بدايات الحب بدأ موسم الزيتون وهو أحد المواسم المحببة التي تثير في الفلاح الفىسطيني ذكريات واحداثًا عايشها بصحبة شجر الزيتون، أراض قد انتزعت من أصحابها فأتى قوم يفترشون ظل الزيتونة ويغتصبون
*قراءة في كتاب "سميح القاسم" شاعر الغضب النبوئيّ للدكتور نبيل طنوس* قالوا "سيماهُم في وجوههم من كثرة السّجود"، وأقول سيماهم في عناوينهم من كثرة الدلالات، فشاعر الغضب النبوئيّ
ترك كارل ماركس (1818 – 1883) نصّاً وحيداً يلخّص مجمل رؤيته السياسيّة: «المانيفستو الشيوعي». ويعد مفكرون مختصون هذا البيان الموجز الذي نشر للمرة الأولى عام 1848 بمثابة نقطة فاصلة في التطوّر ال
قبل أن ننزل إلى الشارع ونسأل أهل الحل والربط في هذا الشأن - أقصد الجماهير الكادحة التي تعيش أيام الفاقة والمسغبة وإهدار الكرامة في ظلِّ حكومات توسَّعت في عهدها دائرة الفقر والجوع والمرض - لا بد
تسعى الامبريالية العالمية وخاصة الولايات المتحدة إلى توجيه دول العالم الفقيرة في طريق يعزز في النهاية سيطرتها على هذه الدول، وتعمل على استغلال ونهب الشعوب، من خلال استحواذ الاحتكارات العابر
من المهم رؤية المظاهر التي بات عليها الوضع الفلسطيني الراهن بعد مسيرة تسعة وعشرين عاما من توقيع اتفاقية اوسلو، والتغيرات التي حملتها على الصعيدين السياسي، والاجتماعي الاقتصادي، بما في ذلك ال
لا شك أن عودة مشهد الصراع لظاهرة المقاومة المسلحة، إنما يعكس بصورة عميقة مدى فشل مشروع التسوية الذي راهنت عليه قيادة منظمة التحرير الفلسطينية، وألقت في رهانها هذا كل تاريخ وإنجازات الثورة الف
في بداية العام ٢٠١٢ وتحديدًا في الشهر الأول منه، وكنت آنذاك رئيسا للجبهة الديموقراطية للسلام والمساواة ونائبا عنها في الكنيست، وعلى غير عادة، تلقيت اتصالا هاتفيا مفاجئا من رئيس الحكومة الاسر
لا نخاف نتنياهو ولا بن چفير ولا سموتريتش ، كما لم نخف من شمير ولا من شارون ولم نهب بن غوريون ولا كهانا ولا رحبعام رئيڤي ولا بيغن ولا الحكم العسكريِّ ولا الإقامات الجبريَّة، ولا مصادرة الأراضي و
خلال الأيام الأخيرة، قامت الدنيا ولم تقعد على ما يبدو لأنني استخدمت كلمة "شهداء"، لكن في الواقع، جُنّ جنون البعض لأنني قلت حقيقة واحدة بسيطة: كلما صعّد الاحتلال من جرائمه وقمعه، تصاعدت حد
جميلة الجميلات كانت. فتنت قلوب العشاق حتى أنه لم يرها رجل راغب في الحياة ومتاعها إلا وحملته رجلاه إليها طالبًا ودها ويدها. قيل إنها كانت أجمل النساء في برّ الشام، وكانت كلّما اصطحبت صديقاتها ال
//المبحث الثالث: أسباب اهتمام السويد بالإسلام في أوروبا لقد دخل الإسلام متأخرا إلى السويد قياسا بدول وسط أوروبا وجنوبها، حيث بقيت السويد مغلقة أمام الديانات الأخرى عدا ال
صدر الأسبوع الماضي كتاب "القبض على الدلالة: مقدّمة للنقد السيميائيّ التوليفيّ في الخطاب العربيّ" لإبراهيم طه. وهو يشمل مقاربات سيميائيّة من زوايا مختلفة لبعض أشكال الخطاب العربيّ قديمه و
أحداث الحرب على النازية في أوكرانيا، تدفعنا الى طرح أفكار متنوعة تهدف الى بناء مستقبل خال من الحروب المحلية الامبريالية، ومستقبل يصبح فيه صوت الشعوب مسموعا ومناهضا لهيمنة رأس المال العالمي و
لا يشعر الأرمن بأنهم أقلية في فلسطين، فهم يتكلمون اللغة العربية كأهلها؛ ومع محافظتهم على خصوصيتهم كشعب له تقاليده وعاداته وصفاته، فهم يشعرون بانتمائهم القوي للأرض التي احتضنتهم، ويقفون، عمو