أيام معدودة تفصلنا عن انتخابات الكنيست الـ18، وكما يحدث عشية كل انتخابات نعود لنسمع في مجتمعنا العربي الفلسطيني تلك الأصوات التي تدعو إلى مقاطعة الانتخابات، طارحة في كل مرة أسبابها ومسوغاتها
وكان أن قرر المواطنون العرب مقاطعة الانتخابات، فهل هنالك من يعتقد أننا سنشهد طابورا طويلاً من قيادات الأحزاب الصهيونية، تقف على أبواب قرانا معتذرة وطالبة الصفح وتقسم بأغلظ الأيمان بأن
اسبوع فقط يفصلنا عن يوم الانتخابات البرلمانية للكنيست التي ستجري يوم الثلاثاء القادم، العاشر من شهر شباط الجاري. وتعمل حكومة الاحتلال والكوارث، حكومة اولمرت – براك – ليفني – يشاي، على مسابق
تكاد صورة الانتخابات تكون واضحة، فاليمين متقدم، وليبرمان يحتفل بانجازاته على مذبح التحريض على العرب، والعدوان على شعبنا، وهذا أمر يتطلب الاستعداد للمرحلة المقبلة، فالعدوان على شعبنا، حصارا
لمحة وجيزة عن دوْرِ المرأةِ عبرَ العصورِ أسوقُها، كمَدخلٍ إلى ما آلَ إليه حالُها هذه الأيّام، ليسَ من منطلقِ التحيّزِ إلى فكرةِ التمييزِ بينَ الجنسينِ! في المجتمعاتِ البدائيّةِ (الأمومي
مقدمة كان الوضع الفلسطيني الداخلي، وما زال متأثرا بعوامل خارجية، بعضها متعلق بانتماء الفلسطينيين العربي، وبعضها يخص الصراع مع إسرائيل، إضافة إلى عوامل تأثيرٍ دولية منها التمويل. لذلك، من ال
اسمه ايفيت ليبرمان ، قادم جديد من روسيا ، لسانه ثقيل ، يتكلم العبرية كأنه ساقط توًّا من الطائرة ، أو كأنه هابط الآن من البابور و يسمع بعض الصبيان يقولون له " يلعن أبو البابور اللي ج
اذا غضضنا الطرف للحظة عن الدوافع والاهداف الحقيقية فان تركيا النظام الرسمي مسنودا بملايين الجماهير التركية المشاركة في مظاهرات الغضب والاحتجاج والادانة ضد حرب الابادة والمحرقة الاسرائيل
بعد تسعة ايام فقط، يوم الثلاثاء في العاشر من شباط الجاري، ستجري انتخابات فحص الضمير لانتخاب المئة والعشرين نائبا للكنيست. وامل الاحرار والوطنيين والامميين الثوريين والصادقين ان تحسن جماهير ش
كتب الكثير عن مأساة الشعب الفلسطيني، ربما أطنان لا تحصى من الورق، الذي اصفر على رفوف المكتبات، وأطنان من الحبر السائل الأسود والأزرق، والأحمر، والألوان المشتقة من نفسها، قبل دخول عصر الان
لا مفر من الترحيب بعودة تركيا الى المشرق العربي، بعد غياب دام نحو تسعين سنة، حتى ولو كانت تلك العودة تتخذ طابعا عفويا أو انفعاليا، ولا تزال محفوفة بالمخاطر والتحديات، ولا يمكن أن تصبح راسخة وث
في الوقت الذي مازالت جماهير شعبنا الفلسطيني تلملم فيه ما تبقى من أشلاء الشهداء الأطفال والنساء والشيوخ الذين مزقت أجسادهم جنازير الدبابات وصواريخ الطائرات خلال العدوان الهمجي الأخير الذي اس
*ألقيَت علي ّمسؤولية توزيع جريدة الاتحاد في قرية عين ماهل حين لم يكن هناك لا فرع للحزب الشيوعي ولا للشبيبة الشيوعية، وكان من الواجب علي ان انفذ مثل هذه المهمة والمسؤولية الجدية التي القيت ع
لا بد في النهاية من استقرار الاوضاع المتوترة في الدولة وفي المنطقة، والسؤال الذي يطرح نفسه هو، ما المطلوب لذلك؟ ومن الذي وما الذي سيضمن ذلك، وكم من الوقت سيمر حتى تستقر الاوضاع ومن الذي يضم
عندما نتحدث عن حزب سياسي كالحزب الشيوعي في هذه البلاد بمرور 90 عاماً عى تأسيسه، لا بد من مراجعة نقدية لهذا التاريخ الحافل والغني. فقد قيل الكثير عن هذا التاريخ وسيقال اكثر في المستقبل، ولكني ارد