اللهيون – الهليون: نبت شائك تمتد غصونه الطويلة وتتعلق على الأجباب الجارة، شوكه إبريٌ دقيق عبيّ أخضر، أما طرابينه الطرية فهي من البقول المرغوبة، توضع مع التنتول، زهره صغير متقارب وعَبِي، ل
رأى الكاتب الأميركيّ جاك لندن (12 كانون الثاني/يناير 1876 - 22 تشرين الثاني/نوفمبر 1916)، في روايته «العقب الحديديّ» الصادرة في العام 1907، بأنَّ الطغمة الماليَّة (الأوليغارشيَّة) الحاكمة في الول
تمركزت معركة الليكود القذرة ضد اعتماد بيني غانتس على دعم القائمة المشتركة لإقامة ائتلاف على الأسماء وحول شخصيتين قياديتين من القائمة المشتركة أيمن عودة ود. أحمد طيبي. رئيس القائمة نتنياهو ومس
يقوم الصديق والكاتب الصحفي المعروف جدعون ليفي في مقاله في صحيفة "هآرتس اليوم 3 أيار 2020 (ننشره مترجما في موقع "الاتحاد") بلفتة رائعة وبتأدية التحية لرجل عظيم رحل عن الدنيا قبل أيام. الحق
ان ارتباط بيني غانتس ببنيامين نتنياهو جعل تصديق الذي لا يصدق ممكنا: متهم بجنايات خطيرة سيحظى بفرصة تشكيل حكومة وترؤسها، الا اذا قررت المحكمة العليا التدخل: هيئة موسعة من 11 قاضيا، وعلى رأسهم رئ
شهدنا، وكثيرا ما شهدنا، مستجدّات ومتغيّرات عصفت بمجالات حياتنا المختلفة جرّاء أزمة الكورونا. لم تعدّ حياتنا الاجتماعيّة كما كانت، ولا حياتنا المهنيّة. رافقت هذه المستجدّات أصواتٌ وأصداءٌ لأ
تحتفل الطبقة العاملة، اليوم الجمعة، بالأول من أيار يوم التضامن الاممي إحياءٍ للمأثرة الكفاحية الباسلة لعمال مدينة شيكاغو الامريكية في الأول من أيار عام 1886 الذين نظموا اضرابًا شل الحركة الاقت
في سنة 1971 – حالفنا الحظ، نحن فرقة الحزب الشيوعي في معهد الدراسات، أن نحضر أول أيار في الساحة الحمراء. نصري، عبدالله، سخي، حسين، سميح، عُمر، بنيامين، محمد ومحمد. ومعنا المعلمة كروفسكايا ودان
الصورة الذاتية للمؤسسة الإسرائيلية عن نفسها، وبالتالي أيضًا تلك التي تسوّقها للعالم، ناصعة برّاقة تكاد تكون معقّمة. فهي بمرآتها الذاتية نموذج يُحتذى في "العالم الحرّ" كما يُسمّى. هكذا يع
قرأت هذا الأسبوع كتابًا يحاول أن يعالج موضوعين شائكين معا، المحرقة والنكبة، قام بتحرير الكتاب الصادر عن معهد فان لير في القدس بشير بشير وعاموس غولدبرغ، وجاء بعنوان: الكارثة والنكبة: ذاكرة،
تعرف الصحافة بالسلطة الرابعة، فإذا كانت السلطات الثلاث: التنفيذيّة والتشريعيّة والقضائيّة حتّى وإن تمتّعت بفصل كامل، فهي بالتالي أدوات بيد السلطة الحاكمة بغضّ النظر عن نوعيّة الحكم، ولكل
منذ أقدم العصور والأخلاق ليست واحدة، فقد عالج هذا الموضوع الأنبياء والفلاسفة والمفكرون في كافة العصور، واليوم يوجد ما نسميه في عصرنا علم الأخلاق، فقد قال الرسول محمد (ص)، "جئت لأتمم مكار
أحضر ظهور الوباء، وانتشاره السريع وآثاره العميقة على الحياة البشرية، وخاصة ضمن الاقتصادات الرأسمالية الأكثر تطوراً، نحو السطح مشاكل متفجرة كبيرة، هي التي كانت وبالطبع موجودة سلفاً، ولكنها ت
في البداية قالوا الفيروس موجود في الصين، فقلنا ما دام بعيدة فلا خوف ولا تخمين، واصلنا حياتنا كالمعتاد واحنا مش فاهمين، ناس ماشي عالشمال وناس عاليمين، الى أن وقعت الواقعة وأصابت إسرائيل وفلسطي
ما أَجملَ الحياةَ بلا مُثيري فتنٍ، ومُشعلي حروب! وإِذا كانت نبوءَةُ أَشِعْياءَ صعبةَ المنالِ فالعقلُ البشريُّ المتحضِّرُ يستطيعُ أَن يحقّقَها، هذا إِذا كانت نزعةُ الخير غالبةً نزعةَ الشَّر