إحْـــذَرْ إِحْــذَر يــا ســــــودان مِــنْ ألآعــيــــبِ الــشّـــيــطـان وْشـــوفِ بْـعـيـنَـــكْ مِن قَـبْـلـك شــــو صــارِ بْـكُـــلِّ الأوْطـان! * وْشــوفِ الْــفِــتْــن
*الأديبة والشاعرة والناقدة والمترجمة الفلسطينية، سلمى الخضراء الجيوسي، رحلت يوم الخميس الماضي عن 95 عاماً، بعد مسيرة أدبية وأكاديمية طويلة* ونعتها وزارة الثقافة الفلسطينية بالقول إنّ "الثق
سيرّوا إليها يا ولدي.. اللجون جريحة رابضة على جراحها تنزف دمها الأحمر لتروي ترابها الأسمر وتنتظركم لينبت زرعها وتعود الى تاريخها الأخضر *** سيرّوا إليها.. اللّجون عروس.. &nbs
تتميز حروف اللغة العربية عن باقي حروف لغات العالم من حيث جرسها وموسيقاها ووقع صوتها على السمع، وكذلك من حيث انفرادها عن باقي اللغات بوجود حرف الضاد (ض) بها دون لغات العالم والذي بسببه أطلق على ا
لا شكّ في أن عتبة العنوان هي مدخل أساسيّ في فهم العمل الأدبيّ. واختيار الشاعر للعنوان يدلّ على أنّ الشاعر يريد أنّ يقدّم عمله الشعريّ من خلال هذه العتبة النصيّة. لذلك، لا بدّ أن يشير العنوان إلى
تملكني شعور غريب لم أستطع وصفه وأنا أغلق الغلاف الأخير لرواية الكاتبة سعاد العامري المعنونة "بدلة إنكليزية وبقرة يهودية"، والصادرة عن دار المتوسط عام 2022، ولن أخوض في محاولة تفسير هذا الش
عندما تستحوذ معايير الأخلاق على فكر ووجدان مبدع من المبدعين نجده يعتمر الموضوعية بعيدا عن النرجسية وحب الذات! عندما يبني مبدع الحياة بإبداعاته نراه يتعرى من قيود (الأنا) ليلتزم بهموم الناس و
سؤال الكتابة وقع على زنازيننا وقوع الصواعق، فأشعل في غياهبها الحرائق، حرائق ألسنة لهيبها التهمت جدران اليأس وصهرت قضبان البؤس، التي تلتف حول أعمارنا كحبال المشانق، وحوّلت أغلال النسيان وأقف
نهضت من عِلوِّها زهرة صرخة دمعة انشودة بقاء لحن صمود سارت بين جموع أهلها وادعة تودع حالها هادئة هامسة هاتفة تعيد بقاءها تزِّفُ عرسها تنزف فرح
مع غروب شمس ذلك اليوم، في الثاني والعشرين من آذار 2023 الذي هو شهر الأرض والوطن، وبداية الربيع في بلادنا ووطننا الجميل، لم نكن على موعد مع رحيل آخر، لكن يد القدر كانت أكبر من أحلامنا وأحاسيسنا. فف
كانت مصادفة تلاقي يوم زفاف الفنان الفقير "زريف الطّول" وعروسته الحسناء "زريفة"، والعريس "عبد" ابن الغني "أبو العبد" وعروسته "عبيدة"، مع "يوم ال
كلّ القيود تتعثّر بجرح قلبكِ ويزهر اللّوزُ كلّ الدّموع ..تتصلّب بحجرة مقلتيكِ ويبرق الأملُ كلُّ حجارةِ الوادي ..تصرخُ وتتوجّعُ الرّوحُ ويرحل... يرحلُ شيءٌ من داخلكِ إلى داخلكِ وتكفهرّ سماء
فضاء اللوحة هي فلسفة الفن الحديث العملاقة في الوصول الى مفهوم اندماج روح اللوحة بجسدها. فلو قلنا إن مكونات اللوحة هي، فكرة محصورة، وهي التي تمثل عقل اللوحة واحساسها والتي هي بالمحصلة روح
سهيل عطاالله هل سينعم أجيال المستقبل بذكرنا كما ننعم نحن بذكر عظماء الماضي؟! هل سيترك حاضرنا إرثا يحيط به الخلود ليتناوله الناس بعد قرون آتية؟! عندما نقارن الماضي الذي تألق بالرس
بارك الله اليوم الذي طلعت فيه الشمس والتي أنارت أيامي واعطت الدفء لقلبي، ربما لن تزيد من قدري ولكن ستعبر عن احترامي وحبي، لا أبالي ما دمت أنت كل خيالي، أهدي لك يا أميرة ملكي قطاف قلبي. ولك بقلبي