تكشّفت في الأيام الأخيرة معطيات تؤكد على وحشية حكومة عصابات المستوطنين، حكومة السلب والنهب من كل مكان، خدمة للأحزاب التي تسيطر على هذه الحكومة وجماهيرها. وليس جديدا أن نعرض معطيات التمييز الع
صادف أمس، الخامس عشر من أيار، مرور 75 عامًا على النكبة الفلسطينية التي تكثّف السجل الطويل للجرائم التي لحقت بشعبنا العربي الفلسطيني واقترفتها الحركة الصهيونية، والمؤسسة الحاكمة الإسرائيلية ل
قتلت دولة إسرائيل الرسمية أطفالاً فلسطينيين هذا الأسبوع، عمدًا. فقد قامت حكومة إسرائيل، كمسؤول أعلى، من خلال جهاز احتلالها العسكري والأمني، كمنفذ لسياساتها وقراراتها وتوجيهاتها، بإرسال طيّ
جريمة قتل المأسوف على شبابه، الشهيد ديار عمري من قرية صندلة العزيزة، هذا الأسبوع، تكشف مدى خطورة سياسة تفشي السلاح الذي تقوده هذه الحكومة الفاشية، والتي أصدرت ألوف تراخيص السلاح الجديدة، بمو
قتلت دولة إسرائيل، بما يشمل جهازها الحكومي والعسكري والقضائي، الأسير الشيخ خضر عدنان. فقد استشهد وهو يقاوم بواسطة الاضراب عن الطعام الاعتقال الإداري الذي فُرض عليه، فلم تأبه سلطات الاحتلال ب
تشهد منطقتنا تطورات كبيرة في السير الحذر جدًا على سكّة الخروج البطيء والأولي من صدامات وصراعات تمتد لأعوام وعقود من العداء. وربما أن العنوان الرئيسي لما يجري هو الانفراج المتنامي في علاقات ال
65 عامًا مرّت منذ أيار 1958، حين قرر الشيوعيون، ومعهم قلوب ووجدان ومؤازرة شعبهم، وأعلنوا عن توجيه ضربة قوية لتهزّ حاجز الرعب الذي كانت تفرضه السلطات الإسرائيلية منذ النكبة عام 1948، حيث تحولت شوار
كما في كل عام وفيما بات تقليدًا وطنيًا سنويًا، سيتوجه الألوف من جماهيرنا العربية الفلسطينية، ومعهم مواطنون يهود تقدميون، غدًا الأربعاء للمشاركة في مسيرة العودة التي تستقبلها هذا العام قرية ا
يثبت دائمًا، لمن ما زال بحاجة لدليل، أنه كلما انقلعت قوات الاحتلال الإسرائيلي وابتعدت عن استفزاز المصلين وسائر الأهالي في القدس، فإن سير الأمور يظل طبيعيًا وبعيدًا عن أية صدامات عنيفة. ويجدر
تفرض سلطات الاحتلال يوم غد السبت، حصارا استبداديا على كنيسة القيامة، في البلدة القديمة في القدس المحتلة، وستمنع آلاف المصلين والمحتفلين بيوم سبت النور من الوصول الى محيط الكنيسة ودخولها. وهذ
للمرة الثانية خلال فترة وجيزة جدًا، في جريمتين بوليسيتين راح ضحيتهما مواطنان عربيان فلسطينيان يحملان الهوية الإسرائيلية، ترفض الشرطة كشف توثيقات مصوّرة لوقائع ما حدث. ففي جريمة قتل الشاب ا
الصواريخ التي أُطلقت من لبنان أمس على شمال البلد ليست مفصولة عن حالة التصعيد الخطيرة التي تقوم بها وتدفع بها وتفاقمها حكومة إسرائيل. ففي المسجد الأقصى تنفلت قوات الاحتلال في اعتداءات بهيمية
ليس هناك سوى من خفّ وهج عقله أو تشوّشت يقظة ضميره مَن يصدّق رواية الشرطة عن ملابسات جريمة قتل الطبيب الشاب د. محمد العصيبي في القدس الشرقية المحتلة. هذا الشاب المتخرج حديثا من كلية الطب في جامعة
أحيت جماهيرنا العربية ومعها متضامنون من القوى التقدمية اليهودية أمس الذكرى الـ47 ليوم الأرض الخالد، في جو سياسي تخيّم عليه سموم الفاشية والعنصرية الإسرائيلية. لكن في الوقت نفسه، تعلن هذه
تراجعت حكومة الفاشية عن مواصلة مشروع الانقلاب على الحكم، وبهذا تكون الاحتجاجات الضخمة قد سجّلت انتصارا مؤقتًا. فهذا التراجع من قبل بنيامين نتنياهو وزمرته هو الآخر مؤقت. لكن المهم في الأمر هو ا