لن تنفع السيّد تسفي يحزقيلي مقالتي هذه لأنه لا يقرأ ما أكتب، وإن قرأ لا يفهم، وإن فهم فهو "أُذُن طين وأذن عجين". هو سبب المقالة. وهو فيها استعارة تمثيليّة. لا أستعمله إلا للتمثيل والتدليل. و
نتابع في "ملحق الاتحاد" نشر ترجمة خاصة لكتاب "رفاق - مقالة عن الانتماء السياسي" للمفكرة الماركسية المعاصرة جول دين، أستاذة العلوم السياسية في كلية هوبرت ويليام سميث في نيويورك ماذا
//مقدمة هذه المقالة تتخذ إعلان الأمم المتحدة لحقوق الإنسان نقطة معياريّة لانطلاقها، كما تعتبر المعايير التي حددتها جميع قرارات الأمم المتحدة بشأن القضيّة الفلسطينيّة نقطة انطلاقها السياسي
نظرا لإصدار كتاب "معليا" للدكتور شكري عراف، وتقديرا لهذا العمل المميز وكفاح دام سنوات، اذ ترك الموقف الشيوعي بصماته وتأثيره على مجريات الامور فيما بعد، رأيت ضرورة التجاوب مع رغبة المؤلف
في نهاية كلّ حرب أحدٌ ما يجبُ أن يُنظّف. النّظام أيًّا ما كان لن يحدثَ من ذاته تلقائيًّا. أحدٌ ما يجبُ أن يدحرَ رُكامَ الخراب إلى جوانب الطّرقات، حتّى تعبرَ فيها العرباتُ الملأ
ساقت لنا الباحثةُ المصريةُ الدكتورة نفوسة زكريا ما اقترفه المستعمر الأجنبي من جرائمَ ومن ذنوبٍ بحقِّ اللغةِ العربيةِ وبحقِّ الناطقين بها والمؤلفين والدارسين على حدٍّ سواء. وقدمت الدليلَ الق
تُلاحقني منذ شهرين في منامي كوابيس مزعجة أحاولُ جاهدا التّخلّص منها سريعا بنهوضي من الفراش والدَّوَران في البيت وشرب الماء، ولكن ما أكاد أعود للنوم حتى تعود إحدى الشخصيّات لتظهر لي مُعاتبة:
*نتابع في "ملحق الاتحاد" نشر ترجمة خاصة لكتاب "رفاق - مقالة عن الانتماء السياسي" للمفكرة الماركسية المعاصرة جول دين، أستاذة العلوم السياسية في كلية هوبرت ويليام سميث في نيويورك*
وفقا لموقع واينت الاسرائيلي ونقلا عن واشنطن بوست، فإن كابينيت الحرب يدرس امكانية تمديد الهدنة التالية التي ستعرضها على حماس من خلال الوسطاء والمرافقة لصفقة تبادل قادمة، لمدة اسبوعين، وذلك لا
*نحن نتهم الشرطة بالتطرف وتهديد أمن الجمهور.. ولسنا نحن المتهمين بالتطرف!* فيما يلي بيان رئيس الجبهة السياسي في افتتاح جلسة مجلس الجبهة العاشر* منذ اللحظة الأولى لتدخل الشرطة الإرهابي وقيامها
عندما شن حكام إسرائيل حربهم على غزة تحت شعار "القضاء على حماس" رأينا ان هناك بعضا من رؤساء الدول الاستعمارية قد توافد الى إسرائيل، ليس لإيقاف هذه الحرب البشعة بل من أجل دعم حكام اسرائيل في
الصّديق الشّاب أدونيس ابن الثّالثة والتّسعين عامًا (والعُقبى للمائة والعشرين مع صحّة جسديّة وعقليّة جيّدة) شاعرٌ وناقدٌ كبير، ومفكّرٌ كبير، وانسانٌ كبير، وأحد الآباء البارزين لمشروع الحداثة
[وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ، مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِم
يا طفلَ بغزةَ لَنْ ننساكْ كنزًا مدفونًا في أَرضٍ وحياةٌ تسري فيكَ هناكْ وربيعُ الزّهرِ وخُضْرتُهُ في الأرضِ حياةٌ دائمةٌ زيتونٌ قمحٌ نالَ رضاكْ يا طفلَ بلادي لن نَنْساكْ
مرض فيلسوف معرّة النعمان يوماَ فوصفوا له الدجاج المطبوخ مع المرق، فجاء به من يقوم على خدمته. وضع الطبق في متناول يد الفيلسوف، فامتنع عن أكله، فألحوا عليه صوناً لروحه من الهلاك، فأظهر الرّضا، د