كما في كلّ بلدة أخرى هكذا في بلدتنا المُعْتَزَّة أنّها كانت ولا تزال بلد العلم والثقافة بنسبة المُتعلّمين العالية، فمدرستها الابتدائية قديمة جدا بناها المسكوب الروس عام 1883 والثانوية أسّسها خ
عندما امسكت قلمي لأكتب ذرفت الدمع من عيوني وشعرت وكأن دمي هو حبر قلمي، وقالت لي روحي "طويل كالمدى نفسي"، ولذلك مستمر بالكتابة لقناعتي وايماني بأن النضال والكفاح وممارسة الفكر الماركسي ال
يؤكد الواقع ان حكام إسرائيل لا يريدون ان يتعلموا شيئا من دروس التاريخ التي مرت على العالم بشكل عام وعلى منطقتنا وبلادنا بشكل خاص، مر عليها محتلون وزالوا لان هذه الدروس تؤكد ان كل احتلال الى زوا
بخلاف البلدان العربية والاقليمية التي شملتها جولة بلينكن حيث التقى جهة واحدة تمثل النظام في كل دولة، فقد عقد في اسرائيل بالإضافة لمشاركته في اجتماع كابنيت الحرب، عددا من اللقاءات المنفردة لل
عندما يتعرض الطلاب لمشاهد من الحروب كالدمار، البكاء، الصراخ، الهلع، التشريد، الموت وصور أخرى للعنف، عبر وسائل الإعلام، فقد تثير اهتمامهم وحب استطلاعهم للبحث عن المزيد من الأفلام والصور، ويم
يشكل عنوان الكتاب وغلافه نقطتا جذب، أو هما عتبتان من عتبات النص يصعب تجاوزهما، والغلاف هنا أبيض اللون، يخلو من أي حركة باستثناء معالم صورة المؤلف الأديب محمود شقير التي تحمل خبرة السنين، ب
طافت عيناه تبحث عن كشك لبيع الصحف وعلب الدخان.. فتذكر أنه مرّ بواحد منها في بداية طريقه، في هذا الشارع الذي يسير فيه.. بعد أن استولى اليهود على يافا، واستتب لهم الأمر فيها قرَّر أن يسافر إل
//وأعدّوا غزّةَ هاشمْ كمْ منْ مرّةٍ تجابهينَ رغمَ ترامي الجنودْ على طولِ ضيقِ الحدودِ وتكسرينَ القيودْ في ضيقِ وقتٍ وما ضِقْتِ ذَرعًا غزّةَ هاشمْ ما قلْتِ "آخْ" ولا ش
انظر جيّدًا في هذه الرواية التي جاءت في مقدّمة كتاب "أخبار الزمان" من تأليف أبو الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ بن المسعودي المتوفى في حدود عام 346 من الهجرة النبويّة: عن ابن عباس بأنّ رسول الله
انظر جيّدًا في هذه الرواية التي جاءت في مقدّمة كتاب "أخبار الزمان" من تأليف أبو الحسن عليّ بن الحسين بن عليّ بن المسعودي المتوفى في حدود عام 346 من الهجرة النبويّة: عن ابن عباس بأنّ رسول الله
نتابع في "ملحق الاتحاد" نشر ترجمة خاصة لكتاب "رفاق - مقالة عن الانتماء السياسي" للمفكرة الماركسية المعاصرة جول دين، أستاذة العلوم السياسية في كلية هوبرت ويليام سميث في نيويورك
لا تسلْ عنِ قصيدي عندما رأيْتُ طفلًا منْ غزّةَ نازحًا منّ الشّمالِ للجنوبِ كانَ يضحكُ ومنَ الجنوبِ للشّمالِ رأيْتُهُ كانَ يضحكُ وهوَ عائدْ قلْتُ للشّعراءِ هذا أعذبُ الشّع
(خاص بـ "الاتحاد") أسِفٌ كسيفٌ سافلُ.. بلدي أنا بدَّدتُهُ بيديَّ هاتينِ، اقترفتُّ محبٍّتي فيه وفي التِّيه انطوى قَدَري على قدَميَّ في التِّيه أنا كابْنهِ لم أبْنهِ
هلْ تعلمُ كمْ موتٍ عبرْتُ كمْ ثوبِ حزنٍ ارتديْتُ وما بينَ حياةٍ وموتٍ أتنفّسُ كغريقْ يا نصالاً تخطّ كلماتِ أيّامِنا هلْ تحنو القسوةُ مرّة هلْ تلجمُ الشراسةُ شرورَها واندفاع
يحل علينا عيد الميلاد المجيد ورأس السنة الجديدة هذا العام، وتفكير الناس شارد بعيدا عن بهجة العيد المعتادة، حيث لا بهجة ولا فرح هذا العام، فالكل منشغل بأخبار الحرب اليومية وازدياد عدد الضحايا