قضايا كبرى تحت الرادار!

خلف التغطية السميكة، سميكة الجلد أحيانا، لمجريات وسيناريوهات تشكيل الحكومة، تمر تحت الرادار قضايا كبرى ذات تأثير حاسم على حياة المواطنين نفسها وليس على جودتها فقط.  إذ يبدو أن الخلاف الأسا

الإحتلال "يسامح نفسه" والمحكمة صامتة!

  كال الجهاز السياسي والمنظومة الاعلامية الاسرائيليَّين بأصوات عالية وبنبرات واثقة وبنصوص مُحكمة، المديح والتهليل للمحكمة العليا وسائر الجهاز القضائي الأسبوع الماضي، مع وفاة الرئيس الأ

كفر ياسيف.. شُلّت الأيدي المعتدية

يتحمّل رئيس حكومة اليمين الذي نأمل أن ينقلع الى غير رجعة عن منصبه، مسؤولية رسمية وشخصيّة عن كل قطرة دم سفكها عملاء الجريمة والسلاح في مجتمعنا العربي، ومسؤولية مباشرة عن كل دقيقة خوف وساعة بكاء

قرار محكمة رام الله مرفوض ومُدان

وسط مناخ سياسي متدهور، أساسه الانقسام البغيض والمدمّر الذي بات يتيح هكذا قرارات، قضت محكمة في رام الله بحجب 59 موقعا إلكترونيا، وذلك بناء على طلب من النائب العام في السلطة الفلسطينية. وقد أثار

لتقوّض إنتفاضة لبنان المبنى الطائفي!

ينتفض شعب لبنان ضد سنين وعقود من القمع الاقتصادي الاجتماعي المتمثل بمنظومة مركبة معقدة من مراكز القوى المتوارثة، التي تجمع الزعامات الطائفية وبقايا الاقطاع ووكلاء الاحتكارات الضيقة القديمة

إجراء دكتاتوري متخلّف متوحّش

يواصل عدد من الأسرى الفلسطينيين الإضراب عن الطعام لفترات متفاوتة، فيما تواصل دولة إسرائيل، بكافة سلطاتها: التنفيذية والتشريعية والقضائية،  وحتى "الرابعة" الإعلامية، اعتقالهم بشكل من

تحرّكٌ ما، بفضل نضال جماهيرنا

  بدأت الشرطة والوزارة والوزير المسؤولان عنها بالخطوات الولى في مسلسل سيطول للاعتراف بأخطائهم الفادحة، وما نشتبه نحن انه يتجاوز الخطأ ويصل الى الخطيئة، أي الفعل المقصود وليس ذاك الذي جاء

بين احترام المعتقد وفرضه بالإكراه

احترام حقوق الانسان، يتضمن احترام الناس ومعتقداتها، طالما هي معتقدات اجتهادية لخدمة الإنسانية والمجتمعات، على مختلف أشكالها وانتشارها في العالم. وبطبيعة الحال تتضمن المعتقدات الدينية كما ه

هبّة ضد الجريمة ورُعاتها!

المظاهرة التي تنظّمها لجنة المتابعة اليوم أمام قيادة منطقة المركز للشرطة في مدينة الرملة، هي استمرار كفاحي هام لما بات يصحّ تسميته بـ"هبّة جماهيرنا ضد الجريمة ورعاتها!"، والتي كانت محطّت

سوريا.. عدوان من نتنياهو واردوغان

يتواصل عدوان النظام التركي بواسطة جيشه ومنظمات مرتزقة مختلفة أعاد تشكيلها، على الشمال السوري. هذا عدوان يجب ومن الطبيعي أن يواجَه بما تستحقه الاجتياحات الاحتلالية، نعني المقاومة. وقد بدأت با

لوقف أطماع "السلطان" بسوريا!

المستبدّ الذي يظن نفسها سلطانًا بعد أن احتلّ الحكم التركي بأدوات ديمقراطية وسلك عكس مبادئها، يصرّ على المضيّ في مشروعه للهيمنة على أجزاء من سوريا جغرافيا، وعليها كلها ساسيًا. وهو بهذا مدفوع ب

نتائج فوريّة للتحرّك الكفاحي

منذ المظاهرة الشعبيّة الجبّارة يوم الخميس الفائت، والذي شهد أيضًا إضرابا عاما لجماهيرنا العربية لصدّ الجريمة والسلاح والانفلات البلطجي، بقرار من لجنة المتابعة، يُلاحظ ان ثمة أمور قد بدأت تت

تآمر التطبيع التصفوي "عالمكشوف"

حين انتهت حكومة اليمين التي لا تزال تحتل الحكم من وضع "مبادرة إنهاء حالة النزاع مع دول الخليج"، التي كُشف عنها قبل يومين، كان أول العناوين التي طُرحت عليها هي الإدارة الأمريكية (طبعا!) ممثل

فساد القضاء الإسرائيلي

    بدأت أمس عملية الاستماع لمحامي الدفاع عن بنيامين نتنياهو، أمام المستشار القضائي للحكومة، وطاقم من النيابة العامة، في سعي لإقناع النيابة بعدم تقديم لوائح اتهام بقضايا فساد ضد نتنيا

مصرّون على محاكمة القتَلة جميعًا!

حلت أمس الذكرى التاسعة عشرة لانتفاضة وهبة القدس، وأحيى هذا الجزء الباقي من الشعب العربي الفلسطيني، ذكرى أبنائه الشهداء البررة الذين قتلتهم قوات الشرطة الاسرائيلية بالرصاص في مظاهرات شعبية س