الخيول الاصيلة تجود في آخر السباق لاحراز راية النصر، وما يثير البهجة في نفوس جميع الاحرار حقوق الانسان والاقليات والشعوب بالحرية والمساواة والعدالة الاجتماعية في ظل سيادة رايات السلام العاد
* الطرح الفاشي أخذ من الرواج، وبالتالي من الشرعية، في الأسابيع الأخيرة، ما يؤهله، بحسب حامليه، لأن يأخذ موقعه المتقدم على جدول أبحاث الكنيست القادمة. يريدون كسرنا. لذلك جاء رد الجبهة
العنف عدو خبيث ولئيم، وهو المفهوم الابدالي للموت والدمار، مع ان حجم اسمه صغير، لا يتجاوز الثلاثة احرف!! ولكونه اصبح يلعب دورا رئيسيا على خشبة مسرح مشهدنا الحياتي المعيش، لا بد ان نسبر كل حقول د
* ألعمال اليهود والعرب هم الذين يدفعون من قوت اطفالهم ثمن الحرب العدوانية على غزة الصمود * عندما انفجرت الازمة الاقتصادية العنيفة الرأسمالية في الولايات المتحدة الامريكية اولا، ومن ثم في اورو
ان جيراننا واصدقاءنا واخوتنا العرب الدروز يعرفون كيف قامت دولة اسرائيل، ويدركون الاوضاع العامة فيها خلال الستين سنة الماضية.. وكما هو معروف وثابت للجميع ان دولة اسرائيل أنشئت على ارض الشعب ال
ذات يوم كان النهار يراقص الحياة ،وكانت الشمس تبتسم للنسيم في أصقاع ذاك.....وذاك ،وكانت الطفولة تناغم مقاعد الأيام ،وتباغت البراءة الراقصة حول قصور الأحلام المرسومة فوق الشفاه.تلك طفلة.....وذاك ط
الاستطلاعات التي تشير إلى تزايد قوة حزب "يسرائيل بيتنو" اليميني المتطرّف، هي مؤشر خطير جديد على التدهور الفاشي في المجتمع الإسرائيلي.إنّ سياسة حكّام إسرائيل، سياسة الاحتلال والحرب، هي المستن
الاستاذ "عدنان الحوت" مثقف واسع الاطلاع، انهماكه في القراءة والبحث والتنقيب جعله يفوت محطات قطار عمره دون ان يتدركم بابنة الحلال لمساعدته والاسهام معه في تحمل قضايا الحياة بحلوها ومرها. فكر با
لعلني استعين بقصة قصيرة لاستهل بها حديثي :القصة تبدأ عندما كان صديقان يمشيان في الصحراء، خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب احدهما الآخر على وجهه والرجل الذي ضُرب على وجهه تألم لكنه لم ينطق بكلمة
هل يدخل شافيز وموراليس وأردوغان وغيرهم من زعماء العالم في عداد العرب المستعربة، ومعهم الجماهير العربية وغير العربية في كل مكان، الغاضبة على ما فعلته إسرائيل في غزة، وينتصرون للعرب ا
كلنا سمعنا من خلال أجهزة الإعلام وشاهدنا الحرب الوحشية التي شنتها إسرائيل على شعبنا الفلسطيني في غزة في الأيام الماضية، رأينا مناظر تقشعر لها الأبدان، جثثا مبعثرة هنا وهناك، مليون ونصف مل
بضعة أيام تفصلنا عن الانتخابات العامة المقبلة، التي تشير كافة الدلائل إلى كونها حاسمة ومصيرية على كافة الأصعدة، وعلى رأسها قضايا السلام والمساواة والعنصرية.في هذه الأيام القليلة، وعددها ستة
تشهد الأقلية القومية الفلسطينية في البلاد وقبل كل انتخابات دعوات تدعو إلى مقاطعة الانتخابات للبرلمان, تزداد حدتها مع اقتراب موعد هذه الانتخابات, لتغيب رويداً رويدا منطفئة
مع انسياب صوت أذان الفجر وفي ثنايا البيوت المهجورة منها والمندثرة في اليوم الاول من الهدنة والصمت الحزين الحذر ما زال يخيم باكيا عمق الجريمة، اخترقت حبال النور بقوة الامل جدار الليل الطويل لي
وقفت طويلا متنقلا بين الكلمات لابداء سطوري ... ربما هو تزاحم الأفكار، أو انه الصمت الذي يعبر عن كل شيء كما تعودناه في شخصك القوي .. الصمت الذي يحمل كل المعاني وابلغ الدلالات ... اجل أي