أبجديتك لغة منحوتة على الصخر فنٌ يزيِّن جدران المُغر حروف مخلَّدة في السِّفر ينابيع تنبع من أعماق الفكر حبّ يبرق من لظى الجمر *** أبجديتك .. اخترعها أهل صور
جاءَ المسيــــــــحُ للبَشَــــــــــرِ ............ ميلادُه كانَ فـي المـــــــــــَطَرِ السماءُ قَبَّــــلَــــتِ الأرضَ ........... وَمَحَتْ مِنها كُلَّ البُــــغْضـــا والك
تُحَلِّق ملائكة الوفاء في ملكوت قناعتك، لتتأكد بأنّ دورة عطاءكِ مستمرة، فلذلك لن يختلّ قبّان العدالة إذا قدَّمتُ لكِ هديّة محبّة منّي، فإنّي أنتظِر ولادة هذه اللحظة منذ مدّة، إنها فرصتكِ الآ
جانا المسيــــــحُ بِمَوْلِـــــدُه يُعْطي الســـــلام يِزْرَع مَحَبِّـــــــه تْغَـــيِّــــــرِ قْلـــــوبَ ٱلْبَــــــشَـــــــــــر جــــــــايِ مِـــــــــنَ اللهِ هَـــــــ
مَنْ أَنْتَ؟ لَقَدْ سَأَلُونِي، فَقُلْتُ لَهُمْ: أَنَا شُيُوعِيّ. فِي يَدِي مِطْرَقَةٌ، لِأَسْحَقَ مفاهيمَ الْحَرْبِ وَفِي يَدِي الْأُخْرَى مِنْجَلٌ، لِأَزْرَعَ طَرِيقًا
لا تَشْدُدْ أزري فخيولُكَ تغفو دع آليَّاتكَ في الـمخزنِ تصدأْ! &nb
ولد فرح أنطون في "طرابلس" الشام عام 1874 لوالد احترف تجارة الأخشاب، وبعد إنهاء دراسته الثانوية في مدرسة "كفتين" اشتغل بالتجارة، ثم تركها وتسلم إدارة مدرسة أهلية. تردد بين مصر والولا
مقدّمة: ندرك أنّ المراحل الأولى من حياة الطّفل تعمل على تشكيل شخصيّته، في هذه الفترة يتشكّل نمط حياته اليوميّ، وتترسّخ عاداته وتوجّهاته ومعتقداته وقيَمه، هي مرحلة حيويّ
حياتنا محطّات نتوقّف عندها، يسير بنا قطار الزّمن ليقف عند محطة قد يختارها هو ويرغمنا على الوقوف عندها، وفي بعض الحالات نحن من نختارها. حبذا لو نختار محطّة العطاء والعفوية التي لا يمكن للزمن أن
الضمير هو تلك المشاعر والأحاسيس والمبادئ والقيم التي تحكم الإنسان، كما أنه ميزان الحسن والوعي للتمييز بين الصواب والخطأ، الضمير هو شمعة في كل قلب إنسان، هو شعاع من نور يتلألأ في أعماق النفس ال
"يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي الى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي" صدق الله العظيم. رحل عنا رفيقنا وأخي وصديقي وشريكي في الهموم والتحديات والهمم أبو صالح رياض عطالله ابن قري
هل نستطيع.. أن نمحّو الغربة وجراح الرحيل من غناء العصافير بعد عودتها من التهجير ان نعيد لمياه وادينا بعد الجفاف هدير الخرير أن نعيد لقوافل بلادنا المسافرة طريق الحرير ون
بطرس البستاني، أول من أسّس "المدرسة الوطنية" غير الطائفية عام 1863برز في القرن التاسع عشر عدد من المفكرين في لبنان مثل إبراهيم اليازجي، وبطرس البستاني، وأحمد فارس الشدياق، وفي حين غادر الي
صورة من البقيعة معدّلة بين الأبيض أسوَد والملوّن فرضت نفسها هنا. وكان الخبر: لقد رحل الأستاذ حسين مهنا! وأقرأه مبطنًا بعزاء، فقد طوى ملفّ حياته مسدّدًا ديونه كاملة معفىً من الضرائب الروحية كلي
(١) الدّنيا حرِب والحبر متخبّي بقلبه طفل فزعان بيقول يا ربّي وحدي أنا وما في حدا جنبي ملح البحِر قاعد على قلبي والأرض طفلة تْيتّمت عالجمر عم تحبي وربّ السّما ختيار متل اللّي