من الحسين: "تعلّمت من "الحسين" كيف أكون مظلومًا فأنتصر! ولقد قرأت بدقّة حياة "الحسين" الشهيد العظيم، واهتممت اهتمامًا كافيًا بتأريخ واقعة كربلاء، واتّضح لي أنّ الهند إذا أرادت أن
قال مدير عام حماية الآثار في وزارة السياحة والاثار صالح طوافشة، إن سلطات الاحتلال الاسرائيلي اتبعت منذ العام 1967 سياسة ممنهجة لسرقة ونهب التراث الفلسطيني، الذي يعتبر جزءا من الهوية الثقافية ل
نحن الشعب الفلسطيني، شعب فخور بهويته الوطنية. شعب متجذر في الأرض ومؤمن بدوره الحضاري التاريخي في المنطقة. نعود قليلًا إلى الوراء لنتذكر ولنؤكد أننا أهل البلاد الأصليين وأصحاب الأرض لآلاف ا
يكمن التشابه الأكبر بين الولايات المتحدة وإسرائيل في ذات المنطق التأسيسي لهذه الدول كدول استعمارية استيطانية. إذ ان الرأسمالية الإمبريالية والتي هي القوة الرئيسية الدافعة لمشروع الاستعمار ا
تقهرني سيرة الوحدة الوطنية والانقسام وإعادة اللحمة الوطنية. تقهرني كأنها قضية فلسطين الوحيدة والأوحد وان النضال الفلسطيني أصبح مرتكزًا على قضية إدارة الانقسام وليس انهاؤه، وأصبحت القضية الأ
هناك علامة سؤال كبيرة على مدى ملاحقة سلطات إنفاذ (تطبيق) القانون لعصابات الجريمة المنظّمة. ما يشهده مجتمعنا العربي دليل صارخ على هذا. المعطيات التي تثبت الأمر عديدة، منها على سبيل المثال لا غير
بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، شهد الاقتصاد العالمي تحولات كثيرة أهمها تراكم وتركيز رأس المال العالمي واتساع نشاط الشركات متعددة الجنسيات والعابرة للقارات، وكذلك أدى سقوط الاتحاد السوفييتي
شهر تموز لست أدري كيف حدث كل ذلك في شهر تموز. أعيد بناء الدار التي هدمت في شهر تموز 1973، شهر ثورة الضباط الأحرار في مصر، وثورة العراق بقيادة عبد الكريم قاسم، اول جولة ناجحة في الزابود كانت في شه
الثائران: الحسين وجيفارا: ما أشبه الثائريْن: انطلاقًا وظروفًا وثورة ومصيرًا وموتًا كالأشجار الباسقة وخلودًا جعل حياتهما امتدادً إنسانيًّا، لا ينتهي طالما ظلّ ظلم وفساد وقهر واستلاب حق
العنف ظاهرة سيكولوجية فردية أو مجتمعية اذ يمكننا أن نصف فردا واحدا بأنه عنيف ويمكننا أن نوصف مجتمعا بأنّه عنيف كذلك، أي أن العنف تخطى الفعل الفردي وأصبح حالة مجتمعية كما هو حاصل في مجتمع
خطوات على طريق الذات، هي التقاط مبدع لمشاهد حية، لوقائع وقصص تفاعلت وتتفاعل في افاق المخيلة الهائجة للكاتب فوزي ناصر، لتتكشف كذكريات تم اختيارها بدفء وعناية من رحاب ذاكرته الخصبة. تتعاقب صور
إنَّ للغابة والشجرة والحديقة رمزية تصويرية في الفن، وقد كان لمعالم كلٍّ منها ايحاءات وخصوصية معينة أراد الفنّان أن يبرزها من خلال فنّه التشكيلي الذي يخاطب الذائقة الذهنيّة والحسيّة وما يثيره
من الموت نبدأ: هل يكون الموت بداية! نعم يكون وثوريّة أيضًا! لأنّ الموت إذا كان نهاية لكلّ شيء فإنّ ذلك يعني أنّ حياة الإنسان قد مضت عاديّة، خالية، خاملة، لا إبداع فيها أمتع ولا إنتاج أفاد ولا أ
كاريزما البشاعة هل سرّ ما يحدث في رواية "المغرب السّاخن" اللّغة وتشظّياتها، أم أنّه الحرص غير العادي على التّبديل السّريع لمنخفضات مكانها ومناخات شخوصها؟ وأعني مستويات اللّغة المتفاوت
"أؤمن بإله واحد، آبٍ ضابط الكلّ، خالق السماء والأرض، كلّ ما يُرى وما لا يُرى..."، والكلّ يعيد الصلاةَ وراءها بصوتٍ واحدٍ ونفَسٍ واحد حتّى نصل إلى كلمة "آمين"، نلتقط أنفاسَنا الأخيرة، ن