كلّ القيود تتعثّر بجرح قلبكِ ويزهر اللّوزُ كلّ الدّموع ..تتصلّب بحجرة مقلتيكِ ويبرق الأملُ كلُّ حجارةِ الوادي ..تصرخُ وتتوجّعُ الرّوحُ ويرحل... يرحلُ شيءٌ من داخلكِ إلى داخلكِ وتكفهرّ سماء
فضاء اللوحة هي فلسفة الفن الحديث العملاقة في الوصول الى مفهوم اندماج روح اللوحة بجسدها. فلو قلنا إن مكونات اللوحة هي، فكرة محصورة، وهي التي تمثل عقل اللوحة واحساسها والتي هي بالمحصلة روح
سهيل عطاالله هل سينعم أجيال المستقبل بذكرنا كما ننعم نحن بذكر عظماء الماضي؟! هل سيترك حاضرنا إرثا يحيط به الخلود ليتناوله الناس بعد قرون آتية؟! عندما نقارن الماضي الذي تألق بالرس
بارك الله اليوم الذي طلعت فيه الشمس والتي أنارت أيامي واعطت الدفء لقلبي، ربما لن تزيد من قدري ولكن ستعبر عن احترامي وحبي، لا أبالي ما دمت أنت كل خيالي، أهدي لك يا أميرة ملكي قطاف قلبي. ولك بقلبي
أطلقت مغناة "تل اللوز"، صرخةً عاليةً مدوّية في وادي الانتخابات المحلية، في بلادنا تحديدًا، ورفعت الصوت الفني الناقد لما اعتور هذه الانتخابات، منذ كانت من محسوبيات وانتهازيات، وتزي
يكشف حسين شوقي، نجل أحمد شوقي أمير الشعراء العرب المصريين في القرن العشرين. في كتابه "أبي شوقي"، أسرارًا وخفايا وحكايات صغيرة لم يكن بإمكان القارئ العربي الاطلاع عليها لو لم يصدر هذا
أنتِ قلعَتي أنتِ أملُ فكري وفِكرَتي سورِيّا يا حبيبتيِ تَرَكَكِ الأراذِلُ وأنتِ في الوقعَةِ والوقيعةِ سورّيّا يا مهجتي
سنتناول في مداخلتِنا هذه روايةَ «هاني بعل الكنعاني» للكاتب صبحي فحماوي حيثُ أنَّ هذهِ الرواية هي رواية تاريخية زاخرة بالمعلومات والأحداث التي تتمحور حول عالمين متوازيين تفصلُ بينهما ال
فَـكَّـرْنــا الْـواحَـــه واحَــــه وْفــيـهـا ديـمــوقْـراطــيــه وْفـيـهــا نِـتْـــفِـة مَـســاحَـه فـيـهـا نِــرْتـــاحِ شْـــوَيـِّـــه وْفَـكَّـرْنــا فـيــهـا بــ
تتدفق روافد أبي مروان شهدا نقيا أبيض وماءً زُلالا.. روافد تمدنا بماء الابداع وجلال المعرفة. إبداعات زجالنا باقية تراثا فنيا يشحن آذان قرائه ومستمعيه ويغذي أفكارهم بكل ما هو ثرٌّ ثري وزا
ملامحك البديعة، تنساب على وجهك الصافي المبتسم، ونار الاشتعال تلتهم المسافات الطويلة في المشهد العفوي، وحماس الأيام والأحداث يغذّي عروقي في ثورة بركان يقذف حمم الاشتياق وعلامات الحنين الجارف
تمتد على مساحة ستة عقود من حكم الملكة إليزابيث، التي رحلت قبل مدة قصيرة. منذ ان كانت بريطانيا المملكة التي لا تغيب عنها الشمس! السياسة البريطانية كانت واضحة بالنسبة للجميع، التوسع والسيطرة
في الكتاب الذي صدر لي مؤخرًا تحت عنوان "كي تكون مثقفا" تطرقت الى آليّتين ضروريتين لكل انسان في حياته العملية واليومية، الأولى ضرورة أن يكون الفرد في المجتمع مثقّفا حقّا لا متعلما فقط. عليه
هنالك انقلابات غير مباركة تخرج من أذهان وأرحام المفسدين الأنانيين لتنغيص حيواتنا على طول وعرض مجتمعاتنا وتجمعاتنا العربية. تعلمنا في المدارس عندما كانت المدارس سامقة القامات والمقامات أن م
1 بِحرُكِ حيفا سعادةٌ دائِمةٌ أَمَلٌ دائِمٌ طاقةٌ في أجسادنا كُلَّما نَراهُ نرى حيفا نرى كرملها 2 بقاؤكَ من بقائها نُحبُّكَ ونذوبُ في مَحَبَّتِكَ ل