تتزايد الاتهامات الموجهة إلى رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بأنه يعمل على إفشال أي احتمال لوقف الحرب. وهذا الأسبوع جاء الاتهام من مسؤول إسرائيلي كبير، قال لصحيفة "هآرتس" إن هناك مخاوف "م
يواصل الكنيست اليوم مناقشة طلبات عزل النائب الشيوعي د. عوفر كسيف، التي قدمها نواب فاشيون من أحزاب الحرب والاستيطان والعنصرية. ويأتي ذلك على خلفية وبذريعة توقيعه عريضة تدعم محاسبة محكمة العدل
يزداد الغضب على بنيامين نتنياهو وحكومته يوميًا بالتناسب مع ازدياد الوضوح أمام شرائح إضافية في المجتمع الإسرائيلي بوجود مخطط حكومي يسعى لإطالة مدة الحرب الوحشية على قطاع غزة، لخدمة مصالح ضيقة
إصرار بنيامين نتنياهو على مواصلة الحرب لكي يظلّ في كرسي الحكم مع أعوانه في اليمين الرجعي والاستيطاني والتوسعي، بثمن مواصلة سفك الدم والتدمير في قطاع غزة، وكذلك دفع الثمن أيضًا بجنود وضباط جيش
تتواصل الحرب المجزرية التي تقودها حكومة بنيامين نتنياهو اليمينية بمشاركة كاملة لحزب "همحانيه همملختي"، على أهل قطاع غزة. وبعد انقضاء أكثر من 100 يوم عليها، ووصول إسرائيل إلى المثول امام ال
يثير تعيين رئيس المحكمة العليا الأسبق أهارون براك ممثلا لإسرائيل في هيئة المحكمة الدولية في لاهاي ردودًا مختلفة، وفقًا لرؤى ومواقف أصحابها. فرئيس حكومة اليمين الذي يقود انقلابًا على أسس نظام
استهجان هائل يثيره الاستهجان الرسمي الإسرائيلي من بدء محكمة العدل الدولية هذا الشهر، بالنظر في شكوى دولة جنوب أفريقيا الشجاعة ضد إسرائيل بتهمة اقتراف جريمة الإبادة الجماعية بحق أهالي قطاع غز
الحرب الوحشية الإسرائيلية التي تطال بدمويتها في الغالب مدنيين فلسطينيين ومنشآت مدنية وبيوت ومدارس ومستشفيات في قطاع غزة، لن تجلب امنًا ولا استقرارًا. هذا ما أكدناه منذ البداية لأننا ندرك بال
تظهر المعطيات والمؤشرات أن بنيامين نتنياهو يميل نحو الذهاب نحو تمسكه بالكرسي والإبقاء على ائتلافه الحكومي، من خلال رفض الخوض الحقيقي في عقد صفقة تبادل للأسرى والرهائن، يكون ثمنها وقف الحرب ا
عادت المفاوضات على عقد اتفاقية تبادل رهائن وأسرى جديدة لتنطلق، بعد طول تعنّت من حكومة نتنياهو. وتحت وطأة الفشل العسكري في تحرير رهائن، وأمام غضب أهاليهم الذين أيقنوا ان هذه القضية ليست في أولو
أصابت لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية حين سحبت التماسها الذي قدمته بواسطة مركز عدالة الى المحكمة العليا، حين قررت هذه الأخيرة التساوق مع موقف الشرطة الذي يسعى لفرض تقييدات تعسفية منافي
ما زالت حكومة الحرب العدوانية الهمجية على أهل قطاع غزة ترفض أي خوض في الأفق السياسي لما بعد الحرب. بل إن رئيسها بنيامين نتنياهو يستغل كل فرصة ليوجه الاتهامات الديماغوغية الممجوجة للسلطة الفلس
تحت دخان ودويّ وبشاعات الحرب وما تسفكه من دم وتراكمه من خراب وتطعنه من تعاسات وأحزان، يتضخّم التوحّش الفاشي في دولة إسرائيل. الشرطة تتجاوز كل يوم خطًا أحمر جديدًا نحو الهاوية الفاشية التي لن ت
تعمل المؤسسة الحاكمة في إسرائيل بجميع أذرعها، الرسمية منها و "غير الرسمية"، على إخفاء الحقيقة عن المجتمع الإسرائيلي اليهودي بشأن آثار الحرب على سكان غزة المدنيين، بما يشمل قتل المدنيين م
حين تنتهي هذه الحرب الدموية، وسوف تنتهي حتمًا في وقت أقرب مما يُشاع عن نهايتها البعيدة، وعلى الرغم من الأهداف شبه المستحيلة التي تدّعيها الحكومة – حين تنتهي سنقف أمام الثمن الباهظ الذ