مسرحية ليلة الحلاج الأخيرة تأليف وإخراج المخرج طارق السيد وتمثيل الفنانين المقدسيين الرائعين فراس فراح وتهامة عباسي وموسيقى ومؤثرات صوتية فراس شاهين وغناء الفنانة عرين أبو صوي وعزف ناي موسى
أسكنُ في وطنٍ يسكُنُني أسكنهُ نِعمًا من عَدَنِ آتيهِ وعشقي في لَهَفٍ ما كانَ العشقُ سوى وطني كم طابَ الأيكُ تُتوِّجُهُ زقزقةُ الطَّيرِ على الفننِ! القدسُ صلاة
لِمَنْ شَكْوايَ أرْفَعُها… لغيرِ اللهِ خائبَةً… وَلَمْ تَصِبِ أَأَرْفَعُها لِمَنْ يَتَضاحَكونَ هُنا بلا سَبَبِ سُكارى يَمْضَغُونَ القاتَ بالقَشَبِ (١) وقد ضَحِكُوا
كُل مين بيحِبّ الشّر بعيد عَنِ الإيمـان ما بيعرف الخالق وِسْلوكُه شَيْطانـي والقُرْب مِنّو خَطَر ما بت
مِن جَمالكِ حيفا قَطَفَت صَديقتي وَجنَتيها ومن عِطركِ عِطرُها الفَوّاح *** مِن حُبُّكِ غَرفنا حُبَّنا وَمن ساحِلُكِ سَحَلَ الكُرهُ مِنّا وَغَنِمنا ***
بقيتَ جسمًا غريبًا تَسْبَح بحُرِّيَّة داخل جسدي، وعندما وصلتَ عقلي ضايقتني كثيرًا، أخرَجتَ خلية ذاكرتي من وَكْرِ النسيان، واستفَزَزْتها لتحرِّضها ضد إساءتي لكَ... في تلك اللحظة بدأت خلية ذاك
بالتزامن مع الذكرى التاسعة والعشرين لرحيل توفيق زيّاد (5/7/2023)، صدر للباحث الدكتور نبيل طنّوس عن دار الرعاة للدراسات والنشر وجسور ثقافيّة في رام الله وعمّان، كتاب "توفيق زيّاد- شاعر الأمّة وا
آهِ يا وَطَناً يَعيشُ فينا آهِ يا وَطَناً نَعيشُ فيهِ لن يقتُلوا حُلمَنا ولو مزَّقوا جِسمَنا وإن أرهَبوا أمَّنا وإن طالَ المدى وإن فَرِحَ العدى *** لا ي
قالَ الصّغيرُ مُخاطبًا: هَيّا أجِبني يا أبي! أغدًا يَكونُ العيدُ أم بَعدَ الغَدِ؟ رَدَّ الأبُ: هذا السُّؤالُ مُـحَـرَّمٌ فَالأمرُ أمرُ السَّيِّدِ مَلِكِ البِلادِ الأوحَدِ اَ
يـا سَـلامَ اللهِ إِنـزِلْ ---- وِارْوِ جمــــــيـعَ القـــــلــــوب إِزرع الأرضَ زُهـوراً ---- وَامْحُ ساحاتِ الحُـروب  
سألتُ البحرَ علَّ البحرَ يُلهِمُني الترانيما فَردَّ البحرُ عُدْ لسمي
أهداني المربي والشاعر والكاتب المعروف كمال حسين إغبارية، أثناء زيارتي له بصحبة صديقي الكاتب محمد علي سعيد، في قريته مصمص في المثلث الشمالي كتابه النثري "حفنة سراب"(1)، وهو عبارة عن مجموعة
يلاحظ انتقالك في الكتابة من الكبار إلى اليافعين. ما الذي جعلك تخوضين "غمار" هذه المغامرة". وأين وجدت نفسك...؟ هي مغامرة بحق، علينا أن نعترف أوّلا بصعوبة المهمّة حين يجري الحديث عن
بــاقـــي يــــا دِنْـــيـــا بــــاقـــي فــيــــكـــي حــامِــــلْ أوْراقــي مــــا دامِـــــكْ حــامِــلْــتـيــنــي وْبَــعْـدو حـامِـلْــنــي ســــاقـي! * وْمــا دامِــــك
سيدة تفتح لجمالها أرقى أبواب الأناقة، تقصد الإيقاع بي في شبكة تواصلها العشقي، النّساء الخبيرات بالتقصّي الدقيق عن أي تأشيرة أنثويّة غريبة تظهر على رادار رقابتهنَّ! راقبنها جيدًا وأدركن أنها