كُلٌّ ماشي بالشقلوب ___ ومن همُّه قلبُـه مغلوب تايِه في عتمِ الظـلام ___ شايف الدِّنيي بالمقلوب ____________________________ ما عندُه نتفِة إيمـان ___ ومانُّه عَم يِـرضي رِبُّـه بَطَّل الإنسان
قبل عدّة أعوام صارحتني أنّك معجب بي، يومها استغربتُ من صراحة حديثكَ معي، لأنّي أعرفُ مدى تحسّسك من مواجهة الفتيات بمثل هذه المواضيع، ورحتُ أتأمل ذهولي بصمت، فاعتليتُ سقيفة تفكيري، ولكنّي لم أ
ما أجمل الحياة عندما تحب الناس، حبهم رزق ونعمة، أطرد الحسد والغيرة من أفكارك، لا تقارن وضعك بوضع الآخرين. حين تحب نجاح أفراد مجتمعك وترى نجاحهم نجاحك تصل للرضى والسعادة والمشاعر الإيجابية و
إيه يا عمّة.. ها أنا أعود إليك مرة أخرى.. أزورك من العيد الى العيد.. ما بال حجارة قبرك تقصر!؟ أيلفّع جذورها التراب التي تحمله السيول التي تغمرها. أم بفعل هبّات الريح التي تبريها من الأعلى..
أحلى مِنِّك صبّوحَه ______ ما شُفِـت يا شحـروره لَمّا بتِطلعي الموّال ______ الأرزاتِ تْهِزِّ خْصورا ______________________________ أعطيتِ مِنِّك الِكثير ______ كُنتِ دايمــاً طمــوحَــه أطرَبْ
أَنسَلُّ من ساعةٍ على الجدار أُقلِّبُ أَرضَ الضِّياء لأَغزلَ لي صباحاً وأُجَدِّد لَهُ؛ أُجَدِّد لَهُ الإِشراق _ _ _ _ أَخرجُ من وقتي قليلاً أَلِجُ ثنايا الذّا
لا أريد القول أنّني أحببتها، لكن نظرات هذه الفتاة تلمع ذكاءً، كلامها اللطيف والمهذَّب معي أوصلني إلى درب الانجذاب الفوري، جرَّتني نحوها بخيوط جاذبيتها إلى مكان شاهقٍ بالتفاؤل... في تلك ا
فَوْقَ الأَنْقَاضِ وَتَحْتَ القصف الْقَاتِلِ لَنْ أَرْكَعَ لَكَ أَيُّهَا السَّفَّاحُ الآثِمُ! سَنُحَلِّقُ مِنَ الأَسْرِ طُيُور فَجْرِ الْحُرِّيَّةِ. يتسامى شَعْبِي مِنَ ا
وأَسمعُ ضجَّةَ الصَّمتِ؛ قُلْتُ:- أَهي القصيدة ترعى في البراري تسبقها الظّلال؟! _ _ _ _ يوشوش حرفٌ:- قليلن وأطفو على صفحة جدولٍ رغوةً لا تُشطبُ بممحاة… &
* اِنْـتـي وْأنــــا فـي الْـــــــبِـــداي عِــشْــنـا فـي نَــفْــسِ الْــبِــنــاي وْلَــمّــا هَـــزَّتْــــــنــا الْــهَــــزِّه جَـمْـعَــتْــنــا نَــفْـسِ الْـحُـ
في اجواء احتفالية تم يوم الجمعة الماضي 7/6/2024 تكريم الكاتب والمربي سهيل عطالله في المركز الثقافي في كفرياسيف. وكعادتنا فالدعوة عند تمام السادسة، إلا أنّ الحضور أبى إلا أن يستأنف الحضور حتى السا
وليحفظك الله لي. حب وعشق ازلي، فأنا أحلم بأن نلتقي، أمسك بيدكِ، نخرج للبرية ونسير بفرح، نتراكض كأطفال حينًا، وككبار يدركون معنى الجمال حينًا آخر، نصعد التلة القريبة ونتراكض بين أشجار
تبحر وتغوص عميقا في لجّة التاريخ البريطاني في أسلوب مميز يدمج التاريخ بالحاضر في فلاش باك" ما يقارب القرنين من الزمان! تبدأ مع نهاية الحرب العالمية الثانية حين يقرر فرانك وكلير القيام بجول
مَنْ قالَ إنَّ الشِّعرَ ليسَ يجودُ هذا زمانٌ جادَ وهو تليدُ قد جادَ القصيدُ بعدَ غيابهِ فكأنَّ ذلكَ مَجْدُهُ المشهودُ يامَنْ يشيدُ بقمَّةٍ في نَظْمِهِ إنَّ الأصيل كما عَرَفتِ مُجيدُ
مجموعة قصصيّة، صدرت عن دار الوسط للإعلام والنّشر في مئة وعشرين صفحة، وفي اثنتين وعشرين قصّة مختلفة تلامس أوتار القلوب، وتثير شغف القارئ بلغتها المتدفّقة بالمشاعر. سيم