//ترجمة خاصة "بالاتحاد". تمرّ الولايات المتحدة بأزمات غير مسبوقة، وباء الكورونا يترك أكثر من 200 ألف ضحية، والإصابات تعدت المليونين، في ظل انهيار للنظام الصحي وتعامل فوضوي من الإدارة وا
ما رأيكم بقراءة خبر كهذا: "عملية دهس لشرطية في القدس، يبدو أن الحدث ذو خلفية أمنية..." ثمّ: نعتذر، هنالك لبس ما، إنّ "المنفّذ" يهوديّ، إذًا فالحادثة لا تتعدّى كونها "ضرب وهرب". هذا
الصحافي الأشهر في تاريخ الصحافة العربية، وربما العالمية، التقى صديقه الرئيس الفرنسي فرانسوا ميتيران؛ التقى الصديقان، محمد حسنين هيكل وميتيران بعد الاحتفال المبهر الذي جرى في البيت الأبيض ال
كنا في الحزب الشيوعي والجبهة الديمقراطية أمام تحديين كبيرين، الأول :هل نستطيع إخراج الآلاف من أبناء شعبنا للمظاهرة ضد الاحتلال والفاشية، ولأجل السلام الديمقراطية؟ وتحد ثان أصعب بكثير وهو: هل
نجحت مظاهرة يوم السبت الماضي في إطلاق صوت واضح، لآلاف المواطنين العرب الفلسطينيين واليهود الإسرائيليين، من قلب تل أبيب: لا للاحتلال، لا للضمّ ولا للأبارتهايد. هذه المظاهرة الضخمة التي فرضت نف
الزوبعة الدائرة في الحلبة الإسرائيلية، وفي وسائل الإعلام، حول مزاعم وجود "خلافات" بين عصابات المستوطنين وزعيمهم الجالس على رأس سدة الحكم، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، حول شكل فر
بعد حوالي اسبوعين من المسيرات والمظاهرات الاحتجاجية الحاشدة والغاضبة في كافة انحاء الولايات المتحدة وخارجها، شهدت هيوستون الأمريكية هذا الاسبوع مراسيم تشييع جثمان جورج فلويد، ضحية العنف ال
مظاهرة تل أبيب، الأكبر عالميًا ضد الضم وصفقة القرن، هي المقدمة لبناء تحالف عربي-يهودي ضخم ضد الاحتلال ومن أجل السلام والمساواة والعدل والتقدم الاجتماعي. لا نهدف من خلال هذا التحالف بناء قائم
"وأما ما ينفع الناس فيمكث في الارض!"(قرآن كريم) أتجنّب الانجرار كلما دق الكوز بالجرة وراء افتراءات واستفزازات ممجوجة تأتي خارج اي سياق تاريخي حقيقي، لتشويه صورة الشيوعيين وتاريخهم وتراث
من آذار ونيسان لأيار 2020 - الحب في زمن الكورونا (10): وخرجنا إلى البحر.. مسرورين فرحين.. بعد تلاشي "وباء الخوف" من جوارحنا وتخفيف إجراءات الحظر التي كانت قد فرضت علينا من أجل السيطرة على
نشرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية مؤخراً مقالاً حول عطاء الدكتور رياض مجادلة وخمسة من أنجاله الأطباء في كفاحهم ضد وباء فيروس الكورونا. بالإضافة إلى الإشادة بالدور المركزي لهؤلاء الأطباء وت
إلى كلّ عندليب يقضي حياته سجينًا في قفص! غرّدْ أيّها العندليب ولا تبالِ! فكلانا سجينٌ في قفص.. أنت في واحد، أمّا أنا، لا تسَلْني، ففي قفص دونه قفصٌ إلى أن تنتهي بي الأقفاص إ
"أبتي، أسرُّ إليكَ أنّ غَسُولَ هذِه الأرض من دَمِنا" - يوسف الخطيب. لا يمكنني بعد الذي جرى ويجري من ويلات ودمار، ليس في سوريا فحسب، بل في معظم عالمنا العربي، إلّا التّطرق لمسلسل "ح
لربما تشكل جائحة فيروس الكورونا مناسبة إضافية لنقد الرأسمالية والعمل على بناء البديل الماركسي لها. فالأزمة التي تضرب نظامها العالمي الآن هي الأكبر منذ نشوئها والثانية من حيث حجمها في العقد ال
إشراقة الولادة وفرح الموت وحرّيّة الإسلام بينهما: هو "بلال"، أبوه "رباح" وأمّه "حمامة" كانت أمَة لبني "جمح" ولد سنة 42 (ق. ه) في مكّة الحجاز ومات سنة 20 (ه) في دمشق الشام، ما أن ش