Models
يبدو أن تياراً سياسياً واسعاً في إسرائيل لا يحلم فقط بإعادة استيطان قطاع غزة وترحيل سكانه، بل صار يضع، مستغلاً الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع، المخططات العملية لتنفيذ ذلك، كما ظهر في الم
مقدمة: الحركة الصهيونية، السيطرة على الأرض والعمل منذ بداية الاستيطان الصهيوني في فلسطين كان شعاره هو السيطرة على الأرض والعمل، وحيثما نقرأ في مختلف ادبيات الحركة الصهيونية، نجد ان هذ
فور نشر رد حماس على الصفقة المقترحة إطاراً وتفصيلا مساء يوم 6 شباط فبراير، اعتبر الاعلام الاسرائيلي كما حكومة نتنياهو، أن حماس ترفض مسودة الاقتراح الصادرة عن اجتماع باريس لبلورة إطار لصفقة شا
في 21 تشرين الأول، بعد أسبوعين على بدء حرب المذبحة، تم الاحتفال بعيد ميلاد بنيامين نتنياهو الـ 74. في أيار 1996 عندما تم انتخابه للمرة الأولى لرئاسة الحكومة في إسرائيل كان عمره في حينه 47 سنة. نتنياه
على لسان الفنان شادي زقطان: كنا في حفلة غناء شعبية صاخبة في مخيم الأمعري، وكان أهم أعضاء فرقتنا، أبو علي طبال رام الله الشهير، فجأة هجم الجنود الغرباء على المخيم والغناء، وشرعوا يطلقون النيران
*(ولد في عام 1930م وتوفي في العاشر من كانون الثّاني \يناير 2024م)* ولد الباحث والمفكر والمثقف اللبناني \ الفلسطيني كريم مروة في بلدة "حاريص" العامليّة نسبة لجبل عامل في الجنوب ا
وبحمية انهمك لينين في العمل لبناء الحزب الماركسي الثوري، حزب الطبقة العاملة. وقد أقام الروابط مع العمال المتقدمين في المعامل الكبرى في روسيا في ذلك الوقت. وجرت اعمال الحلقات الماركسية في بيوت
لن أكون يا دمي النازف قهرا فوق جثّة الصمت لن أكون حسرة مدفونة ولا دمعة مقهورة سأكون إيماناً عميقاً أملاً منيراً وثباتاً راسخاً شموخاً طمو
قيل بأنّ المأمون بن هارون الرشيد، سابع خلفاء الدولة العباسيّة، كان يجلس للمظالم يوم الثلاثاء من كلّ أسبوع، فجاء رجل قد شمّر ثوبه، وتأبّط نعله، فوقف على طرف البساط وقال: السّلام عليكم، فردَّ ال
صلاح الفقيه شاعرٌ أخضرَ الصوت والحضور، يُخلص للشعر ويحمل هم فلسطين، بعيدًا عن ضيق السياسة وتقلباتها وبؤس سادتها... فنراه في شعره كأنه يعيش اللحظة في لحظتها ويُبعثر الزمن والرؤى والذكريات ليست
لا قريبي بالقريبِ أو شقيقي بالشّقيقِ بعْدَ ما حلَّ بِأَهلي ليسَ لي غيْرُ صديقِ وَصديقي ليس منّي ليسَ مِنْ دين
/شهادة أعترفُ أنّي بذيءْ ولمْ أزعمْ في مرّةٍ أنِّي في كاملِ عقلي ولا أنِّي بريءْ وكيفَ أكونْ في هذا الزّمنِ الأميركيِّ المجرمِ والبشعِ كيفَ أكونُ بغيرِ الجنونْ وهذا الوضعُ
ولد إدوارد سعيد في القدس عام 1935 لوالد متعلــّم كان يعمل ترجماناً للـّغة الألمانية، ثم هاجر مبكراً إلى أمريكا، وحصل على الجنسية الأمريكية عام 1920. أما ابنه إدوارد سعيد فقد عاد إلى فلسطين حيث أتم
منذ بداية قيام اسرائيل بإعلان الحرب على غزة، ودخول قواتها الى قطاع غزة، ونحن نتابع ظاهرة غير عادية بما يتعلق باستهداف قواتها للصحفيين وطواقم الإعلام، وبالرغم من مراوغة الناطقين باسم الجيش
لم تشغلني هويتي الدينية على مدار 40 سنة من حياتي ولم أتعامل معها بشكل يومي كما أفعل في الفترة الأخيرة - وتحديدا منذ بداية الحرب على غزة. شعوري بالانتماء كان دومًا للمجتمع البشري ولشعبي الفلسطي