغَدٍيا من أهنتم عَلَمي وفتحتم في جراحاتي جراحا وطعنتم حُلُمي ما ال
.. وفي العيد الخامس والأربعين لانطلاق الثورة الثانية أو الثالثة أو الرابعة بهدف تحرير الأرض، لم تجد فلسطين ما تحتفل به أو تحتفي به إلا مواكب الشهداء في غزة المحاصرة بدمها. الدم، الدم، الدم. نغرق
كتلٌ من اللهب والصواريخ تتساقط تحصد أرواح الأبرياء وتحرق لحم الأطفال الغض في قطاع غزة. لليوم الثالث على التوالي يتمزق اللحم الفلسطيني وتنتشر أشلاؤه في الأزقة والشوارع وعلى أغصان الأشجا
أعرف أنّ الوقت يداهمنا، وأنّ التحضيرات لانتخابات الكنيست في أوجها، ولكن عملا بالمثل الإنجليزي القائل: "متأخّر أفضل من لا شيء"، ورغم التأخر، ارتأيت أن أكتب اليوم في موضوع الانتخابات الشائك، مد
اليوم السبت 27\12\ 2008 وقبل أن ينتصف النهار بقليل حلقت غربان الموت في سماء قطاع غزة وعلى حين غرة ألقت حممها لتحصد أرواح العشرات من أبناء شعبنا الصامد في القطاع ، رؤوس مقطوعة وأطراف مبتورة و أشلاء م
استمعوا إليه، في يوم ميلاد المسيح. أحمد سعدات رفيق الحلم الممكن في الزمن المستحيل. إرادته كالريح، يستحيل القبض عليها. لا تغشّكم تلك الأغلال في قدميه، فمن صلب المسيح يوماً، يعيد في يوم ميلاده تم