أيُّتها المبعوثة فينا قفي على أعلى منابر الفضا وانبئي الدُّنا أنّك لينا ونعيش فيك وتعيشين بينا بسهولك بجبالك بسمائك بميراثك بتراثك نبني معاً حِينا.. ونقاتل حِينا ونعش
/تحت ظلال الحِمم نعيشُ تحتَ ظلال الحِمم إنهُ نَبأ لو تعلمونَ عظيم يوم اصطففتم جميعاً تتفرجون أُحسُّ وكأنَّ أوجاع الدنيا تَتكئُ على قلبي فويلٌ للذين قَسَت قلوبهُم من عذ
بالحبِّ كم أكتبُ الأشعارَ بالذَّهَبِ للمجدِ للجدِّ للتاريخِ للنَّسَبِ كفّي تخاطبُ كفَّ النّورِ تعشقُها عينايَ تسمو بسردِ الفتحِ والحَسَبِ يا قامةً هَرِمَتْ قد سجَّلت
قيل "إن لم يكن ما تريد، فارد ما يكون". أردتُ كغيري من أترابي التلاميذ في الصف الخامس الابتدائي، وربما في الصفوف الاخرى ايضا، في مدرسة فسوطة الإبتدائية الاسقفية، ان يكون لديَّ في بداية السن
للتذكير فقط كان لقائي الأوّل بمحمود شقير في مكتب صلاح الدين في القدس في النصف الأول من سبعينيات القرن الماضي القرن العشرين. ومن يومها حتى يومنا هذا ظلّت العلاقة بيننا متينة صادقة مخلصة. وفي
لم يكن إعلان سموطريتش عما حققته حكومة الاحتلال من خطوات ملموسة لضم الضفة الغربية مفاجئاً، فقد كانت هذه الخطة التي عرفت بـ "الحسم" مضمون برنامج الائتلاف الحكومي منذ تشكيلها. بل، أكثر من ذل
في هذا الوقت المُتعَب، وسط انشغال العالم بالجوع والعزلة والوحدة والموت، الموت الجحش الّذي اعتنق لونا واحدا واستقال من حياة ملوّنة واسعة يُحبّها، ننشغل نحن في ال 48 في صناعة الأدب، النّقد والقل
وندمتُ ندامةَ الكُسعي، هذا الأعرابي الذي كَسرَ قوسَ نشّابه بعد ظنّه في ليلٍ أغبش أنّه أخطأ في صيدِ حمير الوحش. وأنا أيضاً أخطأتُ التقدير ذات نهارٍ ربيعيٍّ مشمس، وذلك حين عدتُ إلى شراء رواية "
من المتوقع ان تثير تصريحات رئيس حزب "يسرائيل بيتينو" افيغدور ليبرمان وهو وزير الامن السابق صخبا اسرائيليا ودوليا وقد تكون لها تداعيات خطيرة. فمن بين ما ورد في مقابلته مع القنال 12 قال ليبرم
جاءت الأيام التي انقضت منذ تبني مجلس الأمن الدولي للتصور الذي كان قد أعلنه الرئيس الامريكي بشأن إنهاء الحرب المستعرة في غزة منذ ما يزيد عن ثمانية أشهر لتبين صحة عدم التعويل على نهاية قريبة لهذ
حركة اليمين الصهيوني العنصري الشوفيني أرست جذورها الفاسدة الأكثر تطرفا قبل قيام دولة إسرائيل بعشرات العقود، وهي أي هذه الحركة هي الوجه الحقيقي القبيح لحكومات إسرائيل خاصة اليمينية المُتعاقب
الأديب القدير محمود شقير، رائد الإبداع الفلسطينيّ لعقود خلت، هو عميد الأدباء بحقّ، توِّجت مسيرته بجائزة فلسطين العالمية للآداب، وهو فوز وتكريم مستحقّ؛ لقامة أدبيّة شامخة، أسهمت في إثراء الأ
الرفيق كمال الحاج ابو ميشيل صاحب الوجه السموح وذو البسمة الدائمة، عرفته منذ أوائل الستينات من القرن الماضي ومنذ ذلك الوقت لم تنقطع علاقتنا الرفاقية الثابتة والمتميزة، خاصة بعد ان عرفته بشكل ش
أظهر خروج بيني غانتس وحزبه من حكومة الطوارئ الإسرائيلية، يوم التاسع من حزيران الجاري، حالة التخبط السياسي في الشارع الإسرائيلي، من خلال نتائج استطلاعات أجمعت على تراجع، ولو طفيف، في قوة حزب غ
دعاني أخي وصديقي وقريبي مصطفى طه أبو علاء، الأمين العامّ السابق لحزب التجمّع، لحضور المؤتمر الثامن للحزب. كان المؤتمر تظاهرة سياسيّة معنويّة منحتني لحظات من التسامي الروحيّ والسكينة النفسيّ