حققت قوى اليسار المدعومة من الشعب في دولة تشيلي ما يفوق النصر الانتخابي، على أهميته الحاسمة، بل أنجزت خطوة سياسية ذات معنى وطني وأخلاقي وتاريخي عميق. فهذه الحكومة الجديدة ذات الأغلبية الناد
هناك انطباع واسع بأن المعلومات التي كشفتها صحيفة "كلكاليست عن قيام الشرطة الإسرائيلية بالتجسس على مواطنين، ليسوا متورطين في أي شيء غير قانوني، بل مجرد نشطاء وقادة مظاهرات، أي يمارسون حقًا
بعد سنوات على الزعم المكرور الممجوج بأنه بريء وانه "لن يكون شيء لأنه لم يكن شيء"، أقر بنيامين نتنياهو واعترف عمليًا أنه متورط في مخالفات فساد، وذلك من خلال موافقته على دخول مفاوضات تهدف لت
ضمن عملية متواصلة لنهب القدس من أهلها وشعبها وتجريدها من هويتها العربية الفلسطينية، كُشف مخطط جديد لجهاز الاحتلال الاسرائيلي هذه الأيام، "لجرّ المقدسيين للمشاركة في مخططات بلدية الاحتلال
تبيّن أمس ما كان واضحًا من ذي قبل، وهو أن مزاعم وقف عمليات التجريف التي تقوم بها أذرع السلطات الإسرائيلية في النقب، هي مزاعم كاذبة. بالرغم من أن نوّاب القائمة الموحّدة سوّقوا هذه "البضاعة"
حقق الأسير هشام أبو هواش انتصارا على سجن وسجان الاحتلال بإرادته وصموده البطولي، فيما يواصل على الدوام الأسرى الفلسطينيون خوض الإضراب عن الطعام لفترات متفاوتة، فيما تواصل دولة إسرائيل، بكافة
تزداد الحاجة يوميا الى رفع الاهتمام بالقضية السياسية الكبرى الى مقدمة أولويات النشاط والتغطية الإعلامية والجدل السياسي. وذلك لأن هناك مصلحة لجهاز الاحتلال في الابتعاد عن هذا الجدل وفرض وهْم
تطوي كل شعوب العالم الليلة عامًا وتدخل عامًا جديدًا، وإن كانت المسألة رمزية الى حدّ بعيد، فهي مناسبة لإعادة تأكيد الأمل بحياة أفضل لكل الناس، دون فرق في انتماء ولون وعرق. ونحن ندرك ونجاهر بعيد
سجلت ميزانية الحرب في ظل هذه الحكومة ذروة جديدة، إذ باتت في حدود 87 مليار شيكل، بعد أن صادقت لجنة المالية في الكنيست خلال الأسبوع الأخير على زيادتها بـ9 مليارات شيكل إضافية من فائض الميزانية الع
تصرّ هذه الحكومة كسابقاتها على احتلال الجولان العربي السوري، لا بل ستجتمع بعد غد الأحد على هذه الأرض العربية المحتلة بغية اطلاق مشروع يشكّل جريمة حرب، قوامه إقامة مستوطنتين جديدتين. بهذا، فإن
أعلن جيش الاحتلال، بغطاء من الحكومة بكل من تضمّهم، يشمل "ميرتس" و "الموحدة"، عن تغيير تعليمات إطلاق النار بحيث أصدر أوامر للجنود بإطلاق النار الحي على متظاهرين فلسطينيين في مناطق الم
تتوصل هيئات حقوقية دوليّة أكثر فأكثر الى الاستنتاج بضرورة البدء في المجاهرة بما تعرفه عن التمييز المنهجي للمؤسسة الإسرائيلية ضد المواطنين العرب في الجانب القومي لحقوقهم، فيما يشكل ابتعادًا
بقدر الغضب المفهوم والاحتجاج العادل على قيام منظمي ما يسمى مسابقة ملكة جمال العالم، التي تستضيفها دولة اسرائيل، بتضليل الشابات المشاركات وإلباسهن الزي الفلسطيني وتسويقه كإسرائيلي، فإن هناك
تبدو التحركات والتصهريحات التهديدية الإسرائيلية والأمريكية الراهنة في سياق المفاوضات مع دولة ايران، أشبه بتلويح بالعصا، أو وضع مسدّس على الطاولة. وبالطبع فليس واضحا نهائيا بعد ما إذا كانت ال
قتلت عناصر من قوات الاحتلال الإسرائيلي في القدس الشرقية المحتلة، يوم السبت الماضي الشاب الفلسطيني، محمد جودت أبو سليمة، حين كان ممددًا على الارض مصابا بالرصاص. كان مطلقو النار بعيدين عنه بمسا