ليس أنصار الشعب اليمني بكل مركباته، فقط، ونحن منهم دون تردّد، بل إن محققي الأمم المتحدة يؤكدون اليوم أن جرائم الحرب المقترفة ضده ضالعة فيها قوى كبرى تتبختر عادة، وبطاووسيّة استعراضيّة، في أرد
ينقل مقرّبون من زعماء اليمين الاسرائيلي أن الأخيرين منهمكون في مهمتين اثنتين متوازيتين فقط، الأولى حشد أكبر عدد من أصحاب حق الاقتراع اليمينيين في طوابير صناديق الانتخابات، وبالمقابل الدفع ن
يعجّ خطاب بنيامين نتنياهو، زعيم اليمين الفاشي الاسرائيلي، بما من شأنه شحن الغرائز القومجية ليخدم بالتالي غاياته الانتخابية. ومن الواضح والمتوقّع أن جميع خطواته الراهنة تأتي لخدمة هدف بقائه ف
لو اتسع نطاق المواجهة بعد أن وعدت المقاومة اللبنانية وطبّقت وردّت على الاستهداف الاسرائيلي لها على الأرض السورية واللبنانية، فإن المسؤولية ستقع كما هي واقعة منذ عقود على الحكومة الاسرائيلية
تكثّفت المعلومات والتعليقات والتحليلات حول انبثاق مسار لافت للانتباه، يريد له العاملون على تمهيده وتعبيده أن يصل للقاء قمة امريكي-إيراني. وفي وضع شديد التلبّد والتوتّر كذلك الراهن السائد في
ليست المكاسب الانتخابية وحدها ما يقف أمام بنيامين نتنياهو وهو يراكم الاستفزاز العدواني تلو الآخر، في كافة الاتجاهات، بل يبدو انه يسعى لإفشال تطورات وسيرورات "كبيرة" محتملة أو حاصلة، أبر
أقرت المحكمة العليا الإسرائيلية مساء الأحد، شطب ترشيح اثنين من قائمة "عوتسما يهوديت"، المنبثقة عن حركة "كاخ" الإرهابية المحظورة صوريا. إلا أنها أبقت على مرشح ثالث والقائمة برمتها. وه
تضرب الآلة العسكرية العدوانية الاسرائيلية بشكل منهجي داخل أراضي الدولة السورية والدولة اللبنانية والدولة العراقية، والجديد في الأمر مؤخرًا هو المجاهرة المتغطرسة ابهذه الاستفزازات والمقامر
يشن رئيس الولايات المتحدة الأميركية، منذ نحو ثلاثة أيام، هجوما على الأميركان اليهود، الذين يصوتون للحزب الديمقراطي الأميركي، وخاصة أولئك الذين انتقدوا قرار حكومة بنيامين نتنياهو، بمنع دخول
قرار بلدية مدينة ام الفحم إلغاء أمسية ثقافية للفنان الملتزم بقضايا مجتمعه وشعبه وأهله، تامر النفار، هو قرار يجب العدول عنه لأنه يمسّ بجهات كثيرة. هذا قرار يقع في خانة كتم الصوت، أما الذرائع ال
إذا أصر الوزير المستوطن رافي بيرتس على فرض تدريس قانون القوميّة، فمن الطبيعي أن يتوقّع أمورا كثيرة لن تعجبه. إذا تعنّت على خطوته، رغم معرفته بإشكالية القانون بالنسبة لجميع العرب، فليدرك ان ال
يُخرج الى السّطح قيام حكومة اليمين الاستيطاني الإسرائيلي بحظر دخول النائبتين في الكونغرس الأمريكي، رشيدة طليب وإلحان عمر، عددا من الطبقات غير الخفيّة في السياسة الرسمية. أي أن الخطوة لا تكشف
لا يعقل أن يتولى لص بل الزعيم الأعلى لمنظمة النهب الأضخم في الخليج، مسؤولية أمن الخليج! ولا يوافق أي منطق بشري وفوق-بشري في أن تقوم كل الجهات المنخرطة (في هذه اللحظة الآن!) في جرائم حرب وعدوان و
لا تتردّد حكومة نتنياهو في إشعال أيّة نيران تظنّ أن دخانها يمكن أن يعود عليها بفائدة انتخابية تبقيها في الحكم. الأمثلة كثيرة وأبرزها مؤخرًا إصرار زعيم اليمين على تكرار ظهوره في المستوطنات فعل
يصرّ زعيم اليمين بنيامين نتنياهو شخصيًا على إرسال حَمَلة كاميرات من حزبه ومعسكره، لاستفزاز وإهانة الناخبين والناخبات العرب في 17 أيلول القادم. ولا يفارق عينيه النوم أرقًا وقلقا على "سلامة ا