جاء رد مئة ألف طالبة وطالب في القدس الشرقية المحتلة، أمس، ومعهم أهاليهم وكل أهل العاصمة الفلسطينية، على محاولة فرض منهاج مشوّه عليهم – ليشكل جوابًا حاسمًا قاطعًا مجلجلًا، يجدد العهد على ال
إن مجرّد الموافقة على الخوض في غمار السياسة، نشاطًا أو عملاً أو نقاشًا، يتطلب من المرء اعتماد مكاييل السياسة ومقاييسها، وليس سواها. فلا يصح السلوك كمن يحضر معه المعول والطوريّة إلى المنجرة ول
يلاحِظ الجميع ان زعيم اليمين الفاشي الإسرائيلي – وهو ليس بن غفير بل إنه نتنياهو – اختار تكتيكًا محتالاً في توجهه للجماهير العربية.. الجماهير التي ما انفك المعسكر الذي يقوده يحرّض عليها دم
كلما قيل إن المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية وصلت حضيضًا جديدًا في سياساتها، نراها تنحدر أكثر فأكثر. يزداد هذا شدة وبشاعة في سياق التمييز العنصري الاستعلائي ضد بنات وأبناء الجماهير العربية الفلسط
على الرغم من محاولات واجتهادات وفذلكات جميع مركبات الحلبة السياسية الإسرائيلية، من الاحزاب الصهيونية ومجرورتها العربية، الهرب من مواجهة قضية الاحتلال وسائر ملفات القضية السياسية الكبرى، ال
عاد نحو مليونين ونصف مليون طالب من بينهم 570 ألف طالب وطالبة عرب إلى المدارس أمس. عادوا في اللحظة الأخيرة بعد أن كان العام الدراسي مهددًا بالشلل بسبب تعنت الحكومة ممثلة بوزارة ووزير المالية، الذ
يستدل من تقارير اقتصادية، أن البنوك الإسرائيلية سارعت إلى رفع الفائدة البنكية على القروض، وعلى السحب الزائد، مع كل قرار صادر عن بنك إسرائيل المركزي في الأشهر الأربعة الأخيرة، لرفع الفائدة ال
تتواصل الأزمة التي تهدد بعدم افتتاح السنة الدراسية، وذلك بسبب موقف وزارة المالية المتعنّت الرافض احترام حقوق المعلمات والمعلمين المتمثلة بمطلبهم العادل برفع الأجور، بحيث يكون راتب المعلم وا
يشن الاحتلال الإسرائيلي هجومًا منظما ومتسلسلا على مواقع عدة في الضفة الغربية المحتلة. وهو ما يعتبر تتمة لعدوانه الأخير على غزة. فنراه يركز على المدن والمناطق التي يعتقد في حساباته انها ستكون م
تؤكد المزيد من الاعترافات الإسرائيلية الرسمية ما أكدته الجماهير العربية عمومًا وعرب النقب خصوصًا، من أن الشهيد المربي يعقوب أبو القيعان، قُتل في قريته أم الحيران غدرًا، ولا أساس من الصحة أبد
لا يمرّ يوم بدون وقوع حادث عمل أو أكثر، وخصوصا في قطاع البناء. أمس أصيب عامل بناء يبلغ من العمر 42 عامًا بجروح خطيرة إثر سقوط جسم ثقيل عليه في موقع بناء في كريات جات. هذا الخبر بتغيير تفاصيل الضحي
الحكومة المناوبة التي تعمل في خدمة منظومة الاحتلال والحرب الإسرائيلية، أنهت عدوانًا جديدًا على قطاع غزة لم تغيّر فيه شيئًا من الواقع. كلّ ما فعلته أنها سجّلت في ملف دولة إسرائيل الرسمية المزي
كل تحركات الإدارة الأمريكية تجاه الصين في الأشهر الأخيرة، على وجه الخصوص، تشير الى مخطط مبيّت لاستفزاز الصين، بهدف شن حرب فيها. وهو ما يأتي بعد أن استفزت واشنطن روسيا الاتحادية، مهددة إياها بن
كل يوم ينقضي يقرّبنا من الانتخابات، ونتوقّع أن تدبّ الحرارة في النقاشات رويدًا رويدَا. هذا بالطبع أمر مهم لأنه جانب من عملية التسييس المرجوّة، وهو ما يقتضي الإصرار على الخوض في السياسة بجدية و
أحد الأدوار المهمة لمعارك الانتخابات هو تعميق تسييس القضايا والاحتياجات والأسئلة التي تشغل الناس، بمعنى ربط النتائج التي يلمسها المواطن الفرد بمسبباتها الحقيقية. وبالطبع فإن هناك جهات ومركب