في مواجهة التحريض العنصري الرسمي ضد العرب

// شاكر فريد حسن تتزايد وتتصاعد موجة التحريض العنصري الرسمي المؤسساتي ضد جماهيرنا العربية الفلسطينية الباقية في أرضها ووطنها، عشية الانتخابات البرلمانية، والتي وصلت ذروتها في تصريحات رئيس

حديث الانتخابات: لا تكرهوا أمرًا... علّه خيرٌ لكم

كان من الافضل أن لا تنشق "القائمة المشتركة" عشية هذه الانتخابات البرلمانية. أقول هذا رغم أني كنتُ قد كتبتُ عشية تأسيسها في الانتخابات السابقة عام 2015، أنه من الأفضل خوض الانتخابات في قائمت

محاولة إعلان "الزنزانة" دولة مستقلة

محمد ابو عيد لا أعلم كيف كل عام وفي فترة ذكرى إغتيال الأسير حسن الترابي يتسلل ذلك الشعور الذي يدفعني حد التفكير في جدوى كل ما يدور في هذا الفضاء الواسع. كان الشاب الفلسطيني المعتقل في سجن مجدو

كل جديد هو انتصار ولكن....!

  اعتبر أحدهم ان كل جديد هو بمثابة انتصار، وحملني ذلك القول الى التفكير في الجديد والتساؤل: هل كل جديد يعتبر فعلا انتصارا، فكان الناس يعيشون على ضوء السراج والقنديل ووجدت الكهرباء فازداد ب

صباح الخير: المشتركة والمشاركة

لأسفِنا غابت المشتركة ولسعادتنا بقيت المشاركة. يبدو ان المشتركة جسد فان اما المشاركة فهي الروح الباقية العصية على الفناء. هذا ما كنت اردده بيني وبين نفسي غداة تقديم القوائم للانتخابات البرلم

 اليمين رفع سقف تحريضه، لكنه سقط تحته، واجبنا دفعه للأسفل أكثر

التمثيلية التي قادها قطعان اليمين لجلب الدعم من جمهور ناخبيهم، خابت في العليا بعد أن صالت وجالت في أروقة الفاشيين. على مدار سنوات طويلة، لجأ الفاشيون بمختلف انتماءاتهم الحزبية للجان الانتخاب

شتّان ما بين مُقاطعة الانتخابات وما بين مُقاطعة المُصوّتين والحزبيّين

انّ السياسة على مدّ التاريخ كانت عبارة عن لعبة تنافسيّة لها قاعدة مهمّة وجب ذكرها هنا وهي بعنوان "من يعزل من؟"، انّ هذه القاعدة هي جزء لا يتجزأ من قواعد اللعبة السياسية في كل مكان، من المحل

إرهابي نيوزلندا: الإختلال والإختلال المقابل

//حسن مصاروة بعد المجزرة البشعة التي إرتكبها إرهابي يتبنى ايديولوجيا التفوق العرقي الأبيض، والمسيحية-السياسية العنصرية المعادية للمسلمين، المرتكزة على فكر إنتقامي مُستل من غياهب التاري

القضاء على ثقافة الارهاب قبل مكافحة ومواجهة أدواته المرتزقة

الاعتداء الوحشي الجبان على مؤمنين يؤدون صلاة الجمعة في مدينة "كرايست تشيرش" النيوزيلندية مدان، ومرفوض رفضًا قاطعًا، وهو عمل ارهابي غاشم وقذر وسافل الى أبعد الحدود ليس لأنه سفك دماء أبريا

حديث الانتخابات: لا تكرهوا أمرًا... علّه خيرٌ لكم

كان من الافضل أن لا تنشق "القائمة المشتركة" عشية هذه الانتخابات البرلمانية. أقول هذا رغم أني كنتُ قد كتبتُ عشية تأسيسها في الانتخابات السابقة عام 2015، أنه من الافضل خوض الانتخابات في قائمت

هذا ما يؤكده أيضًا تقرير جديد لمراقب الدولة: "الشحشطة" في المواصلات العامة سببها سياسي

قمت مؤخرًا بشراء سيارة اضطرارًا! فبعد بضع سنوات من استخدام المواصلات العامة، منذ أن بعت سيارتي الأخيرة، اكتشفت أنني مهما حاولت وفحصت وتعلمت كل الخطوط والامكانيات، سيبقى الأمر مشقة وعناء، وبل

صباح الخير: من التّأثير إلى التّغيير

نحن لسنا اليونانيّ الخرافيّ سيزيف الذي حُكِمَ عليه بعذاب أبديّ قائم على دفع صخرة من أسفل جبل إلى أعلاه حتّى إذا بلغ القمّة تدحرجت الصّخرة إلى أسفل فعاد إلى دفعها مجدّدًا، كما أنّ نتنياهو ليس إ

هكذا انهزم حزب العمل مقابل نفسه

راجعت عدّة استطلاعات رأي علميّة، ويظهر أن أكثرية سكان شمال تل-ابيب يميلون إلى التصويت ضد بيبي ومع چانتس-لپيد والجنرالات. أقصد تلك المناطق المدرجّة على أعلى السلم الإقتصادي الإجتماعي. هذه التق

أُرْقُصي

أُرْقُصي؛ أُرْقُصي؛ ولا تَخشي العيونْ حَلِّقي؛ وَبعبيرِ أنفاسِكِ، عانِقي وَهْجَ النجومْ دَعِي عنكِ القلقَ وقبِّلي ثغرَ الصُبْحِ فَلا  حالٌ باقٍ، ولا حزنٌ يدوم **** أُحْضُني أيامَكِ

أحاول أن أغنّي

بأيّ حقٍّ لا أموتُ هناك كما ينبغي على صدره الماسيّ أرى حلمي كما أرى أشياءه الدّاخليّة فيّ؟ حلمتُ كثيرا هذا العامْ ورأيت رملَ الشّواطئ في قدميّْ ما زلتُ أكتبه سرداً وقافيةً على غصنين