تطلق حكومة اليمين الفاشي الإسرائيلي نيران سياساتها في جميع الاتجاهات، نحو الخارج وفي الداخل. فهي، وفي مقدمتها رئيسها بنيامين نتنياهو، يصلون الليل بالنهار لصب الوقود على الحرب المشتعلة جنوبً
التحقيق الذي أجرته الشرطة بضوء أخضر من النيابة العامة مع الرفيق أمجد شبيطة، سكرتير الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة، هو تحقيق سياسي مغطى زيفًا وكذبًا وزورًا برداء "قانوني"، علاقته با
فيما تواصل الحكومة توسيع رقعة الحرب، وعلى وقع التأييد واحيانا المزاودة عليها من المعارضة الصهيونية، يستمر جرّ الجنود الشبان لتنفيذها َوبالتالي خدمة بقاء حكومة الاحتلال والاستيطان والتوس
قُتِل منذ مطلع العام الجاري نحو 52 عاملًا في حوادث العمل، إلى جانب قائمة طويلة مؤلمة تضم آلاف المصابين في حوادث عمل تغير مجرى حياتهم وحياة عائلاتهم، كما نؤكد على الدوام في تقاريرنا. كان شهر تشري
شهد الكنيست في أول أيام دورته الشتوية، هذا الأسبوع، ما يصح اعتباره انفلاتا تشريعيًا عنصريًا وفاشيًا وعدوانيًا وشعبويًا. بينها قوانين تنتهك بصلافة مواثيق دولية بل ميثاق الأمم المتحدة نفسه، أي
بينما يتمادى رئيس حكومة اليمين ويصعّد الحرب والعدوان في كل حدب وصوب، ووسط التوحّش المنفلت في القتل والتدمير والتهجير والتجويع جنوبًا وشمالاً، وأمام سدّ كل أفق سياسي بالبارود والنيران والمق
تواجه اسرائيل أعمق ازمة اقتصادية في تاريخها، بفاتورة حرب ستحتاج لسنوات عديدة جدا لتسديدها، عدا عن حاجتها لتغيير جوهري في بنية ميزانيتها السنوية العامة، وفي الاساس زيادة ميزانية جيشها بحوالي
لن تؤدي الحرب الإسرائيلية المفتوحة في شتى الجهات سوى إلى المزيد من الويلات. ويزداد كل يوم بل كل ساعة خطر اندلاع حرب شاملة في منطقتنا، بسبب الهوس العدواني في حكومة الاحتلال وبدعم من كل المعارضة
مع تصعيد الحرب الوحشية التي تشنها الحكومة الإسرائيلية بجيشها وسائر أذرع العسكر والأمن، وبجميع أنواع وأشكال السلاح والقصف والتدمير والقتل التي لا تستثني فيها الحي السكني ولا المستشفى ولا أية
تواصل الحكومة ورئيسها بنيامين نتنياهو إطلاق التهديدات التصعيدية بموازاة مواصلة العدوان المجزري في غزة جنوبا وفي لبنان شمالا، وخصوصًا جنوبه. وهم يتوهمون أنهم بهذا ينجزون خطوات في مخطط "تغي
عامٌ مرّ على شن العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة وعلى هجوم حماس في 7 تشرين الأول، وتتعنت الحكومة يوميًا على التصعيد وتوسيع دائرة العدوان والقتل والتدمير، وترفض أي مقترح لتسوية توقف اط
وسط التصعيد الدموي الوحشي الإسرائيلي جنوبًا وشمالاً، وفي قلب المجازر اليومية التي يروح ضحايا فيها الفلسطينيون واللبنانيون، وكذلك السوريون في لبنان، برز تطوّر مهم يؤمل أن يُثمر نتائج سياسية
قررت حكومة الاحتلال واليمين الفاشي برئاسة بنيامين نتنياهو صب كميات ضخمة من الوقود على نيران الحرب في الشمال، لتقرّب الجميع وبخطوات مخيفة من حرب شاملة في كل المنطقة، وهو تصعيد سيدفع ثمنه الجمي
يتواصل التصعيد الإسرائيلي ضد لبنان يوميًا، ووصل ذروة جديدة غير مسبوقة في التفجير الجماعي العشوائي، يوم الثلاثاء، لأجهزة تنبيه بحوزة ألوف اللبنانيين، وليس المقاتلين منهم في حزب الله فقط. فوقع
تصبّ حكومة اليمين والاستعلاء والتوسع المزيد من الوقود على لهيب الحرب التي أشعلتها على شتى الجبهات والجهات. ولا تكتفي بمراكمة العراقيل يوميًا أمام التوصل لاتفاقية تبادل رهائن وأسرى ووقف اطلاق