يا مَن دَعَوْتُ جِئْتَ قلبي ساكِنا ---- كـانَ قلـــــبـي فـيَّ دونَــــــكَ واهِنــــــا كُنتُ أحــــتاجُ لِمَـــــن يَمْسِــــــكُ بـي ---- فَسَمِعْتُ صَوْتًـا داخِلي مُطَمْئِـنا _
خذوا حصتكم من دمنا واخرجوا واخرجوا من صرحنا من فصلنا من مائنا من ملحنا واخرجوا من رأسنا من فكرنا من جمعنا من طرحنا واخرجوا من حقلنا من مرجنا من زرعنا من درسنا وخرجوا من حزننا من ف
ملاحظة: هذه قصيدةٌ منزوعَةُ الوَزنِ، فَحُكّامٌ مُنقَلِبونَ مُتَقَلِّبونَ لا وَزنَ لَهُم لا يَستَحقّونَ وَزنًا في القَصيدة. أحذِيَةْ... أحذِيَةْ أنا الزَّعيمُ العَربيُّ ما
أتساءل كثيرًا ماذا يحدث لمشهدنا الثقافي، وماذا نحن فاعلون. هل المشهد الثقافي ينتمي لشخص معين أو لمكان معين، بالطبع لا، ولكن ما يحدث الآن يثير الشفقة، ويجعل مشهدنا الثقافي ينعى حظّه. فبقراء
أمس وصلوا مع عشرات الأسر التعيسة. لاحت اليابسة. قارب الموت المُنهَك يسرع نحو حتفه. التابوت المتحرك يحمل أضعاف سعته من المهاجرين غير الشرعيين. فوجئ بها على المركب. قرأَت عل محيّاه السؤال العجيب:
عن دار النخبة في القاهرة، صدرت مؤخرا للكاتب السوري الكردي المقيم في ألمانيا ماهر حسن رواية "ذات مكان... ذات أنثى"، وتقع الرواية في (111) صفحة من القطع المتوسط، موزعة على ستة فصول، يواصل فيها ا
مع نهاية كل عام يقوم القدر بعمليّة جرد واسعة للبشَر، فلا يتوقّف عن أخذ الأشخاص إلى عنبر الموت المخيف، كأن صلاحيّات عيشهم انتهت فجأة، سواءً كانوا بالغين أو في عمر الشّباب، وبالأخص عندما يرحل عن
أحد المتيقّنين بحضور مروان الثّابت فينا - (إلى روح الباقي فينا قدوة وحبًّا واعتزازًا، الذي غادرنا، دون أن يتركنا، يوم الإثنين 2/1/2024، الرّفيق الشّيوعيّ العنيد، والأب الرّؤوم، والأخ الحنون، وال
جَلستْ بقربِ المدفأة وهامت بأحلامٍ رقيقةْ عادت بها إلى عهودٍ أحبّت فيها فتى وسيمًا بادلها نظرات سديدةْ من عيونٍ شفيقةْ لكنَّ الصّورةَ لم تكتملْ وخانتِ الأيّامُ كليهما ولم تُفصِح
ما هَذهِ الأصواتُ تهدرُ في السَّماءْ؟ راحتْ تُجلجِلُ في الصَّباحِ وفي الـمساءْ &
جَلَسَ هُنَاكَ أَمَامِي، مُنْحَنِيًا تَحْتَ وَطْأَةِ الْيَأْسِ كَتِفَاهُ مُنحَنِيَتَانِ، بِسَلاسِلِ الاسْتِغْلالِ الْبَارِدَةِ. لِحْيَتُهُ الشَّائِبَةُ تَحْمِلُ نُدُوبَ ال
من غير مقلك شو من غير مقلك أيش من غير مقلك ليش من غير مقلك ماذا من غير مقلك هذا يا أطفال غزة موتوا! من أجل أن يعيش الجنرلات! هذا التجمد لا تحرك هذه الحمم دمهُ رغم كل المذابح لا ي
المنصة اشتاقت لطارق تاهت في المجهول الساحق اشتاقت لسيد التمثيل فارقها وبدهاش يفارق شرّفها بحلمه الكبير دايمًا آمن بالتغيير للمسرح أفضل نصير باخر النفق الضوّ البارق حقّق آمال الت
نِعْمِتَك أَحلَـى ميـلاد --- فيكَ غَيَّـرْتَ الدِّني يا اللّي وَهَبْتَ الْـوِداد --- وَالعُمُر أَصبَح هَنـي _____________ جِئْتَ تَسكُـنُ أَر
إن متُّ.. فادفنوني واقفاً معتمراً كوفيتي لأني سأعود من جديد سأعود من رحم الزمان وليد أحمل عزم من حديد وتصميم عنيد لأني معتاد على الموت وعلى البعث من جديد حاملاً انبعاث صم