Models
أسرج إذا رُمتَ السّباقَ جِيادا ضَمِّر وأحسِن في الجراءِ قِيادا واجمع لشأوِكَ كلَّ أسبابِ القوى  
ضُمَّني يا حضن أمّي ضمَّني أكسِجينٌ إسمُ أُمي في دمِي دفء فرخٍ نِمتُ أهوى حضنَها والحنانُ زاد عرض المبسم كالعرين فيه أبدو سيِّداً بين شوقٍ وانتعاشٍ مُفعم فيه ألهو فيه قوتي واف
*صلاةٌ وَدُعاءٌ لِمَدينَةِ "مَهْدِ المسيح" بَيْتَ لَحم الفلسطينية التي تفشى فيها وبأِ الْكُورُونا أولاً* صَلَّيْ يا مَرْيَمُ تَرْتيلا في الْمَهْدِ دُعاءً للْوَطَنِ للنَّاسِ لِمَنْ
كان من ضمن برنامج تدجين تلك الشريحة من السكان، اعداد برامج دراسية خاصة مختلفة عن البرامج الدراسية المعدة لكل المواطنين في الدولة، وذلك بهدف التلاعب بأفكار ومخيلات ومصير الطلاب، أضافة إلى
العصا، مُفْردةً، تسكن ذاكرة الإنسان ووعيَهُ، وهي غنيّة في التّنوّع والتّعبير، وذات ارتباك عميق بالانسان وتاريخهِ مِمّا جعلها قادرةً على حَمْلِ أكثر من دلالة... وبعودة سريعة الى التُّراث
*مراجعة لكتاب عندما تشرق الشمس للدكتور محمد حبيب الله أهداني الدكتور محمد حبيب اللـه مشكورًا، كتابه الأخير عندما تشرق الشمس الصادر عن دار الاماني للنشر والتوزيع في عرعرة – المثلث. وجاء
وفقًا لما قاله بعض النقّاد عن رواية «البؤساء» (Les Misérables)، فإنّها تُعدّ رواية رومانتيكية على سُلّم موسيقي أوبرالي. ولا غرو أنّ قصة فيكتور هوغو هذه عن الشفقة والافتداء والإصلاح والتخليص
لم تكن هويدا من أولئك الذين يعرفون كيف يحتفظون بسرٍ ما، هكذا عُرف عنها، أو؛ هكذا بدت للآخرين. دخلت هويدا ذات صباح نديٍ غرفة "المعلمين" بقامتها الممشوقة ووجهها المشرق الباسم، وروحها المرحة
عن حسين بن محمد الياموني، عن عمِّه سالم الجزماوي قال: بينما كنت أطوف في أسواق عكا، وإذا برجل يرتدي ملابسًا بيضاء، يغطي رأسه ووجهه لثام أسود، لا تطلُّ منه إلا عينان تغوصان في ثقبين عمقين.. كان
يسعدني أن أقدّم قراءة عن رواية "كبرتُ ونسيتُ أن أنسى" للروائيّة الفريدة المتميّزة بثينة العيسى، الروائية التي تسمّي الأشياء باسمها الحقيقي وبجرأة غير مسبوقة. بثينة العيسى صوتٌ صارخٌ في
الكتابة هي أحد أنواع التعبير عن المشاعر الإنسانيّة التي تجول في خاطر الكاتب، وعن أفكاره، وآرائه، وخبرته الإنسانيّة في الحياة؛ وعندما تكون هذه الكتابة جميلة وبليغة التعبير وتؤثر في نفوس ال
يذهب الباحثون الى أنَّ مولد المسرح العربي الحديث كان في سوريا عام 1848، وعلى الرغم من استمراريّته فيها، فإنّ تطوّره كان في أرض الكنانة، مصر، لاحقا... لكن، وحتّى مع وجود ظواهر مسرحيّة يعيدها الب
قبل البدء بتناول رواية «مئة عام من العُزلة» بالبحث والتحليل، نتوقف قليلًا لتعريف مصطلح «الواقعية السحرية»، أو ما يُطلق عليه الواقعية العجيبة المُدْهشة، فهي أسلوب من السرد القصصي ي
امرأة شقراء، طويلة القامة، الضحكة لا تفارق شفتيها، المميز بها البحة التي تعايش حنجرتها، بحة فيها الدفء بقدر ما فيها أيضًا الثقة، تستقبلك وهي ترتدي ثياب البيت، دون أقنعة، ودون أضواء واك
هل عالم العَمَى هو عالمنا، عندما رحنا نتعرّى تباعا من زيّ الحضارة بمعناها الإيجابي والبنّاء؟!!! سؤال مصيري اضطرّني العودة الى الرّوائي البرتغاليّ المعروف ساراماغو وروايته المتميّزة والاستث