يقول الكاتب والناقد والفيلسوف الفرنسي ﭬولتير (1778-1694): «ما هو التسامح؟ إنّه نتيجة منطقية للإنسانية. إننا جميعًا مكوَّنون من الضعف والخطأ؛ دعونا نغفر بشكل متبادل لبعضنا البعض غباءَنا - إ
1 يُمثِّل التجانسُ في العلاقات الاجتماعية نظامًا ثقافيًّا مركزيًّا، وقيمةً أخلاقية مُرتبطة بطبيعة السلوك الإنساني. والتجانسُ لا يعني التطابق التام، أو التقليد الأعمى، أو اعتم
الفرق بين هاتين الكلمتين في الظاهر هو زيادة نقطة تحت الحرف باء ليتحول إلى ياء، والفرق في المعنى كبيرٌ جدًا بسبب زيادة نقطة لتصبح الكلمة ايداع بدلاً من ابداع. فالفرق شاسعٌ بين الكلمتين في كل ما
لا يختلف عاقلان اثنان أن ظاهرة العنف والجريمة من أخطر الظواهر والوباء الذي ينعكس سلبيًا على المجتمعات في مختلف مرافق وميادين الحياة وباتت هذه الظاهرة المقلقة تحتل الصدارة وحديث الساعة
مِن ثانوية حنا مويس في الرامة تخرّجنا في ستينيات القرن الغارب.. كانت مدرستنا هي الاولى والوحيدة في قرى الجليل فاجتمع في رياضها ورحابها تلامذة العرب بطوائفهم وأطيافهم من الجليل والمثلث. كان م
عذرًا درويش، شاعرنا الكبير؛ "هذا البحر لنا"، وليس لك وحدك. نحبّه؛ لكننا نخشاه. نثق به، لكنه يغدر بنا؛ ألم يقل أسلافنا منذ سنين خلَتْ: "إنّ البحر غدّار"؟! فكم من بني البشر دخلوا ماءه معا
يعد انعدام الأمن الغذائي، خاصة بين الأطفال، مشكلة اجتماعية خطيرة لها تأثير سلبي على الصحة البدنية والصحة النفسية لمن يعانون منه، وقد تسبب ضرراً حقيقياً لنمو الأطفال والمراهقين وتساهم في إدام
وكانَ الإنسانُ، كما هو معلوم، قد ألّفَ هذا الحيوان منذ آلاف السنين، استغلّه أفضل استغلال كوسيلة نقل فائقة القدرات. واكتشف خلال العشرة المديدة أنّه يتمتّع بشخصية مميزة متعددة المواهب. فرقّاه ع
ما من شك في أنّ العائد التربوي لمحتوى وأهداف أدب الأطفال يتمثّل في تعويدهم على القراءة والاطلاع؛ إشباع حاجاتهم النفسية والاجتماعية، إثارة اهتمامهم نحو البحث والتنقيب، ترقية الإحساس الفني وا
*السلطة المسؤولة عن حوالي 300 ألف عربي-بدوي في النقب!* اصبح هذا السؤال والتساؤل سائدًا وبديهيًا لدى عرب النقب، لكثرة ترحال هذه السلطة من وزارة الى اخرى منذ نشأتها عام 2007، حيث كانت حينذاك تحت رعا
هناك أحداث أو تصريحات تمرّ مرور الكرام أمام ناظر الجماهير العربية الفلسطينية دونما اكتراث، وبالذات لأنّها تأتي ضمن بيانات إعلامية عابرة، ولا يتوقّف عندها الإعلام الاسرائيلي. في حين أنّنا لو
اقرأوا الكتاب، ستفاجئكم الدرر المنثورة على صفحاته "توجّه إلى الطبيب يشكو له جفافًا زائدًا وهبوطًا مقلقًا في دقّات القلب. بعد إجراء كافّة الفحوصات، تبيّن بأن كلّ شيء عنده على ما يرام،
يهبطُ اللّيل باردًا في حجرتي… فإذا في يدي القصيدة تبكي وترفض أن تُغنّى.. فمن حقّكَ أن تهنأ بكلمات الحبّ والتّقدير الّتي لم تسمعها مِنّا، أو أنّها لم تصلك بعد… نعم… يا
رحل الرفيق والأديب الكبير محمد نفاع والشيوعي القدير الذي حافظ حتى الرمق الأخير على الرسالة الشيوعية الماركسية، ودافع عنها بقلبه وعقله ووجدانه وقلمة وأدبه الملتزم الذي انحاز إلى طبقة العمال و
كنت شابًا صغيرًا حين اجتمعنا على شاطئ " تمار" في طبريا، ليلة 25 نيسان 1974حيث تقام في مثل هذا التاريخ من كل عام مراسم زيارة مقام النبي شعيب عليه السلام، كان هدفنا هو الغاء الاحتفالات السياسية