Models
هذه قراءة مختصرة ولمحة خاطفة عن رواية "دروب العتمة" للكاتب محمد نصّار، الصّادرة عن مكتبة سمير منصور في مئتين وثماني صفحات. تبحر بنا هذه الرّواية في دهاليز الذّاكرة، تغوص في أعماق النّفس
*تنظيم مؤسّسة محمود درويش والقطريّ للأدباء الفلسطينيّين تحت رعاية مجلس كفر ياسيف*عصام خوري: لم يتأخّر زيّاد ولو للحظة عن الدّفاع عن المظلومين في كلّ مكان*عصام شحادة: إن أنسَ فلا أنسى يوم شفا
أنا راحل عنك الى غربة وجودي حاملاً نزف قلمي وعرق جدودي لأرسم غيابك على صفحات خدودي وأطرد جرحك المجنون خارج حدودي وأفيض ثائراً محطِّماً سدودك وقيودي لا تسأليني أين أنا ولا تنتظ
لجأتُ إلى متصفِّح الذِّكريات، وبدأت أتصفّح الأحداث المخَزَّنة فيه، ظهَرَ لي دون أن أتعمَّد ذلك، خبر لقاء قديم وهامشي بفتاة أرادت أن تستفسر عن بعض الأمور الهامّة... بدأتُ أراجع أحداثه، وم
نسمع مصطلح "الإحتواء" كثيرا في حديثنا وتعريفه: طريقة يستوعب أحدنا طرفا آخر، احتواء الأزواج لبعضهما، الأم لأبنائها، زميل لزميله في العمل، ومثال لاحتواء الزوج لزوجته، أو الزوجة لزوجه
كُلٌّ ماشي بالشقلوب ___ ومن همُّه قلبُـه مغلوب تايِه في عتمِ الظـلام ___ شايف الدِّنيي بالمقلوب ____________________________ ما عندُه نتفِة إيمـان ___ ومانُّه عَم يِـرضي رِبُّـه بَطَّل الإنسان
قبل عدّة أعوام صارحتني أنّك معجب بي، يومها استغربتُ من صراحة حديثكَ معي، لأنّي أعرفُ مدى تحسّسك من مواجهة الفتيات بمثل هذه المواضيع، ورحتُ أتأمل ذهولي بصمت، فاعتليتُ سقيفة تفكيري، ولكنّي لم أ
ما أجمل الحياة عندما تحب الناس، حبهم رزق ونعمة، أطرد الحسد والغيرة من أفكارك، لا تقارن وضعك بوضع الآخرين. حين تحب نجاح أفراد مجتمعك وترى نجاحهم نجاحك تصل للرضى والسعادة والمشاعر الإيجابية و
إيه يا عمّة.. ها أنا أعود إليك مرة أخرى.. أزورك من العيد الى العيد.. ما بال حجارة قبرك تقصر!؟ أيلفّع جذورها التراب التي تحمله السيول التي تغمرها. أم بفعل هبّات الريح التي تبريها من الأعلى..
أحلى مِنِّك صبّوحَه ______ ما شُفِـت يا شحـروره لَمّا بتِطلعي الموّال ______ الأرزاتِ تْهِزِّ خْصورا ______________________________ أعطيتِ مِنِّك الِكثير ______ كُنتِ دايمــاً طمــوحَــه أطرَبْ
أَنسَلُّ من ساعةٍ على الجدار أُقلِّبُ أَرضَ الضِّياء لأَغزلَ لي صباحاً وأُجَدِّد لَهُ؛ أُجَدِّد لَهُ الإِشراق _ _ _ _ أَخرجُ من وقتي قليلاً أَلِجُ ثنايا الذّا
لا أريد القول أنّني أحببتها، لكن نظرات هذه الفتاة تلمع ذكاءً، كلامها اللطيف والمهذَّب معي أوصلني إلى درب الانجذاب الفوري، جرَّتني نحوها بخيوط جاذبيتها إلى مكان شاهقٍ بالتفاؤل... في تلك ا
فَوْقَ الأَنْقَاضِ وَتَحْتَ القصف الْقَاتِلِ لَنْ أَرْكَعَ لَكَ أَيُّهَا السَّفَّاحُ الآثِمُ! سَنُحَلِّقُ مِنَ الأَسْرِ طُيُور فَجْرِ الْحُرِّيَّةِ. يتسامى شَعْبِي مِنَ ا
وأَسمعُ ضجَّةَ الصَّمتِ؛ قُلْتُ:- أَهي القصيدة ترعى في البراري تسبقها الظّلال؟! _ _ _ _ يوشوش حرفٌ:- قليلن وأطفو على صفحة جدولٍ رغوةً لا تُشطبُ بممحاة… &
* اِنْـتـي وْأنــــا فـي الْـــــــبِـــداي عِــشْــنـا فـي نَــفْــسِ الْــبِــنــاي وْلَــمّــا هَـــزَّتْــــــنــا الْــهَــــزِّه جَـمْـعَــتْــنــا نَــفْـسِ الْـحُـ