قد لا يكون للمنهوب من فضائل، مثله مثل المطارد، الخائف، لا وقت يملكه، ليتصرف به، كالآخر المرتاح، الصاحي، حتى إذا لم أسم حالة النهب مرضاً، والمنهوب والمطرود، والمقموع أسماء مفعول، والمفعول هنا
منذ سنة 1988 لم تصل الجبهة إلى أربعة مقاعد لوحدها! وفي أيّام العزّ في السبعينيات والثمانينيات- سوى انتخابات 1977- لم نحصل على أكثر من أربعة مقاعد! ولأوّل مرّة نجتاز أعلى رقم انتخابي وصلنا إليه في أي
لست خائفا، مع أن الخوف صفة انسانية ، و لكني قلق ، فالوضع غير طبيعي ، وما يحدث في بلادنا يذكرني بسنوات الثلاثين من القرن الماضي في أوروبا حيث كانت هناك ، أي في ألمانيا وايطاليا و غيرها
كم كان رامي فرحًا حين استيقظ صباح الثاني عشر من تشرين الثاني الفائت، لأبشره بانتصار أهل الناصرة في الإنتخابات البلدية. قفز من سريره ليعانقني، والابتسامة البريئة تملأ محيّاه، وبريق الفرح ي
(الكلمة التي ألقيت في الاجتماع الانتخابي في قاعة المؤتمر في حيفا بتاريخ 7-2-2009) أيها الأخوات والإخوةإسمحوا لي أن أغني خارج السرب..وأسبح ضد التيار...فأحدثكم عن النصر..سأقول كلاما يختلف قليلا عن جو
دقت ساعة العمل. قوتنا، في الجبهة، أننا أمسكنا بكبد الموضوع. قرأنا الخارطة من أول يوم. فكان ردنا، بأسم مليون و200 ألف عربي: "بقاء نحميه.. ومستقبل نبنيه". هذا أسمه، بالعربي الفصيح، إستشراف لما هو
صباح الخير والامل والتفاؤل الواعي يا جميع اهلنا وجماهيرنا العربية في جميع المدن والقرى العربية والمدن المختلطة، ويا جميع القوى الدمقراطية اليهودية غير الملوثة بدعم جرائم الاحتلال وسياسة الت
صباح الخير، صباح النصر، صباح الأصل، صباح الغيث..صباح الصبح صباح الفل..خلص! صبّحنا بما فيه الكفاية. لا تكلموا القراءة، لا تصلوا السطر الأخير. ألقوا بالجريدة جانبا. الآن الآن أطفئوا الحاسوب. وانطل
تأتي هذه الانتخابات البرلمانية في ظل تزايد الخطر على الهامش الديمقراطي في إسرائيل المهدد بالانقراض نهائيا، وهذه الحالة وليدة عدة مصادر وعوامل إلا أن أخطرها هو تعامل الدولة العنصري مع الأقلية
اعتبر حزب الشعب الفلسطيني ان الحوار الوطني الشامل والوحدة أولوية تتقدم على القضايا ألاخرى في إشارة لقضيتي التهدئة مع الاحتلال الإسرائيلي وإعادة الإعمار, مؤكدا ع
أمطر ابناء شعبنا والقوى الدمقراطية اليهودية في قرانا ومدننا العربية والمختلطة صناديق الاقتراع في الانتخابات البلدية قبل أشهر قليلة بالواوات وزادوا تمثيل جبهتنا الدمقراطية بشكل ملموس فكان ا
لست من المؤمنين بدقة ما تنشره مصادر استطلاعات الرأي العام حول موازين القوى بين الاحزاب والتيارات المتنافسة على حلبة الساحة الانتخابية، فدائما توجد نسبة معينة من الناخبين المبلبلين الذين ينت
غدا الثلاثاء، العاشر من شهر شباط، تجري الانتخابات البرلمانية للكنيست، ومنذ الاعلان عن تقريب موعد الانتخابات على خلفية ازمة حكومة كاديما – العمل الكارثية السياسية والاقتصادية – الاجتماعية س
صرّح الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، أمس السبت، في مؤتمر ميونيخ الدولي للسياسة الأمنية في ألمانيا، أنّ روسيا لا تشكّل خطرًا على الاتحاد الأوروبي أو حلف شمال الأطلسي عسكريا.تأتي هذه التصريحات
يوم الحسم الانتخابي يقترب منّا... وفيه نقرر معاً من هم ممثلونا في البرلمان... من هم الذين نعطيهم الثقة من اجل طرح همومنا وقضايانا اليومية... خاصة واننا نقف على عتبة مخاطر لا مثيل لها، ليس فقط في ال