Models
بَلى...رحلَ السّامرونْ أُلو الودِّ، والأهلُ، والأقربونْ وخيّمَ فوقَ مساكَ الأسى فمَنْ ذا سيطرحُ عنكَ الأسى؟ ومَنْ ذا يئنُّ لهذا البُكى؟ في السّماءِ الغريبةِ الشّواطىءُ لا
أهداني الكاتب أمين خير الدين كتابه "مقالات منحازة 2" والذي يقع في 344 صفحة من الحجم الوسط، يحوي "مقالات سياسية واجتماعية وأدبية هي من حصاد سنين طويلة" كما يشير الكاتب في مقدمته، ويضيف ل
منذ أن كنتُ فتى في الحي، أقسمنا وتلك الفتاة التي سكنت بجواري، ألّا نفترق عن بعض... باختصار عشتُ معها دور الحبيب دون أن أخرج عن نصه المعروف، درست الدَّور جيِّدًا بأدقّ تفاصيله، وكانت صاحبة الدور
1 الطاقةُ الرمزية في اللغة تكشف الجوانبَ المتعددة للظواهر الثقافية في مُحيطها الفكري وبيئتها الاجتماعية، وكشفُ هذه الجوانب لَيس مقصودًا لذاته، ولا يُشكِّل غايةً قائمة بِنَفْسِها ،
(في تأبينِ قصفةِ الحبقِ التي لم يكتملْ ربيعُها، ولكنَّ عطرَها يملآُ الأجواءَ، المُستعجلِ في رحيلِهِ، ميلاد عفو أبو عقل) ونحن نحصدُ القمحَ، جريًا على تقاليدِ الأجداد: "في أيّا
منذ لم يعد مسلسل معين، وبالذات في شهر رمضان المبارك، كما كان في الماضي، في سنوات الثمانينات والتسعينات وما قبلها من القرن الماضي يجمعنا جميعًا في المساء، ونتمسْمَر أمام قنال تلفزيوني واحد لنش
فتاة آسرة الجمال، تعرّفت إليها في مكانٍ ما، طباعها هادئة، قليلة الكلام، بالكاد يخرج من فمها، بخيلة التعاطي معي، ولكنها مسرفة في نظراتها إلي، ربّما لهذا السّبب بدأ تفكيري يدُور حولها. صمتها خط
1 التفاعلُ الرمزي بين التنظيم العقلاني للعلاقات الاجتماعية والترتيب المعرفي للظواهر الثقافية، يُمثِّل نَسَقًا وجوديًّا في أعماق البيئة الحياتيَّة للفرد والجماعة، وهذا النَّسَقُ الوجو
حين كنتِ طفلةً في سنينكِ الأولى بريئةً وأنتِ في ملابسكِ تتزينين تحملين الشعنينةَ بيديكِ وأنت في طريقكِ تذرعين تتمنين لو كنت طائراً بجناحيكِ تطيرين لتصلي إلى الكنيسةِ كي تكو
لا آيَ في القرآنِ تمنَعُ حبَّها من قالَ حبُّكِ في الحياةِ حرامُ؟ ما شاءَ ربُّ العالمينَ عشِقْتُها ورَجَوتُهُ أن يستديمَ غرامُ عالجْتُ حرفي علَّهُ يصِفُ الهوى فإذا بِهِ الإقدامُ والإح
فاجَأَني رَحيلُكَ يا رَفيقي شاكر فريد حسن كَما فاجَأَني مِنْ قَبْلِكَ رَحيلُ أَخيكَ/أَخينا طَيِّبِ الذِّكرِ ألأَديب نَوّاف عبد حسن.. رَحَلْتَ عَنْ هذِهِ الفانِيَةِ ولا شَكَّ عِنْدي بِأَنَّك
سنين حياتنا أنا وأنت كانت كلّها أسفار من ديار الى ديار من ليل الى نهار من قطار الى قطار من أقطار الى أقطار من مدار الى مدار ************** خلفنا غب
زجل عَم نِحكي مِنقول وِنْعيد ________وبَعدو الأمِر عَم بيزيد مالْــهُـم عــيـون وآذان ________ ما سِمعوا ياللّي مِنريد _________________________________ الِعْيون ما فيـها بصــر ________ وآذا
في الصفحة الثانية قي دفتر مذكرات الشاعر المرحوم سلمان أسعد عن الطفولة كتب: وكان لي من يومها صديق ورفيق وأخ وزميل وشريك في المآسي واليتم والفقر والشعر هو أبو وليد نايف، شاعر الأرض والفقراء
في عشّها الصغير ترقب الأفق بعين وبالأخرى ترعى الصغير تحكي له حكايةً عن طائر غادر العشّ ولم يعد منذ سنين والعش بات باردًا باردًا لا تدفئه شمسُ حزيرانَ ولا نسماتُ تشرين على الغدير