سجّل هذا الأسبوع تصعيدًا مخيفًا في جرائم القتل. وسقط أمس ثلاث ضحايا في يوم واحد، وضحية أخرى قبلها بيوم، ولا تبرح الأذهان الجريمة المروعة التي قُتل فيها شاب وطفله ابن العامين بالرصاص نهاية الأس
يطلق رئيس الحكومة المرتقب الذي يتزعم ائتلافًا يطغى عليه اللون الفاشي، حملة "علاقات عامة" في وسال إعلام عربية وعالمية في محاولة للظهور كمن يسيطر على الانفلاتات التي ستعجّ بها حكومته، التي
يزداد كل يوم حجم الصدمة في أوساط ليبرالية إسرائيلية من محاولة قوى اليمين الفاشي، الممثلة في الائتلاف الحكومي المرتقب، بسط السيطرة الفعلية على كل مفاصل الحكم. في هذه الأثناء تتواصل عمليّة سن ح
تشير الاتفاقيات الائتلافية المبرمة لتشكيل حكومة بنيامين نتنياهو القريبة، إلى أن وجهة هذه الحكومة هي الانقلاب على ما تبقى من مؤسساتية في الحكم الإسرائيلي. وحينما نقول "مؤسساتية" فهذا ليس
تصادف اليوم الجمعة، التاسع من كانون الأول، الذكرى الـ35، لانطلاق الانتفاضة الفلسطينية الأولى؛ الفعل المقاوم السياسي الشعبي الجماعي الذي وحّد النضال الفلسطيني للتحرر وتحقيق المصير في الميدان
ارتفعت درجة التصعيد الدموي لجهاز الاحتلال الإسرائيلي وميليشيات الاستيطان الفاشية في الفترة الأخيرة بشكل ملحوظ. وهناك علاقة مباشرة بين رفع حدة الجرائم اليومية التي تقترفها قوات عسكرية وميليش
قررت حكومة السلب والنهب، ابتداء من أمس الخميس، الأول من كانون الأول، رفع سعر البنزين بنسبة 6%، بعد أن قلصت التخفيض الضريبي على سعر البنزين، الذي بدأته قبل بضعة أشهر، رغم أن مداخيل الضرائب في ال
يتّضح يومًا بعد يوم أن زعيم الليكود بنيامين نتنياهو ماضٍ نحو تشكيل حكومة تهيمن عليها عقلية الميليشيات والعصابات. فوضع صلاحيات البوليس وما يسمى "حرس الحدود" (في الضفة الغربية المحتلة) وما
تقول الإحصائيات الفلسطينية حتى يوم أمس الخميس، إنه منذ مطلع العام الجاري، سقط على مذبح الاحتلال 202 شهيد فلسطيني، من بينهم 52 شهيدًا في قطاع غزة؛ كما أن من بين إجمالي عدد الشهداء، 57 شهيدًا هم أبن
21 إنسانًا فلسطينيا من أطفال ونساء ورجال قضوا في حريق شب داخل منزلهم، ليلة الجمعة الفائتة، في مخيم جباليا شمال قطاع غزة. هذه الفاجعة المؤلمة ليست حادثًا عاديًا، لا في موقعه ولا في ظرفه الس
يجب الحذر من الوقوع في فخّ الديماغوغية الأمريكية الرسمية وهي تعبّر عن "تحفظاتها" من تسليم نوّاب حزب "الصهيونية الدينية" وزارات متعلّقة بـ"الأمن". فواشنطن تحاول الظهور بصورة "
يخطط اليمين الاستيطاني المنظّم في حكومة بنيامين نتنياهو العدوانية القادمة لاجتياح أعلى مواقع القوّة التي تمكنه من الاغتيال النهائي لاحتمال إقامة دولة فلسطينية. هذا ليس مجرّد شعار عام بل إنه
كشف النقاب هذا الأسبوع عن مشروع تهجير/ترانسفير يجري العمل عليه بشكل علني، وقد تجنّد له "عن رأس السطح" نائب بلدية الاحتلال في القدس، الفاشي أرييه كونيغ، الذي أعلن إنه يبحث عن مدير لمبادرة ت
انحدرت الحلبة السياسية الإسرائيلية إلى حضيض جديد مع اقتراب رؤساء عصابات شوارع يمينيين إلى مفاصل الحكم؛ بل ازدياد الاحتمالات في أن يتولوا وزارات مسؤولة عن إنفاذ القانون مثل "الأمن الداخلي&qu
حين قررت قائمة الجبهة والعربية للتغيير أن تصارح الناس: نحن في خطر فعلي، فإنما كانت تقوم بنوع محدّد من التحشيد الذي لا يخلو من صعوبات، تتمثّل في مجرّد المكاشفة، كما لا يخلو من مخاطرة بتثبيط بعض