تحل في الأول من تشرين الأول، بعد غدٍ الأحد، الذكرى الـ23 لاندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية، انتفاضة القدس والأقصى، والتي تزامنت معها وتلاحمت هبّة أكتوبر 2000 لجماهيرنا العربية الفلسطينية ف
مرّر الائتلاف الحاكم، هذا الأسبوع، في لجنة المالية مقترحًا يقضي باقتطاع 12 مليون شيكل من ميزانية "الوحدة الوطنيّة لمراقبة مجال البناء"، وتحويلها لوزارة الخدمات الدينيّة. معنى الأمر، المب
مهما حاولت إسرائيل تطبيع احتلالها للأراضي الفلسطينية، فإن الإجابات الرافضة تأتيها ليس من المقاومة والصمود الفلسطينيين فحسب، بل من العالم أيضا، والمؤسسات الدولية. فبالرغم من جميع التصريحات
لن تخفّ سريعًا قوّة تصريحات الرئيس السابق لجهاز الموساد الإسرائيلي تامير باردو لوكالة "أسوشيتد برس" الأميركية، عن أن إسرائيل تطبّق نظام الفصل العنصري (الأبارتهايد) في الضفة الغربية
الحكومة التي تركت الجريمة المنظمة تنفلت، تسعى اليوم لمصادرة حق التصويت والانتخاب من عشرات ألوف المواطنين العرب، لأن السلطات المحلية هناك مهددة بسيطرة منظمات إجرام عليها. السلطة الإسرائيلية
يأتي الإضراب العام اليوم كخطوة مهمّة على درب استكمال بناء الردّ السياسي والشعبي المنهجي، أمام استفحال دائرة الجريمة والعنف في المجتمع العربي وسط تعمّق التواطؤ الحكومي، ومواصلة إغراق مجتمعنا
يعود الطلبة اليوم إلى مقاعد الدراسة، بعد فترة من عدم الوضوح التي تتحمّل المسؤولية عنها جهة واحدة وحيدة محددة، هي حكومة التطرّف السياسي والاجتماعي والقومي. جهاز التعليم العربي كان مهددًا بأن
ننشر في هذا العدد التقرير الذي أعدّته منظمة "هيومان رايتس ووتش" حول جرائم قتل الاحتلال الإسرائيلي أطفالاً فلسطينيين بشكل يمكن اعتباره منهجيًا، كجزء من سياسة القمع الدموي الإسرائيلية الر
كُشف النقاب أمس عن وثيقة تضم ما وُصف بـ"عقيدة نتنياهو الأمنية" وعنوانها "المفهوم الأمني للعام 2030"، حيث يعلن فيها عمليًا الحفاظ على حالة الحرب والاحتلال والاستيطان. فمما جاء فيها أن &qu
اعتدت عناصر بوليسية أمس، بهمجية ووحشية معهودتين في هذا الجهاز العفِن، على المظاهرة التي نظمتها ودعت إليها اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية امام وزارة المالية في القدس، احتجاجًا
يخطط وزير المالية الفاشي بتسلئيل سموطريتش لتحويل مليار شيكل لمشروع الاستيطان، بغطاء من رئيس الحكومة طبعا. وهذا في حين ما زال البطش الإسرائيلي مستمرا باستعلاء كولونيالي يتجلى في العنف بمختلف
يبدو أن التوتر بين سلطات وأذرع الحكم في إسرائيل يتجه إلى ذروات جديدة، مع زيادة التسريبات والتقارير عن حدوث مواجهة بين الحكومة ممثلة برئيسها بنيامين نتنياهو وبين قادة الجيش والمؤسسة الأمنية.
الاعتصام الذي بادرت إليه اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية أمام مكتب رئيس الحكومة في القدس، يرفع عددًا من العناوين أبرزها الصرخة احتجاجاً على السياسة الحكومية المتقاعسة في مواجه
عربدت عصابات مستوطنين هذا الأسبوع على أراضي قرية عيلبون في الجليل، "احتفالا" بشرعنة بؤرة استيطانية أقامتها هناك. بدأ الأمر بوضع عدد من المباني المتنقلة على أرض كان استولى عليها زعران "
فيما يطلق الائتلاف الحكومي، وخصوصاً زعماء في حزب الليكود، ما يشبه "الرسائل المطمئنة" بشأن مشروع الانقلاب الذي تفرضه حكومتهم، زاعمين ان التشريعات ستتم بالاتقاق، فإن حلبات ومواقع أخرى تزد