لا يخلو أسبوع من ضحية في مكان عمل يدوي جسدي شاق في البلاد، قتيلا كان او مصاباً بشكل بالغ قد يغير كل مسار حياته. وفي حالات مؤلمة غير قليلة يظل فيها يعاني من محدوديات مختلفة. الاخبار عن هذه المآسي
التحركات الحزبية التي نشهدها في الأيام الأخيرة، بدءا بانشقاق عضو الكنيست غدعون ساعر عن حزبه الليكود، ليلحق به نائبان منشقان عن التحالف السابق لكحول لفان، ومعروف عنهما أنهما من عقر اليمين الا
تحلّ غدا الأربعاء، التاسع من كانون الأول، الذكرى الـ33، لانطلاق الانتفاضة الفلسطينية المجيدة. الحدث النضاليّ الفلسطيني الذي لم تغب أهميته ولم يخفت تميّزه، بكونه قد حشر الاحتلال الإسرائيلي وج
لا يمكن تصوّر سياسة وسياسيين ملتزمين وطنيًا، أو يقولون هذا عن أنفسهم، يكونون قادرين على التعامي عن جرائم حكومة بنيامين نتنياهو ضد الشعب الفلسطيني، والتفكير في منحه وقتًا إضافيًا في الحكم، مه
قرار محكمة الصلح في "الكرايوت" الذي يعفي بلدية كرميئيل من تعويض طالبين عربيين عن تكاليف سفرهما للتعلم خارج المدينة لعدم وجود مدرسة عربية فيها، استنادا الى قانون القومية العنصري، والحفاظ
أصدرت محكمة الاحتلال في القدس المحتلة، (المحكمة المركزية)، هذا الأسبوع، ثلاثة قرارات تلبي طلبات عصابات المستوطنين الإرهابية، لإخراج عدد من العائلات المقدسية من بيوتها في ضاحيتي سلوان والشيخ
التطبيع الذي تنحدر فيه أنظمة في دول خليجيّة، ليس مع الحكومة الإسرائيلية الاحتلالية الاستيطانية العدوانية فقط. بل مع ما يعنيه موقع هذه الحكومة والمطلوب منها ضمن مشاريع الهيمنة والاستغلال والع
قررت قيادة السلطة الفلسطينية هذا الأسبوع، استئناف التنسيق الأمني والمدني مع حكومة الاحتلال، الذي توقف فعليا ولأول مرّة، لمدة ستة أشهر، على ضوء تعاظم المؤامرة الصهيو أمريكية على القضية الفلس
يشير توالي الكشوفات والأنباء إلى أن حكومة الاحتلال والاستيطان التي يترأسها بنيامين نتنياهو – ونقول إن هذا هو تعريفها الأساسي والجوهري، لمن ينثر أوهامًا ويدهنها بمساحيق التجميل! –
حقق الجهد الجماعي والمتشعب لكتلة القائمة المشتركة، في ما يتعلق بجرائم تدمير البيوت العربية، تحت ذريعة "البناء غير المرخص"، ثمارا جيدة، بقرار وزارة القضاء تجميد قانون كامينتس لعامين، ولأ
انطلاقًا من رؤية تنأى بنفسها تمامًا عن التعويل الطائش على التغيّرات الرئاسية في الحكم الأمريكي، لكنها في الوقت نفسه لا تقع في فخ تعميمات عصبيّة ترفض رؤية أية فروق بين رؤساء ورئاسات وسياسات، ن
الحرب الكلامية الساخنة الدائرة بين الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون والتركي رجب اردوغان، هي مثال نموذجي على "الكلبيّة" السياسية: زعيمان يستغلان القضية نفسها كل واحد من طرف، لغاية المآرب و
مرّت أمس الخميس الذكرى الـ64 لمجزرة كفر قاسم الرهيبة التي اقترفتها عناصر أمنية رسمية إسرائيلية بتوجيه وتخطيط من أعلى الهيئات الرسمية، وراح ضحيتها 49 مواطنا من أهلنا. وعلى الرغم من مرور كل هذا
مسرحية "النرفزة" الزائدة عند الإسرائيليين، وخاصة من كبار الضباط السابقين في جيش الاحتلال، حول "موافقة" بنيامين نتنياهو وبيني غانتس على بيع أميركا طائرات "اف 35" العسكرية المتطور
تعلن حكومة الاحتلال بزعامة بنيامين نتنياهو حربًا على أهالي الاغوار الفلسطينية المحتلة، وتمارس ضدهم التهجير المنظم ببرود منهجي إجرامي بشتى الطرق. ووسط تفشي الوباء والانشغال المفهوم به، تتصرف