أيار شهر الفوز والرِّبحِ الوَفيـر--- فيّو الحصـــاد وجَمْــعِ غِلّاتُه &n
أتعبْنا الطريقَ بثِقَلِ خطواتِنا بطيئةٌ هي، خشنةٌ، مغايرةٌ لأحلامِنا. أتْعبْنا الطريقَ بمشوارِنا الذي لا يَنتهي متى بدأْناهُ؟ قبلَ ألفِ سَنَة؟ أمْ قبلَ ألفيْنِ؟ أمْ قبلَ
القلب ال ما فِيّو سلام ___ سلوكُه القتِل والإجــرام من دينُه أو من شعبُه ___ ما بيِعرف معنى الحـرام _____________________________ هَدول الشباب ضايعين ___ الأهِل عنهم مش سائلين عَحياتهم مش
اجتاحوا بيتي بيتك فزرعوا غصَّة في ألمّي ألمك ودماً في جرحي جرحك وتيه في ضياعي ضياعك وبكوا .. *** جرحوا وشمات على صليبي المنشور على أكتاف صليبك ونشروه على أستار أروقة&nbs
أنا لا أنساك يا وطني لِأنك تسكن بي انا الساكن الابدي بك وأنت كل شيء لي وانا محفور فيك وأنا لا أبيع. حين غبتِ يا قدس غاب الجميع حين حضرتِ يا قدس حضر البعض وا
إنّ الحب موضوع قد احتكره من قديم الزمن أهل الأدب من الشعراء والروائيين والقصاصين ، فخاضوا التأملات العذبة والأخيلة عن الحب والمحبين ، وقدّموا لنا الحبّ وكأنّه سرّ الهي يتضمن شتى الانفعالات ال
بَلى...رحلَ السّامرونْ أُلو الودِّ، والأهلُ، والأقربونْ وخيّمَ فوقَ مساكَ الأسى فمَنْ ذا سيطرحُ عنكَ الأسى؟ ومَنْ ذا يئنُّ لهذا البُكى؟ في السّماءِ الغريبةِ الشّواطىءُ لا
أهداني الكاتب أمين خير الدين كتابه "مقالات منحازة 2" والذي يقع في 344 صفحة من الحجم الوسط، يحوي "مقالات سياسية واجتماعية وأدبية هي من حصاد سنين طويلة" كما يشير الكاتب في مقدمته، ويضيف ل
منذ أن كنتُ فتى في الحي، أقسمنا وتلك الفتاة التي سكنت بجواري، ألّا نفترق عن بعض... باختصار عشتُ معها دور الحبيب دون أن أخرج عن نصه المعروف، درست الدَّور جيِّدًا بأدقّ تفاصيله، وكانت صاحبة الدور
1 الطاقةُ الرمزية في اللغة تكشف الجوانبَ المتعددة للظواهر الثقافية في مُحيطها الفكري وبيئتها الاجتماعية، وكشفُ هذه الجوانب لَيس مقصودًا لذاته، ولا يُشكِّل غايةً قائمة بِنَفْسِها ،
(في تأبينِ قصفةِ الحبقِ التي لم يكتملْ ربيعُها، ولكنَّ عطرَها يملآُ الأجواءَ، المُستعجلِ في رحيلِهِ، ميلاد عفو أبو عقل) ونحن نحصدُ القمحَ، جريًا على تقاليدِ الأجداد: "في أيّا
منذ لم يعد مسلسل معين، وبالذات في شهر رمضان المبارك، كما كان في الماضي، في سنوات الثمانينات والتسعينات وما قبلها من القرن الماضي يجمعنا جميعًا في المساء، ونتمسْمَر أمام قنال تلفزيوني واحد لنش
فتاة آسرة الجمال، تعرّفت إليها في مكانٍ ما، طباعها هادئة، قليلة الكلام، بالكاد يخرج من فمها، بخيلة التعاطي معي، ولكنها مسرفة في نظراتها إلي، ربّما لهذا السّبب بدأ تفكيري يدُور حولها. صمتها خط
1 التفاعلُ الرمزي بين التنظيم العقلاني للعلاقات الاجتماعية والترتيب المعرفي للظواهر الثقافية، يُمثِّل نَسَقًا وجوديًّا في أعماق البيئة الحياتيَّة للفرد والجماعة، وهذا النَّسَقُ الوجو
حين كنتِ طفلةً في سنينكِ الأولى بريئةً وأنتِ في ملابسكِ تتزينين تحملين الشعنينةَ بيديكِ وأنت في طريقكِ تذرعين تتمنين لو كنت طائراً بجناحيكِ تطيرين لتصلي إلى الكنيسةِ كي تكو