نظريّةُ الشّعرِ الجديدة أنا لا أكتبُ شعرًا بلْ أكتبُ شعورًا أكتبُ وطنًا إلى وطنْ ولا أكتبُ فنًّا إلى فنْ لا تهمُّني يا حبيبتي الإعارة ولا مَنْ أعطى ومَنْ أخذَ في الاستعارة ولا
ان النظام الاستعماري للامبريالية العالمية، وخاصة الولايات المتحدة كان يعمل ويعمل الآن تحت تأثير قانون تفاوت تطور البلدان الراسمالية، على تفاقم الصراع بينها الذي كان يتجلى، بين امور اخرى ، في
دعوة الرئيس بايدن الى نتنياهو (12/12) لتعزيز حكومته وتغيير تركيبتها، هي فعليا اول تصريح علني على شكل نداء بهذا الصدد، على الرغم من التوتر بين الادارتين منذ اليوم الاول لتشكيل الحكومة الاسرائيلية
بالنظر إلى الكثافة الحالية للهويات المسيسة، لا سيما في الشمال العالمي، قد يشعر البعض بالقلق من أن شخصية الرفيق تستبعد الجنس والعرق، وأنها تتضمن خيالا ذكوريا أبيض. يستجيب هذا الفصل لهذه المخاو
ما سِرتُ إلا وطيفٌ منك يصحَبُني سُرى أمامي وتأويبًا على أثري (ابو العلاء المعري) العزيزة غالية أقرُّ بدايةً أنني أكتب إليك هذه الرسالة/ القصة، جراء ما جُدت به عليّ من قسوة، خُيّل إل
راحةُ الأرواح يطحنونَهمْ يا حبيبتي على طبلِ حطامِ البيوتِ ولحنِ صمتِ الشّوارعْ يحرقونَهمْ في أتونِ مِحرقة يطحنونَهمْ في رنينِ الرّحى بينِ سندانِ الخنوعِ وجوعِ المطرقة &
إنّ شعر المقاومة الإنسانيّ، المَحْكِيّ – العامّيّ منه والمعياريّ، ولا أقول الفصيح؛ حيث جيّد كليْهما عندي فصيح قريح، الّذي بدأتُ سماعه وتذويته واستظهاره [حفظه عن ظهر قلب] في حضن أمّي وأبي ول
بعد السلام يا صاحبي من قلعة الأسود والسلام وباقة من الوقار والحزن أرسلها وبعضاً من علامات انفعال وكلام يحتوي متى العناق هو ذا السؤال مشاعر تفيض بالخشوع والنبال سقف مباني تحت قرص ال
أعتقد أن معظم الذين كتبوا بالعربية عن الكاتب النرويجي يون أولاف فوسَّه، الذي حاز على جائزة نوبل للآداب لهذا العام، لم يكونوا قد سمعوا به أو قرأوا له شيئاً قبل الإعلان عن فوزه بالجائزة، وأن معظ
برولوج قد تكذب اللغة وتراوغ. سألتُ أحد الأدباء مرّة عن مقصده في قصّةٍ له، فقال لي غيرَ مازح: "اكتبْ حتى تُفهّمني أنت ما كتبتُه أنا". ما أعلمه علم يقين، لا علم ظنّ، أنّ الرواية قد ضغطت بشدّ
قال احد السياسيين في اسرائيل في بداية الحرب على غزة، بأنه يريد من خلال هذه الحرب تغيير خارطة المنطقة وذكر بأن تاريخ الشعب اليهودي على هذه الأرض يعود الى ثلاثة آلاف سنة الى الوراء، منذ أيام يهوش
تشير كل التقديرات بشأن الاقتصاد الإسرائيلي - سواء أكانت صادرة عن مؤسسات رسمية أم عالمية- إلى أن الاقتصاد بات يغوص في حالة ركود، في العامين الجاري والمقبل 2024، إلا أن تقارير عالمية تؤكد أن هذا ال
لماذا يصرخ الانسان؟ فقط عندما يتألم، وكل من يتألم من حقه ان يصرخ. وخاصة عندما يرى ويلات هذه الحرب الاجرامية بحق الشعب العربي الفلسطيني، ولذلك يصرخ الانسان، يصرخ لتسمعه كل الدنيا ويشعر معه كل ص
إسرائيل لن تنتصر في هذه الحرب. فـ"حماس" بثلاثة معايير حاسمة استطاعت، وبعد ذلك "حزب الله"، أن تقرر قواعد اللعبة، وكلما استمرت الحرب فإن تداعيات هذه المعايير ستزداد وتتفاقم في غير صالح
ها أنا أتَهَيَّأُ كي أكتُبَ الآنَ سفْرَ الصباحِ البعيدِ بِلا قَهْوَةٍ مُرَّةٍ فالفناجينُ في مطبخِ الرُّوحِ مَلأى دَماً والعناقيدُ تقْطرُ فوقَ البياضِ &n