اليوم، يوم الانتخابات هو يوم الحسم. يوم الحصاد. العمل المطلوب والضروري خلال ساعات نهار وليل هذا اليوم، يوازي في أهميته الحاسمة كلّ الكد والجهد والنشاط السياسي الانتخابي طيلة الفترة الاخيرة.
اليمين العنصري الذي يقوده المشتبه به بالفساد )وغير المشتبه به أبدًا بل المؤكدة إدانته بالفاشية(، بنيامين نتنياهو، يواصل حملة الكذب والتحريض والتشويه حدَ هدر الدم بحق جماهيرنا العربية. بعد أن
الهجمة العنصرية الشرسة التي يشنها الأزعر بنيامين نتنياهو، على جماهيرنا العربية، ووصلت الى حد القول: إن العرب يريدون إبادة اليهود كلهم نساء وأطفالا ورجالا، بموازاة اتهامنا بالتزوير، ونزع الش
جاءت إقالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمستشار الأمن القومي جون بولتون تعبيرًا عن اعتراف رسمي بالفشل. إنه فشل السياسة الأمريكية في العودة الى جزمة الشرطي العنيف الذي تسير الأمور كمشيئته في ا
ما يفعله بنيامين نتنياهو من استخدام للملفات الأمنية، لدرجة كشف معلومات حسّاسة في المعجم الرسمي، لخدمة مصالحه الشخصية والحزبية، ليس مستغربا بالمرة. فقد سبقه مرشحون كثر لرئاسة الحكومة الى هذه
لو أن زعيم الليكود، وزعيم كل اليمين المتطرّف، بنيامين نتنياهو أو أيّ من وزراء هذا الحزب قام وتنصّل من مقولة زميلهم في الحزب النائب ميكي زوهر عن "تميّز العرق اليهودي"، التي تتناصّ بشكل مرع
منذ دخوله البيت الأبيض، أعلن دونالد ترامب في تصريحات متتالية أنه ينوي إدارة السياسة بمنطق "البزنس". حين خاطب نظام السعودية، وضع أمامه خيارين: إما أن تدفعوا مئات المليارات وإما سنكفّ عن حم
ليس أنصار الشعب اليمني بكل مركباته، فقط، ونحن منهم دون تردّد، بل إن محققي الأمم المتحدة يؤكدون اليوم أن جرائم الحرب المقترفة ضده ضالعة فيها قوى كبرى تتبختر عادة، وبطاووسيّة استعراضيّة، في أرد
ينقل مقرّبون من زعماء اليمين الاسرائيلي أن الأخيرين منهمكون في مهمتين اثنتين متوازيتين فقط، الأولى حشد أكبر عدد من أصحاب حق الاقتراع اليمينيين في طوابير صناديق الانتخابات، وبالمقابل الدفع ن
يعجّ خطاب بنيامين نتنياهو، زعيم اليمين الفاشي الاسرائيلي، بما من شأنه شحن الغرائز القومجية ليخدم بالتالي غاياته الانتخابية. ومن الواضح والمتوقّع أن جميع خطواته الراهنة تأتي لخدمة هدف بقائه ف
لو اتسع نطاق المواجهة بعد أن وعدت المقاومة اللبنانية وطبّقت وردّت على الاستهداف الاسرائيلي لها على الأرض السورية واللبنانية، فإن المسؤولية ستقع كما هي واقعة منذ عقود على الحكومة الاسرائيلية
تكثّفت المعلومات والتعليقات والتحليلات حول انبثاق مسار لافت للانتباه، يريد له العاملون على تمهيده وتعبيده أن يصل للقاء قمة امريكي-إيراني. وفي وضع شديد التلبّد والتوتّر كذلك الراهن السائد في
ليست المكاسب الانتخابية وحدها ما يقف أمام بنيامين نتنياهو وهو يراكم الاستفزاز العدواني تلو الآخر، في كافة الاتجاهات، بل يبدو انه يسعى لإفشال تطورات وسيرورات "كبيرة" محتملة أو حاصلة، أبر
أقرت المحكمة العليا الإسرائيلية مساء الأحد، شطب ترشيح اثنين من قائمة "عوتسما يهوديت"، المنبثقة عن حركة "كاخ" الإرهابية المحظورة صوريا. إلا أنها أبقت على مرشح ثالث والقائمة برمتها. وه