Models
في إحدى الندوات الثقافية، التي حضرتُها قبل أسبوع لمناقشة عمل أدبي، فوجئت بناقد أدبي أكاديمي له باع طويل (وأنا شخصيًا أشهد له بذلك) في نقد الأعمال الأدبية بكل أجناسها: رواية، قصة، قصيدة، مسرحية.
1 الجُذورُ الفلسفية للظواهر الثقافية تُحدِّد طبيعةَ المُجتمع، وهذه الطبيعةُ لَيست شكلًا ثابتًا، وإنَّما هي كَينونةٌ مُتَحَوِّلَةٌ في الدَّلالات الرمزية للوَعْي والشُّعور، و
نحن نحب المطر، لكننا نحب المطر في آذار أكثر.. نحب حبات المطر النازلة من السماء الزرقاء على الحقول، ولكننا نحب سنابل القمح أكثر.. نحب السيول الجارية في الجداول والوديان، ولكننا نحب التلال والروا
بصيانة ضادنا نصون الوطن.. بنسياننا صرفها ونحوها وبديع بيانها يتهاوى الوطن!! في أعيادها نسمع تراتيل الوطن.. في أيامها تحلو الأيام ويزهو أهل الوطن.. في تغييبها يُكشر أعداء الوطن مغرزين أنيابهم ف
موحش هذا العالم حالكة الظلام هذه الحياة فقدنا الإنسان داخلنا الشوارع مظلمة وأزقة المدن حزينة حربٌ هنا وحربٌ في أوكرانيا وعدوان على غزة
سألتْ واللّهفة تحرقُها هل تكفي امرأةٌ واحدةٌ لتكونَ مليكةَ هذا القلبْ؟ أيظلُّ فؤادُكَ لامرأةٍ وتنامُ بعينِكَ صورتُها واحدةٌ...؟ هل تكفي للحبْ؟ *** سألتْ واللّهفةُ تحمِلُها نحوي ما طعمُ
أُبلّغُكَ بأنّي على حبّك باقٍ ومصمّمُ وأنا بكَ يا ذا الحبيب الغالي متيّمُ وأَنتَ وحدكَ الحبيبُ وغيرُكَ عليَّ محرّمُ ما همّني ما دينُكَ، نصراني أَنتَ أَم مسلمُ رأيتُ في منامي أنّكَ هجرتني، و
لمْ أَعدْ أُفلَحُ باللّحاقِ.. بكلِّ الأحداثِ المتسارعةِ من حوْلي لمْ أَعدْ أُحْصي مَحصولَ عزرائيلَ.. في اليوْمِ الواحدِ أنا التي تَعجزُ عَنْ كِتابةِ حروفِ اسمِها ... إذا ما تحرّشَ المطرُ بزجا
سنة 1921 جاء مستشرق اسمه ساري سالوا الى البقيعة ونصب خيمة على عين الجنان وسكن فيها لمدة شهرين وسجّل ما كان يسمعه من أغاني الرعيان ومرّاقي الدرب والشباب والصبايا الذين كانوا يقتربون منه وع
من مكة أسريت ليلا بأمر من رب السماء الى القدس وبالأقصى صليت ام
سألتْ واللّهفة تحرقُها هل تكفي امرأةٌ واحدةٌ لتكونَ مليكةَ هذا القلبْ؟ أيظلُّ فؤادُكَ لامرأةٍ وتنامُ بعينِكَ صورتُها واحدةٌ...؟ هل تكفي للحبْ؟ *** سألتْ واللّهفةُ تحمِلُها نحو
يافا يا عروس الوطن وسحابة العمر ومدينة البرتقال الحزين يا عطر الروح وقبلة العشاق الغافية على البحر المسيجة بأسوار التاريخ أيتها الجميلة بين المدائن الش
اختارها نايف سليم سنة 1893 كان عرس فرح في حارة البقيعة على العين بحضور الشيخ الجليل المرحوم صالح أبو ملح والحاديين الشاعر داود جبران من البقيعة وهو جد الشعراء: سليمان وسالم وسليم وسلمى.. وال
الله المحبِّه عيشــوا مِثلُــه يا بشـر &nbs
سيكونُ بخير لن يأرقَ لأنه لا يتعلق كثيرًا لا يجعل قلبه رهنَ الوقت والكلام يستمد القوة من سلام قلب آخر لن يشبهه يومًا. هو سيكون بخير إن جعلها تبكي عصرَ يومٍ مسلوبَ اللون