الاحتجاجات الشعبية الكفاحية الجريئة لعموم الشعب الأردني الشقيق ضد الضربات الإقتصادية الظالمة التي ألقتها عليه الحكومة التي تخدم "القطط السمان"، بدأت بجني ثمارها المباركة الحلوة الأولى، كت
الأخ الكاتب أمين خير الدين يتحفنا من وقت لآخر بترجمة مقالات منتقاة من الصحف العبرية وتحديدا من صحيفة هآرتس.المقال الاخير يعود تاريخه ليوم 15/4/2018 وعنوانه (أنا لا أخجل، أنا أتهم) بقلم الكاتب الس
أن تَستخدِم الولايات المتحدة “الفيتو” ضِد مَشروع قرار تقدَّمت بِه الكويت إلى مجلس الأمن الدَّوليّ يُطالِب بحِمايةٍ دوليّةٍ للمَدنيين الفِلسطينيين في قِطاع غزّة الذين يَتعرَّضون لمجازِر
السلام يحتضر تحت الاستيطان!في 5-6-1967 شنت اسرائيل بدعم الويلات المتحدة الامريكية الحرب الدموية العدوانية على مصر وسوريا وفلسطين وحققت الانتصار العسكري المدوي ولكنها هزمت اخلاقيا ولا تزال وتت
هناك موقف فلسطيني رسمي اعتبر أن الفيتو الأمريكي ضد مشروع قرار لحماية الشعب العربي الفلسطيني (والذي يجدر التطرق اليه مرارا من عدة جوانب)، هو "سقطة أخلاقية أخرى لأمريكا". لكننا نرى أن الأمر يتج
في رواية "من قتل بالومينو موليرو" للكاتب العالميّ ماريو بارغاس يوسا يواصل الشّرطيّان المحقّقان سيلفا وليتوما عملهما ليل نهار بمهنيّة لحلّ لغز مقتل الفنّان الموسيقيّ والمغنّي العاشق بالومي
مرة أخرى، متوقعة، تضع الادارة الأمريكية حاجزh أمام قرار دولي يدعو لتوفير الحماية للشعب العربي الفلسطيني في وجه جرائم الاحتلال الاسرائيلي المستمرة. ولا نقصد جرائم القتل والتدمير وحدها بل جر
يجب علينا قول هذا ببساطة ونزاهة: هم على حق. ليس لديهم خيار آخر إلا أن يقاتلوا بأجسادهم وممتلكاتهم وسلاحهم ودمهم من أجل حريتهم. لا يوجد لهم خيار آخر سوى القسام والقذائف. ليس هناك طريق مفتوح أما
الطبيب المناضل غسان ابو ستة عاد محملا بالوجع من غزة حيث ذهب متطوعا*تعاملت الدول العربية، ملكية وجمهورية وامارات بتجاهل كامل مع الذكرى السبعين لإضاعتها فلسطين، كيوم بل اسبوع ثقيل الوطأة*لقد
هناك اقتلع المستوطنون الهنود الحُمر، وهنا يحاولون اقتلاع الفلسطينيين، هناك نجحوا وهنا فَشروا! شاهدتُ وسمعتُ مندوبة الولايات المتحدة في الجلسة الطارئة لمجلس الامن التي دعت اليها حكومتها دف
لا عجب في نتنياهو ووزراء حكومته تراهم لا يجيدون الا لغة التهديد والوعيد والعربدة من خلال المدفع والصاروخ والتصريحات الرنانة في السباق إلى الإعلام هم يعرفون ويدركون جيدا ان اللغة التي تسيط
قبل أسبوع من مليونية الخامس من حزيران، ذكرى احتلال الضفة الغربية بما فيها القدس وقطاع غزة إضافة إلى الجولان السوري عام 1967، من قبل إسرائيل، صعدت هذه الأخيرة من هجماتها على قطاع غزة الذي يشكل
من مظاهرة حيفا التي اعتدت عليها الشرطة لأنها جاءت نصرة لغزةتتعرض جماهيرنا العربية وقياداتها لهجوم غير مسبوق ضدها من قبل عدد من وزراء هذه الحكومة اليمينية، وصحيح ان جماهيرنا العربية ومنذ نك
في ذكرى مرور (32) سنة على وفاة الدكتور سامي مرعي (3/6/1941 – 9/4/1986):سامي مرعي علَم من أعلام الفكر التربوي الفلسطيني الحديث، وكان أول عربي أنهى الجامعة العبرية في موضوع التربية للقبين الأول والثاني
بعد جميع تصريحات بنيامين نتنياهو النارية عما سيفعله بغزة، رضخ فجر أمس للتهدئة المحددة والمحدودة بعد الوساطة المصرية. وكان قد قال: "إن الجيش سوف يرد بقوة كبيرة على هذه الهجمات، وإسرائيل ستجبي