Models
أحلى مِنِّك صبّوحَه ______ ما شُفِـت يا شحـروره لَمّا بتِطلعي الموّال ______ الأرزاتِ تْهِزِّ خْصورا ______________________________ أعطيتِ مِنِّك الِكثير ______ كُنتِ دايمــاً طمــوحَــه أطرَبْ
أَنسَلُّ من ساعةٍ على الجدار أُقلِّبُ أَرضَ الضِّياء لأَغزلَ لي صباحاً وأُجَدِّد لَهُ؛ أُجَدِّد لَهُ الإِشراق _ _ _ _ أَخرجُ من وقتي قليلاً أَلِجُ ثنايا الذّا
لا أريد القول أنّني أحببتها، لكن نظرات هذه الفتاة تلمع ذكاءً، كلامها اللطيف والمهذَّب معي أوصلني إلى درب الانجذاب الفوري، جرَّتني نحوها بخيوط جاذبيتها إلى مكان شاهقٍ بالتفاؤل... في تلك ا
فَوْقَ الأَنْقَاضِ وَتَحْتَ القصف الْقَاتِلِ لَنْ أَرْكَعَ لَكَ أَيُّهَا السَّفَّاحُ الآثِمُ! سَنُحَلِّقُ مِنَ الأَسْرِ طُيُور فَجْرِ الْحُرِّيَّةِ. يتسامى شَعْبِي مِنَ ا
وأَسمعُ ضجَّةَ الصَّمتِ؛ قُلْتُ:- أَهي القصيدة ترعى في البراري تسبقها الظّلال؟! _ _ _ _ يوشوش حرفٌ:- قليلن وأطفو على صفحة جدولٍ رغوةً لا تُشطبُ بممحاة… &
* اِنْـتـي وْأنــــا فـي الْـــــــبِـــداي عِــشْــنـا فـي نَــفْــسِ الْــبِــنــاي وْلَــمّــا هَـــزَّتْــــــنــا الْــهَــــزِّه جَـمْـعَــتْــنــا نَــفْـسِ الْـحُـ
في اجواء احتفالية تم يوم الجمعة الماضي 7/6/2024 تكريم الكاتب والمربي سهيل عطالله في المركز الثقافي في كفرياسيف. وكعادتنا فالدعوة عند تمام السادسة، إلا أنّ الحضور أبى إلا أن يستأنف الحضور حتى السا
وليحفظك الله لي. حب وعشق ازلي، فأنا أحلم بأن نلتقي، أمسك بيدكِ، نخرج للبرية ونسير بفرح، نتراكض كأطفال حينًا، وككبار يدركون معنى الجمال حينًا آخر، نصعد التلة القريبة ونتراكض بين أشجار
تبحر وتغوص عميقا في لجّة التاريخ البريطاني في أسلوب مميز يدمج التاريخ بالحاضر في فلاش باك" ما يقارب القرنين من الزمان! تبدأ مع نهاية الحرب العالمية الثانية حين يقرر فرانك وكلير القيام بجول
مَنْ قالَ إنَّ الشِّعرَ ليسَ يجودُ هذا زمانٌ جادَ وهو تليدُ قد جادَ القصيدُ بعدَ غيابهِ فكأنَّ ذلكَ مَجْدُهُ المشهودُ يامَنْ يشيدُ بقمَّةٍ في نَظْمِهِ إنَّ الأصيل كما عَرَفتِ مُجيدُ
مجموعة قصصيّة، صدرت عن دار الوسط للإعلام والنّشر في مئة وعشرين صفحة، وفي اثنتين وعشرين قصّة مختلفة تلامس أوتار القلوب، وتثير شغف القارئ بلغتها المتدفّقة بالمشاعر. سيم
تفكيري الحُر يُتيح لي أن أحبّ من أشاء وكيفما أشاء، دون أن أكيل أي اعتبارات لأحد، لذلك اخترتُ صديقتي التي نسجنا سويًّا شبكة تفاعل خاصّة جدًّا لتكُون خياري، ولا يحق لها أن تضع أمامي حواجز ا
في ظل حرب على عدة مستويات، سواء الحرب الحاصلة فعليًا أم حربنا ضد آفة العنف، فهي الحرب الأكثر شراسة، لأن الحرب بمفهومها الحقيقي مهما امتدت في النهاية إلى زوال، أما حربنا ضد العنف والقتل فهي حرب
خطوتَ نحوي بجرأة، فكَكتَ أزرار قميص التكلّف الذي قيّد حركتكَ في تلك الليلة، عندما دعوتني إلى الرقص، لأنّك أثبتَّ لي أنّك حقًا فارس الشجاعة، لكن كبريائي تصدّت لك في تلك اللحظة الحرجة، حتّى غَا
أُخاطِبُكَ قلبي بِصدْقِ الأوفياءْ فأنتَ واحةٌ هدوئي وصيفُ شتائي وكلامي يسكنُ دومًا في نبضات رجائي فكلُّ كلمةٍ تصدرُ من فمي هي قطعةٌ من طريقِ سمائي فيهِ يرومُ عازفُ الأوتارِ بقائي