وباء كورونا مرض عابر للحدود، مرض ملأ الدنيا وشغل الناس!ينتشر بسرعة متناهية بلا حسيب ولا رقيب!!يجتاح العالم بدون أي تمييز بين لون أو جنس أو دين!! كورونا يفتك بالأبرياء، فهل يوحدنا ؟؟ هذا المرض ا
أفرزتا لانتخابات الأخيرة مرة أخرى واقعًا مركبًا لا يطرح مخرجًا للأزمة التي تسيطر على الجهاز السياسي في البلاد. الجوانب المتضادة ترتقي من الأقل إلى الأكثر تعقيدًا في الحركة الدائمة لترتيب الأ
الثامن من آذار هو يوم تسُلط فيه الأضواء، نحاول أن نحدث فيه وقفة مع ذواتنا لنراجع أنفسنا، أين نقف اليوم كنساء مع واقع يتغير ويتجدد بشكل دائم. لا يمكن ان يكون هناك تقدم في مجال حقوق النساء في وضعي
يتقدَّمُ الموتُ يختلسُ الخُطى، يغافلُ عيونَنا وقلوبَنا، يلبسُ ثوبَ الإخفاءِ، ينتزعُ روحَ حبيبِنا من بينِ أيدينا، ويمضي بها إلى العُلا، ويتركُ لنا رامز خليفة حيًّا في قلوبِنا، في أذهانِنا، و
التراث هو ثروة كبيرة من الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية والثقافة المادية والفنون التشكيلية والموسيقية وهو علم يدرس الآن في الكثير من الجامعات والمعاهد العليا الأجنبية وال
بلا عقل، لكنهم أطلقوا اسمها "نعامه" على البنات، لحساب يعتمد على جمالها المهيب، نعومة ريشها، رشاقتها، قدرتها على تحمّل قسوة الطبيعة، وعراقتها على الأرض. هذا بغضّ النظر عن غبائها، وقد عُرف
*اليوم نقول لنتنياهو، حقًّا عليك أن تخاف منّا، لأنّنا قوّة مؤثرة على سير الحياة السّياسيّة في الدّولة... لأنّنا ركن أساسي في أي تسوية مستقبلية* هناك أغنية قديمة صدرت اعتقد في بداية سنوات
*لن تتحقق شروط "إن ما خربت ما بتعمر" لأنه لن يكون هنا من يعمرها... أرجوكم راجعوا انفسكم، راجعوا فكركم، اخرجوا عنه بشكل مؤقت وليس المقصود أن تتراجعوا عنه. كل واحدة وواحد منا مطالب اليوم في
في ذكرى اغتيال الكاتب والباحث والمفكر الجليل حسين مروة في السابع عشر من شباط العام 1987، أقدم القتلة الظلاميون على اغتيال الكاتب والباحث والمفكر الجليل الدكتور حسين مروة، في بيته المتواضع في
نقترب من يوم الانتخابات التي ستجري في الثاني من آذار القادم ويلفت الانتباه تعمق العنصرية والتحريض العنصري ضد العرب والقائمة المشتركة، الامر الذي يمهد السبيل للفاشية. والسؤال الذي ينتصب واضحا
مطلع العام 2004، سيطرت قوات الاحتلال الاسرائيلي على منطقة وادي الناطوف التابعة لقرية شقبا شمال رام الله، بحجة أنها أملاك دولة وأعلنتها منطقة صناعية، وباشرت الكسارات عمليات الحفر على مساحة تتجا
"عندما فشل ''تيمورلنك'' في إحدى معاركه ولم يكن قد جرَّب الهزيمة وكاد اليأس يتسرَّب إلى قلبه وقلوب جنده، جلس بجانب صخرة بمعزل عن قواده، يفكر فيما يصنع، وبينما هو على هذا الحال، إذا بنم
ان جماهيرنا العربية في داخل دولة اسرائيل هي جماهير واعية في أغلبيتها المطلقة وتعرف جيدا انها في هذه البلاد لها وزنها السياسي والاجتماعي والانساني وبانها يمكن ان تؤثر تاثيرا كبيرا على الحياة ا
يقتربُ موعدُ الانتخابات العامّة، التي تجري للمرّة الثّالثة، خلال عام تقريبًا، وهذه سابقة في تاريخ الدّولة، وما زالت تطرح أسئلة مركزيّة، بعضها يمسّ طبيعة وجودنا كأقليّة قوميّة في بلادنا، وبع
خرج علينا قبل أيام قليلة كبير الفاشيين، بنيامين نتنياهو، في مقابلة موجهة للجمهور العربي في البلاد، هؤلاء الذين لم يعهدوا منه الا التحريض والعنصرية ونزع الشرعية وهدر الدم والافقار والهدم، مرت