انتقل إلى رحمته تعالى، يوم 18 /8 /2019 البروفسور المعطاء: ساسون سوميخ، يهودي عربي، القائل: أنا آخِر اليهود العرب، وقال مثله كذلك من انتموا للحزب الشيوعي الإسرائيلي : سامي ميخائيل، دافيد صيمح، شمعون
لم يكن الإرهاب، او الربيع “العبري”، الذي عَمَّ العراق وسوريا والمنطقة، برأيي، الاّ مؤامرة أمريكية اسرائيلية رجعية لتدمير قُدرات المجتمعات والدول العربية، وخاصة تلك التي تُحيط بإسرائيل
لكل معركة انتخابية في اسرائيل طابعها ولونها، قديمها وجديدها، وفي العديد من الحالات تطفو فوق سطح الأحداث وتبرز من داخل التنافس الحزبي المفاجآت التي لم يتوقعها أحد. من هذه المفاجآت أحياناً وب
لا شك بان الصهيونية لها دور خاص في تدعيم العصبية العنصرية الشوفينية، وهذا الامر كان منذ بدايات الحركة الصهيونية واصبحت بارزة اكثر بعد حرب حزيران العدوانية الاسرائيلية ضد الدول العربية واحتلا
يفتتح العام الدّراسي الجديد بعد غد الأحد المقبل، ويعود الى مقاعد الدراسة في اسرائيل 2,354 مليون طالب، وأكثر من 201 ألف مدرّس ومدرّسة، سيعودون لممارسة مهنة التعليم، من بين هؤلاء سيعود قرابة 556 ألف
تتجه أنظار العالم في هذه الايام بقلق عارم إلى غابات الأمازون، حيث تلتهم الحرائق مساحات شاسعة، ويغطي الدخان الأسود المنبعث منها مدينة ساو باولو ليحولها إلى ظلام دامس، وتحاول فرق الإطفاء إخماد
جوليان اسانج، فدائي الحقيقة في مواجهة الإمبراطورية *ملف خاص للاتحاد بدافع التضامن جوليان أسانج بطل من هذا الزمان، فدائي الحقيقة في عصر سيطرة عصابات الامبراطورية والمال على الاعلام. فار
في المؤتمر الصحفي لويكيليكس، 23 تشرين الأول\كتوبر 2010، تم الإعلان عن أكبر تسريب في تاريخ المؤسسة العكسرية الامريكية. تم نشر "سجلات حرب العراق". هناك، كان جوليان أسانج، مؤسس ومحرر منظمة ويكي
كيف تصنع المعلومة العالم؟ من أجلِ الإحاطة بمشروع ويكيليكس، سأقترح عليكم تشكيلاً بسيطاً للسلوكيات: كيانٍ ما، شخص أو مُنظمة - يُلاحظ مُحيطه، يؤفهِم (Conceptualize) هذهِ الملاحظات، ثمّ يعمل على ضوء هذه
"حالة اسانج هي حالة مماثلة لسجن أنطونيو غرامشي في عهد حکومة موسولیني الفاشیة" (نعوم تشومسكي) جوليان باول هوكنز من مواليد 3 تموز 1971، صحفي ومبرمج استرالي الجنسية، ابن لفنانة اسمها كر
تربط السلطة علاقة شائكة بل متناقضة مع المعرفة. من هنا تقدّسها، تحميها بكل ما تملك من قوّة وأدوات، وتحيطها بهالات غيبيّة تدبّ الهلع حتى في قلوب من أتيحت لهم ملفّات "سريّة" صدفة، بلا تخطيط م
مقدمة من خلال مطالعاتي حول ما يُكتب باللغة الإنكليزية عن الأدب العربي عامة والفلسطيني خاصة، وجدت قصيدتين عن وفاة وذكرى الشاعرين محمود درويش وسميح القاسم، ورأيت من المناسب
الرفاق، توفيق كناعنة (أبو إبراهيم)، عادل أبو الهيجا (أبو سلام) وعمر السعدي (أبو محمد)، رفاق دربي الذين أعتزّ بهم، وآبائي في الحزب والجبهة. ثلاثة فرسان يستحقّون منّا التكريم وهذه اللفتة الإنساني
السوريون في الجولان المحتل، يحتفلون سنويا بعيد الجلاء، والنشيد الوطني المهيب: حماةَ الدّيار عليكم سلام، ويذكرون أسماء الرموز الوطنية: سلطان الأطرش وصالح العلي وحسن الخرّاط ويوسف العظمة
إدَّعى الأب الرُّوحيُّ للحركة الصَّهيونيَّة، بنيامين زئيف (ثيودور) هرتسل، في أواخر القرن التَّاسع عشر، أنَّ فلسطين هي لليهود بمقولته الشَّهيرة "أرضٌ بلا شعبٍ لشعبٍ بلا أرضٍ"، والحقيقة أ