ينفلت الفاشيون والمجرمون وزعماء العصابات الاستيطانية الذين يسرحون ويمرحون في حكومة بنيامين نتنياهو، ويدفعون بالتصعيد العنيف والوحشي إلى مدَيات جديدة. فهم يرفضون استيعاب أنه حتى لو امسكوا بز
المجزرة التي اقترفها احتلال دولة إسرائيل الرسمية في مخيم جنين أمس، هي حلقة في سلسلة دموية من المجازر، تتشارك في المسؤولية عنها كل الحكومات الإسرائيلية، وكل الأحزاب الصهيونية دون استثناء. لقد
توقيع ٩٠ دولة على قرار أممي يعبر عن قلقها الشديد من قرار الحكومة الاسرائيلية فرض اجراءات عقابية ضد الشعب الفلسطيني والقيادة الفلسطينية والمجتمع المدني، بعد طلب الجمعية العامة لرأي استشاري من
يدل خروج عشرات آلاف المواطنين إلى المظاهرات ضد الحكومة الجديدة ومشاريعها الفاشية، على شدة خطورة هذه السياسات التي تقلق قطاعات واسعة، وبعضها لم يكن يتميّز بالنشاط الاحتجاجي في السابق، ل
لم يفارق رئيس حكومة اليمين والفاشيين والمستوطنين والأصوليين، بنيامين نتنياهو، عادة الكذب المتأصلة لديه. وقد راكم يوم الأربعاء خلال مؤتمر صحفي مع المستوطن الفاشية بتصلئيل سموطيتش ملفا جديدا
لن ترتفع أية حواجب مفاجأةً وصدمةً لو قيل إن محاولة الانقلاب الفاشية التي قام بها أنصار الرئيس اليميني المهزوم جايير بولسونارو في البرازيل، يوم الأحد، قد تم تخطيطها وإعدادها بإشراف وتآمر
يجب التصدي بكل قوة سياسية وشعبية وقانونية لهجمة الحكومة الفاشية التي تحتلّ السلطة، على جهاز القضاء وعلى المحكمة العليا خصوصًا. هذا شأن يمس ويهدد كل المواطنين وكل المجتمعات والمجموعات في هذه ا
تشكلت حكومة إسرائيلية، تبدو أنها ثابتة في السنوات القريبة، بعد ثلاث سنوات ونصف السنة من عدم الاستقرار البرلماني. وهي ليست مجرد حكومة احتلال قمعية كسابقاتها، بل أن في هذه الحكومة من يشكل نموذج
تؤكد اتفاقيات الائتلاف التي على أساسها تشكلت حكومة بنيامين نتنياهو السادسة، والتي تنطلق في عملها اليوم الجمعة، 30 كانون الأول 2022، أن سياسات هذه الحكومة ليست فقط أنها تسجل ذروة في كل مساوئ الحُ
سجّل هذا الأسبوع تصعيدًا مخيفًا في جرائم القتل. وسقط أمس ثلاث ضحايا في يوم واحد، وضحية أخرى قبلها بيوم، ولا تبرح الأذهان الجريمة المروعة التي قُتل فيها شاب وطفله ابن العامين بالرصاص نهاية الأس
يطلق رئيس الحكومة المرتقب الذي يتزعم ائتلافًا يطغى عليه اللون الفاشي، حملة "علاقات عامة" في وسال إعلام عربية وعالمية في محاولة للظهور كمن يسيطر على الانفلاتات التي ستعجّ بها حكومته، التي
يزداد كل يوم حجم الصدمة في أوساط ليبرالية إسرائيلية من محاولة قوى اليمين الفاشي، الممثلة في الائتلاف الحكومي المرتقب، بسط السيطرة الفعلية على كل مفاصل الحكم. في هذه الأثناء تتواصل عمليّة سن ح
تشير الاتفاقيات الائتلافية المبرمة لتشكيل حكومة بنيامين نتنياهو القريبة، إلى أن وجهة هذه الحكومة هي الانقلاب على ما تبقى من مؤسساتية في الحكم الإسرائيلي. وحينما نقول "مؤسساتية" فهذا ليس
تصادف اليوم الجمعة، التاسع من كانون الأول، الذكرى الـ35، لانطلاق الانتفاضة الفلسطينية الأولى؛ الفعل المقاوم السياسي الشعبي الجماعي الذي وحّد النضال الفلسطيني للتحرر وتحقيق المصير في الميدان
ارتفعت درجة التصعيد الدموي لجهاز الاحتلال الإسرائيلي وميليشيات الاستيطان الفاشية في الفترة الأخيرة بشكل ملحوظ. وهناك علاقة مباشرة بين رفع حدة الجرائم اليومية التي تقترفها قوات عسكرية وميليش