يستدل من تقارير اقتصادية، أن البنوك الإسرائيلية سارعت إلى رفع الفائدة البنكية على القروض، وعلى السحب الزائد، مع كل قرار صادر عن بنك إسرائيل المركزي في الأشهر الأربعة الأخيرة، لرفع الفائدة ال
تتواصل الأزمة التي تهدد بعدم افتتاح السنة الدراسية، وذلك بسبب موقف وزارة المالية المتعنّت الرافض احترام حقوق المعلمات والمعلمين المتمثلة بمطلبهم العادل برفع الأجور، بحيث يكون راتب المعلم وا
يشن الاحتلال الإسرائيلي هجومًا منظما ومتسلسلا على مواقع عدة في الضفة الغربية المحتلة. وهو ما يعتبر تتمة لعدوانه الأخير على غزة. فنراه يركز على المدن والمناطق التي يعتقد في حساباته انها ستكون م
تؤكد المزيد من الاعترافات الإسرائيلية الرسمية ما أكدته الجماهير العربية عمومًا وعرب النقب خصوصًا، من أن الشهيد المربي يعقوب أبو القيعان، قُتل في قريته أم الحيران غدرًا، ولا أساس من الصحة أبد
لا يمرّ يوم بدون وقوع حادث عمل أو أكثر، وخصوصا في قطاع البناء. أمس أصيب عامل بناء يبلغ من العمر 42 عامًا بجروح خطيرة إثر سقوط جسم ثقيل عليه في موقع بناء في كريات جات. هذا الخبر بتغيير تفاصيل الضحي
الحكومة المناوبة التي تعمل في خدمة منظومة الاحتلال والحرب الإسرائيلية، أنهت عدوانًا جديدًا على قطاع غزة لم تغيّر فيه شيئًا من الواقع. كلّ ما فعلته أنها سجّلت في ملف دولة إسرائيل الرسمية المزي
كل تحركات الإدارة الأمريكية تجاه الصين في الأشهر الأخيرة، على وجه الخصوص، تشير الى مخطط مبيّت لاستفزاز الصين، بهدف شن حرب فيها. وهو ما يأتي بعد أن استفزت واشنطن روسيا الاتحادية، مهددة إياها بن
كل يوم ينقضي يقرّبنا من الانتخابات، ونتوقّع أن تدبّ الحرارة في النقاشات رويدًا رويدَا. هذا بالطبع أمر مهم لأنه جانب من عملية التسييس المرجوّة، وهو ما يقتضي الإصرار على الخوض في السياسة بجدية و
أحد الأدوار المهمة لمعارك الانتخابات هو تعميق تسييس القضايا والاحتياجات والأسئلة التي تشغل الناس، بمعنى ربط النتائج التي يلمسها المواطن الفرد بمسبباتها الحقيقية. وبالطبع فإن هناك جهات ومركب
لا تدلّ معارك الانتخابات المتتالية في إسرائيل سوى على أزمة عميقة في نظام الحكم بأكمله. ففي داخل نسيج الأحزاب الصهيونية هناك، من جهة، يمين احتلالي استيطاني واضح الأجندة والغاية، يرفض أية تسوية
الخطوة الاستيطانيّة البارزة المتمثلة بالبدء في إقامة بؤرة جديدة "بدون ترخيص" من قبل سلطات الاحتلال، بين بلدة كوبر وقرية دير نظام غرب رام الله، لا تأتي فقط في سياق التوسّع والنهب والجشع ال
كما قدّرنا، لم تكن تحمل زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة، في جعبتها أي خير أوبشائر. هذه زيارة من يحاول إعادة تشييد هيمنة الولايات المتحدة الغاربة بفعل عدوانيتها وجشعها الإمبرياليين. م
زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن للمنطقة، هي زيارة الراعي لرعاياه.. زيارة السيّد لأتباعه في أنظمة المنطقة من إسرائيل وحتى الخليج. فلم يعلّق أي فلسطيني ولا أي عربي ذو تجربة ورؤية أية أوهام على هذه
عدد هائل من القتلى بالرصاص في يوم استقلال الولايات المتحدة، وهو رصاص ليس من جهات خارجية، بل من البنادق والمسدسات وسائر الأسلحة المنتشرة بدرجات جنونية في هذه الدولة. وفقا لعدد من البيانات وقعت
لا تتوجه جماهيرنا العربية الفلسطينية نحو الانتخابات المقبلة مطلع تشرين الثاني كمن يتوجّه إلى نزهة، ولا حفلة ولا غيره! بل هي واعية ومدركة بحكمتها وتجربتها السياسية والتاريخية أنها تتوجه الى ا