Models
سألتُ البحرَ علَّ البحرَ يُلهِمُني الترانيما فَردَّ البحرُ عُدْ لسمي
أهداني المربي والشاعر والكاتب المعروف كمال حسين إغبارية، أثناء زيارتي له بصحبة صديقي الكاتب محمد علي سعيد، في قريته مصمص في المثلث الشمالي كتابه النثري "حفنة سراب"(1)، وهو عبارة عن مجموعة
يلاحظ انتقالك في الكتابة من الكبار إلى اليافعين. ما الذي جعلك تخوضين "غمار" هذه المغامرة". وأين وجدت نفسك...؟ هي مغامرة بحق، علينا أن نعترف أوّلا بصعوبة المهمّة حين يجري الحديث عن
بــاقـــي يــــا دِنْـــيـــا بــــاقـــي فــيــــكـــي حــامِــــلْ أوْراقــي مــــا دامِـــــكْ حــامِــلْــتـيــنــي وْبَــعْـدو حـامِـلْــنــي ســــاقـي! * وْمــا دامِــــك
سيدة تفتح لجمالها أرقى أبواب الأناقة، تقصد الإيقاع بي في شبكة تواصلها العشقي، النّساء الخبيرات بالتقصّي الدقيق عن أي تأشيرة أنثويّة غريبة تظهر على رادار رقابتهنَّ! راقبنها جيدًا وأدركن أنها
//إلى نفسي يا نفسي يا وحيدة التي لا تملك سوى الدموع سوف اسدل عليك ستاراً أو أحمل بك على كفي وأطوف في شوارع نفسي وفي البحيرة العجيبة! //الشاطئ المهجور على الشاطئ المهجور تركنا ال
يحاول دائماً ان يبعد عنه شبح تلك اللحظة، لحظة دعاه رنين هاتف بيته ليردَّ على مكالمة غيَّرت كل مسار حياته، قلبت كل الأشياء، قتلت الماضي وشوَّهت الحاضر، وشتَّت المستقبل. مكالمة هاتفية واحد
زكريا محمد "شاعر لا روائي"، ولا أدّعي معرفتي به، وكل ما كتبته عنه مقالتين قصيرتين، واحدة قبل موته، والأخرى بعده، عدا هذه المقالة، لكنني أعرفه شاعراً، وقرأت له ثلاثة دواوين، وقرأت له أبحاث
حيثما وجد الظلم والاضطهاد نمت وترعرعت المقاومة! كرد فعل طبيعي من أجل تحقيق الحرية والعدالة! فمنذ خروج آدم وحواء من الفردوس وهبوطهم الاضطراري على هذه الأرض! بدأت رحلة المعاناة والتي تكللت بقتل
أعادتني الذكرى السنوية التاسعة لرحيل الشاعر الصديق العزيز سميح القاسم، إلى السنوات الاولى من حياتي مع الكلمة ومعايشتي لها. كان ذلك في أواخر الستينيات من القرن الماضي، يوم أرسلت قصة لي إلى مجل
[مهداة إلى "صوفي" التي علّمتني كلّ شيء سوى القدرة على النسيان] لمن تربّين الثّمار بتلك المحبرةْ؟ يبسَ القمرُ النّحيلُ على شجر اللّيلِ وطالْ وما من مفرّ إن لم تكوني الثّمرةْ
ياللّي ما عنـدُه محبِّه __ ما عِــنـدُه ذرِّة إيــمـان بعيـد بيِبقى عن رَبّـي __ فاقـد إسـمُـه كَإنـســان ___________________________ بإيمانَك أُطلُـب ربَّــك __ وروحُ الله بْيِع
كل الطيور أشدو وأبني عشي بين السنابل لكنه "الثعلب" يهدمه ويسرق معه المناجل ومرةً أخرى أبنيه بيتي وتأتي وتهدمه الجحافل وفي الميناء تصرخ البوم ويهجر بيته الحمام وا
كوراثُ الدّهرِ في عينيّ ترتسمُ والهمُّ عنوانُهُ في جسمِهِ الألمُ كم قد أساءَتنيَ الأيّامُ من حِقَبٍ من عندها عدمٌ من شرِّها سأمُ أكلّما زدتُ حزنًا زادَ ناظرُهُ شرًّا تلفّظَ به للنّاس
*أعجبني هذان البيتان من الشعر المنشوران على صفحة أحد الأصدقاء في الفيسبوك، وهما: أخفي الهوى! والشعرُ فيكِ كتابُ/ والشوقُ طاغٍ ٍ والصّبا غلَّابُ/ أسكنتُ حب