بدأت أمس جولة جديدة من المفاوضات في العاصمة القطرية بشأن إتمام اتفاقية لوقف الحرب الوحشية الإسرائيلية على قطاع غزة، وتبادل الأسرى والرهائن بين إسرائيل وحماس. وما زال القرار بشأن مصيرها متعلق
لم يكن العدوان الوحشي الإسرائيلي الموصوف بحق كحرب إبادة على قطاع غزة ليتواصل، لو لم يكن النظام العالمي يسانده بالفعل او بالقول او بالصمت المتواطئ. فالمجازر شبه اليومية وجرائم الحرب على مدار ا
كل يوم يمرّ تتكشف طبقات جديدة من الحضيض الأخلاقي والسياسي الذي تغوص فيه المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية بشتى مركباتها. وما تزال تصدم الرأي العام في العالم جريمة الاعتداء الجنسي السادي على أسير فل
عندما أقدمت المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية على الاغتيالات الأخيرة في بيروت وطهران، بغرض واضح للتصعيد ورفع ألسنة لهيب الحرب أكثر فأكثر، راحت بعض الأبواق الرسمية تسوّق مزاعم أن الاغتيالات جاءت ل
جاء القرار الحكومي، بمسؤولية بنيامين نتنياهو أولا طبعًا، بتحويل صلاحيّات إنفاذ قوانين البناء من وزارة المالية إلى ما يسمى بوزارة الأمن القوميّ، أي للكهاني إيتمار بن غفير، ليشكل تصعيدًا فيما
جاء قرار الكنيست بأصوات أحزاب السلطة من ائتلاف ومعارضة ضد إقامة دولة فلسطينية، ليشكل دليلا جديدًا عمّن هي الجهة المعادية للحل السياسي والتسوية السلمية. فالتهمة الممجوجة الديماغوغية الكاذبة
نشرنا في الموقع، أمس الخميس، ترجمة لتحقيق صحفي يتناول اعترافات جنود في جيش الاحتلال بالجرائم التي كانوا شاهدين عليها وأحيانا ضالعين فيها. وهو يرسم صورة فظيعة لجرائم حرب بشعة وسلوكيات وحشية مق
راهن اليمين الإسرائيلي الفاشي الحاكم بقوة ووضوح وعلانية على التقديرات التي توقعت انتصار اليمين الفاشي الفرنسي في الانتخابات التشريعية المنتهية للتو. ولم يكن الأمر على مستوى التصريح فحسب، ب
من المفترض أن تنطلق جولة جديدة من المفاوضات على اتفاق تبادل للرهائن والأسرى بين دولة إسرائيل وحركة حماس. وذلك بعد موقف علني رسمي عبّر عنه بيان لجهاز "الموساد" قدّر أن ردّ حماس كان "إيجاب
تبلور حكومة عصابات الاجرام الاستيطانية، في هذه الأيام، ميزانية العام المقبل 2025، التي سيكون عليها الاستمرار في تمويل حرب الابادة على شعبنا الفلسطيني، وضمان زيادة ميزانيات النهب الانتفاعية لل
يسجل العام الجاري 2024، ذروة دم مُفجعة، في دائرة الجريمة والعنف في المجتمع العربي، أو أنه سيستقر عند الذروة المرعبة أصلا، التي تم تسجيلها في العام الماضي 2023، بمقتل 234 ضحية، بموجب احصائيات صحفية &
إسرائيل قتلت وتسببت في إعاقة عشرات آلاف الأطفال في قطاع غزة. هذا ما أكدته نافي بيلاي رئيسة لجنة التحقيق الدولية المستقلة التابعة للأمم المتحدة والمعنية بالجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطيني
ارتفعت حرارة الصراع والمواجهات والأوضاع والنيران بشكل غير مسبوق على الحدود الشمالية في اليومين الأخيرين. وأعلن "حزب الله" إطلاق اكبر عدد من الصواريخ والمسيّرات الهجومية على مواقع عسكرية
دعا الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة الى ضمان أوسع مشاركة ممكنة في المظاهرة المقرة في تل ابيب غدا السبت ضد الحرب والاحتلال. وتأتي هذه المظاهرة بمبادرة من "شراكة السلام"
إن كشوفات التحقيق الاستقصائي الذي أجرته صحيفة "الغارديان" البريطانية المرموقة عن الحرب القذرة التي تشنها، منذ سنوات، المؤسسة الحاكمة في إسرائيل ضد محكمة العدل الدولية، تبيّن مدى الانفل