Models
الاعتداء الوحشي الجبان على مؤمنين يؤدون صلاة الجمعة في مدينة "كرايست تشيرش" النيوزيلندية مدان، ومرفوض رفضًا قاطعًا، وهو عمل ارهابي غاشم وقذر وسافل الى أبعد الحدود ليس لأنه سفك دماء أبريا
لأن الإرهاب كوسيلة وخيار ضد الآخر، لا دين له ولا قومية ولا يمكن وقفه أو تقنينه أو جعله مقيدًا بحوزة هذا الدين أو ذاك، ولدى هذه القومية أو تلك، فهو عابر للحدود والديانات والقوميات، وفي كل الحالا
من الشرور غير المنزلة، تأقلم الناس مع اي شيء ومع اية ظروف وهذا خطير كونه لا يحتوي على الرفض للظروف السيئة والحبلى بالكوارث، وأسوأ الشرور في دولة اسرائيل اكبر، اللامبالاة من الشعب اليهودي تجاه
بكل عنجهية التفوق، وعناد القوة يسير برنامج نتنياهو نحو الفرض والتوسع التدريجي بنزعة استعمارية غارقة بالعنصرية، وعدم احترام الآخر والمس بمكانته وقيمه ومصالحه وتراثه. هذا ما يفعله مع شعبنا ا
عملية التطرف في الشارع اليهودي تسير في وتيرة قوية، تشريعات عنصرية كثيرة (شُرعت) في الفترة الأخيرة، وهنا وجب علينا وعلى كل القوى المتنورة في الشعب اليهودي التصدي لهذه التشريعات، ولا نريد التوق
الحشرات كائنات حية لا فقرية، جسمها مكون من ثلاثة أجزاء وهي: (1) الرأس به زوج من العيون المركبة وثلاث عيون بسيطة وزوج من المجسات وفم. (2) الصدر يحمل زوجا من الأجنحة وثلاثة أزواج من الأرجل. (3) البطن ل
هل هذا صحيح أنني أشبه الأستاذ عادل الأسطة؟ اليوم أنظر لنفسي لأراني أشبهه كثيرا، وحكايتي مع الأستاذ عادل حكاية طويلة جدًا، ليس عمرها فقط ستّ سنوات، تلك التي قضيتها في الجامعة طالبا في المرحلة ا
منطق إنكار الواقع، ومنه المقاطعة الانتخابية، حقق لنا دائمًا انتصارات تاريخية على "اليهود اللَمَم" او "شذاذ الآفاق" كما تقول لغة الانتصارات. لهذا السبب نحن بخير ونتمتع بحق التصويت لل
تحية الى الأم الفلسطينية والعربية وأمهات العالم في عيدهن تحية للأمهات المناضلات في العالم... والأمهات العربيات وأمهات الأسرى... والأمهات الأسيرات في سجون الاحتلال وإلى أجمل الأمهات... أم
جميلة أنت كزيتون الجليل كعيني القدس كتلال بلادي أعشقك كما تعشقيني فأنت الماء والهواء أنت همزة الوصل الوردة والقصيدة أنت أنفاسي وعطري المفضل وصوتك الآتي من بعيد شرابي
كُلَّمَا قَدَّمْتِ كَأسَ الخمر ِأَشْرَبْ لامَسَت كفُّكِ كَفّي وَتَكَهْرَبْ يَا عَرُوسَا قيَّدتنِي فِي هواها وَجْهُها البدر المُنير كُلَّ غَيْهَبْ لَألَأ الإِطْلالُ نَجْمًا في سَمَا
في غرفتي الكبيرة نوعًا ما كلّ شيءٍ يتكلّمُ غمغمةْ المرآة في وسَط الحائط تعرِض صورة وجهي بتشاؤمٍ ثقيلْ والسّرير المنهكُ منذ أكثرَ من عشرين عامًا يئنّ من شدّة الوطأة في النّوم المملّ والت
وْحـــوشِ الــنَّـــوازي فــي مَــزابـــلْ هـالــزَّمــان فـــي أبْــعَــدِ وْفـــي أكْــبَــرِ وْأصْـــغَــــرْ مَــكــــان عَــمْــتِـــزْرَع الإِرْهــــاب فِ قْــلـــــوبِ الْـ
سيكون لي صوت سُرَّ صداهُ في تراب الحقولْ في جذور النباتات في تفتّح الأزهارْ بكلِّ الفصولْ في مرج السنابل..في طرقات السهول سيكون لي صوت.. كي يفهم الموتْ ماذا أقولْ أنا هنا ما زلتْ.. ك