دلّ تقرير أخير لمراقب الدولة أنه بحسب معطيات "السلطة الوطنية للأمان على الطرق"، وعلى الرغم من أن نسبة المواطنين العرب تشكل حوالي خمس السكان في إسرائيل، فإن نسبة المتورطين في حوادث السير ا
انشغل قسم من الصحافة بما شهدته الحدود اللبنانية الجنوبية من سخونة وتوتر أمني في أكثر من منطقة. ونشر جيش الاحتلال الإسرائيلي، مقطعًا مصورًا زعم أنه لأربعة عناصر من حزب الله وهم يحاولون التسلل ع
الجهاز القضائي الإسرائيلي سجّل الأسبوع الماضي، عمليًا، أن الشهيد إياد الحلاق، الشاب المقدسي ذا الاحتياجات الخاصة، هو ضحية لجريمة بدون مجرم. بل برّر للجندي القاتل جريمته ووصفها حتى بـ"الدف
دمّرت آلة الحرب الإسرائيلية خلال الاقتحام الهمجي الإرهابي لمخيم جنين، نحو 800 منزل، 300 منها بشكلٍ كلي، و 500 بشكلٍ جزئي، وبلغت الخسائر الاقتصادية الأولية 40 مليون دولار. تم تدمير العديد من الشوا
أيّ مؤسسة سياسية هي التي ترسل أكثر قواتها تدريبًا وفتكًا وأحدث عتادها الجوي والبري المزوّد بالأسلحة الأشدّ تدميرًا، كي تقتحم مخيّمًا للاجئين؟ أطلقت الحكومة الإسرائيلية عدوانًا جديدًا على م
مشروع توربينات الرياح المنوي فرضه على الأراضي السورية المحتلة، ليس مشروعًا اقتصاديًا رأسماليًا فحسب، بل هو مشروع لتعميق وتأبيد الاحتلال؛ مشروع نهب كولونيالي تنفّذه إحدى كبريات شركات الطاقة
تملك المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية كل القدرة والمعلومات والنيّة لكي ترسل جنودها وبوليسها للاعتداء على احرار الجولان السوري المحتل، الذين يدافعون عن أراضيهم وممتلكاتهم. وبمقدور الأجهزة الأمني
على الرغم من التعهدات والقرارات، وبدء تطبيقها المنقوص، ما زالت حوادث العمل عمومًا وفي قطاع البناء خصوصًا، متفشية بدرجات قاتلة، يروح فيها ضحايا ويقع جرحى بعضهم مع إصابات تلازم العمال طيلة حيا
نشرت "الاتحاد" الأسبوع الماضي تقريرًا واسعًا حول بحث جديد يظهر استمرار الفجوات الواضحة بنسب الطلاب في مؤسسات التعليم العالي على خلفية المجموعة الاجتماعية والاقتصادية التي ينتمون إليها.
في الوقت الذي يحاول فيه مسؤولو حركة الاحتجاج على الانقلاب القضائي، منع التطرق إلى الاحتلال والاستيطان؛ تواصل هذه الحكومة مشاريع الضم والتوسع بخطوات خطيرة. وبهذا، فإنها تستخدم هذا الاحتجاج كـ
جريمة القتل البشعة في يافة الناصرة، التي راح ضحيّتها خمسة شبّان، أمس، اقترفها مجرمون بسلاح لم تجمعه الشرطة الإسرائيلية وتتجاهله الحكومة الإسرائيلية، فقط لأنه سلاح يقتل مواطنين عربًا. لو كان
تحلّ في الخامس من شهر حزيران الجاري الذكرى الـ 56 لحرب حزيران العدوانية التي خططت لها وأشعلتها حكومة دولة إسرائيل عام 1967. وهي الحرب التي ما زالت نتائجها المأساوية من ناحية الشعب الفلسطيني متواص
كشف بحث مهني، تقني وميداني، عن أن قرية الطنطورة المهجرة تضم عددًا من المقابر الجماعية التي ما زالت في الخفاء في عمق الأرض. وفيها رفات عدد كبير من أهالي القرية الذين قتلتهم العصابات الصهيونية ف
تكشّفت في الأيام الأخيرة معطيات تؤكد على وحشية حكومة عصابات المستوطنين، حكومة السلب والنهب من كل مكان، خدمة للأحزاب التي تسيطر على هذه الحكومة وجماهيرها. وليس جديدا أن نعرض معطيات التمييز الع
صادف أمس، الخامس عشر من أيار، مرور 75 عامًا على النكبة الفلسطينية التي تكثّف السجل الطويل للجرائم التي لحقت بشعبنا العربي الفلسطيني واقترفتها الحركة الصهيونية، والمؤسسة الحاكمة الإسرائيلية ل