بموازاة التفاعلات الإسرائيلية الداخلية، التي تحتل بشكل مفهوم، العناوين وساعات الجدل الإخباري الإسرائيلية، فإن هناك تطورات كبيرة، بل كبيرة جدًا، تجري في المنطقة وفي العالم. وبعضها سيحم
تبلغ قيمة تفوّهات المستوطن المستعمر الفاشي بتصلئيل سموطريتش التي ينفي فيها (مرة واحدة!) وجود شعب فلسطيني، حوالي الصفر. لأن القيمة الأخلاقية والقامة الأخلاقية لهكذا عنصري وضيع، هي صفر. لكن هذا
ما زال الغموض يكتنف الانفجار أو التفجير الذي وقع مطلع الأسبوع قرب مجدّو وأصيب فيه مواطن من قرية سالم. فبعد يومين ونصف اليوم من فرض الرقابة العسكرية أمرًا منع نشر أية تفاصيل عن الحادث، أعلن جيش
فوجئت الأوساط السياسية في إسرائيل، وفقًا لحدّة تعقيباتها، من التطور الكبير في المنطقة والمتمثل باتفاقية إعادة العلاقات بين العدوّين اللدودين، السعودية وإيران، وذلك بوساطة ورعاية من القيادة
مشهد بشع جدًا في نابلس هذا الأسبوع، إذ اعتدى عناصر من الأجهزة الأمنية على جنازة الشهيد عبد الفتاح خروشة في مدينة نابلس، وجرى قمع وملاحقة المشاركين في الجنازة بالقنابل الصوتية والغاز المسيل لل
يحلّ يوم المرأة العالمي، الذي يصادف يوم غدٍ الأربعاء الثامن من آذار، في هذا العام تحديدًا ليذكرنا أولًا بأهمية النضال الكفاحي حقًا من أجل المساواة التامة، من أجل العدالة الاجتماعية، ضد القمع
مشاهد البطش البوليسي، بالضرب والقنابل الصوتية وحوافر الخيول والخراطيم المائية، في شوارع تل أبيب، تُترجِم مرة أخرى مقولة ان الاحتلال سيبتلع كل إسرائيل بدمويته. وأن أساليبه الساقطة الفاشية ال
حشدُ الجرائم الذي اقترفته ميليشيات الاستيطان الإرهابية في عدد من قرى جنوب نابلس، وبالأساس حوارة وزعترة أمس الأول، كان بالإمكان منعه. لم يكن هذا "البوغروم" عملاً تم تخطيطه سرًا بعيدًا عن ا
مجزرة جهاز الاحتلال الإسرائيلي بأوامر وتوجيهات حكومة اليمين الفاشي في مدينة نابلس، لا تقتصر على كونها دموية وإرهابية. بل إنها مجزرة جبانة يتم فيها حشد قوات ضخمة بمعدات قتالية وتدميرية هائلة م
بيان مجلس الأمن الذي "ندّد" أمس بالمشاريع الاستيطانية لحكومة الاحتلال الإسرائيلية، جاء "بديلا" لمشروع قرار كان من المفترض تقديمه وبحثه وإصداره. وزن البيان بالمفاهيم الدولية أقلّ من
جريمة هدم البيوت في عكا لأربع عائلات عربية في المدينة تعيش هناك منذ سبعة عقود، ليست مسألة إجرائية ولا إدارية ولا متعلقة بالتخطيط. بل هي جريمة تريد منها السلطة إطلاق إشارة واضحة بالتصعيد العنصر
تزداد حكومة الفاشيين تعنتًا وتمترسًا في خنادق سياستها الظلامية على نحو مضطرد في جميع القضايا والمجالات. وعلى الرغم من أن الانتقادات الموجهة إليها، بحق، تتناول بغالبيتها زيادة تشدّدها في تمري
ما زالت سوريا وتركيا تواجهان النتائج والآثار والتبعات القاتلة والمدمرة للزلزال الذي ضرب منطقة لواء إسكندرون السوري المحتل من قبل تركيا، ولا زالت فرق الإنقاذ والتطوع المختلفة تحاول الوصول إل
الهزة الأرضية القاتلة المدمرة التي ضربت مناطق سورية وتركية، أمس الاثنين، تاركة نحو 2500 من القتلى وألوف الجرحى وأضعافهم من المشردين، هي حدث صادم يثير الكثير من المخاوف والتساؤلات لدى الجمهور ف
مرّ وقت طويل على انقضاء بضعة أيام متتالية لا يقتل فيها جيش الاحتلال فلسطينيين برصاصه الغادر المجرم. وهو ما تواصل حتى مساء أمس الخميس منذ جريمة قتل الشهيد نسيم أبو فودة في الخليل، فجر الإثنين.