يا رفيق الشمس والقلم والحياة أيّها المعروفي الأصيل والشيوعي العريق والفلسطيني المعتق والكاتب العميق يا سندياتنا الباقية وحارس "الزابود" تكدر صباحي حين علمت بالفجيعة الد
قد نعتك الأبجديّة أبا هشام وطأطأ البيان رأسه بموت الهمام والنحو جرجر أدواته اليوم وصاح: أصبت اليوم يا سهام أيا ناصر الحق رويدا لك من كل مَن عاقر الكلمة سلام فأنت شيخ من كتب وأنت من خي
سلام لزهرة فليسمع سلام لزهرة فليرسل سلام للكنائس وللجوامع فليرفع سلام لشعب يجابه البارود والمعول لشعب، يا للخجل ويا للعار امام اعين وسمع العالم يقتل طائرات تقصف بالصواريخ مخيم
في القدسِ لا ينامُ الحمامُ الزاجلُ يظلُّ ساهرًا يحرسُ بهاءَ القدسِ يَهدلُ بأدعيةٍ تؤرِّقُ نومَ الغربانِ السّودِ. * في القدسِ أزهارٌ ملونةٌ، الشمسُ تحرسُها، أزهارٌ تمدُّ في عمقِ الأر
1 //في غزة ظلّ الشعاع والغبار في القطاع.. معسقدًا بلا انقطاع والنيران متّقدة.. ليلاً نهارًا.. تشعلها ويلاتٌ متّحده و"الواحة" الأجيرة المجتهدة.. لتحييا استعمار مع أوار بعد ا
قرأت كلاما عن محطات العمر كتبَته سيدة سعودية.. كلاما منقولا عن النبي (ص): إذا بلغ مسلم سبعين سنة اَحبه أهل السماء واذا بلغ الثمانين ثبّت الله تعالى حسناته ومحا سيئاته واذا بلغ تسعين سنة غفر الل
1 المنظورُ العقلاني في الحياة الاجتماعية لا يعني تجريدَ الإنسان من القيم الروحية وقتلَ مشاعره وأحاسيسه، وتفريغَ ذاكرته من الذكريات، وإحداثَ صراع بين الألفاظ والمعاني في
الزمكان يعني وحدة الزمان والمكان. في العقائد الدينية يعني هذا كن فكان الخلق وكأن الزمان والمكان تمامًا مثل لعبة حاوي يخرج من أكمامه أو من جيبه حمامة بيضاء. البشرية المعذبة بمعظمها تنتظر الموت
ثاني رئيس لبلدية شفاعمرو 1933 – 1969 نشأته: وُلِد المرحوم جبّور يوسف جبّور، أبو الياس في شفاعمرو في عام 1895، تعلّم في مدرستها الابتدائية، وأتقن اللغتين العربية والفرنسية، وألمّ باللغة
يا جفون اهجعي طال هذا العذاب واسكُني لحظةً بعدَ هَولِ المصابْ عَوسَجٌ مَضجعي وآمالي &n
أسبقني في العتمة قبل أن يعود الّليل أدراجَهُ _ _ _ _ _ أعدُّ الخُطى؛ وأقول: هُنيهتينَ... ويجىء غَدٌ خلفَهُ مرآتي الزَّرقاء ملأى بظلالٍ صاخبة _ _ _ _ _ رُبَّما أجِدني، مُصا
شبلي الأطرش كتب أبياتاً على الأحرف من سجنه في المنفى.. وهذه أبيات على الأحرف من سجن الكورونا: ع الألف ألف كتاب مع عنوان عن احتلال زال من قبلُه ألف عدوان وفي بلادنا
المصدر في النحو العربي صيغة اسمية تدلّ على الحدَث.. كلمة (سَعيّ) مصدر مكتوب بحروف ثلاثة. لعلّ الشاعر ابو اسحق اسماعيل بن القاسم المولود عام 797م والذي كانت كنيته (أبو العتاهية) شاعر الزهد المعروف،
أحلام (نادرة) لبست نادرة.. أحلامها لا تحتاج مفسرا للأحلام ولا تخرج من رحم الكوابيس بل تطل علينا من على صهوات ابداع تنقل حالمتها الى عالم شفاف يرسم عالم شابة واعدة دخلت الموهبة والحسّ المره