تنهي هذه الحكومة أيامها وقد قررت لجنة خاصة فيها عن رقابة أسعار المنتجات الغذائية الأساسية، أن ترفع أسعار الحليب الأساسي، ومشتقاته الأساسية بنسبة 4,9%. ووصل الاحتيال السياسي درجة التلاعب بعقول
إن تعامل هذه الحكومة الغاربة - التي تهدم مدماكا جديدا في مبنى الاستقرار السياسي المتضعضع في إسرائيل - مع قضية المعلمين يثبت مجددا درجة يمينيتها في الجانب الاجتماعي، إضافة إلى ذاك السياسي. وهو ن
تتجه إسرائيل لانتخابات برلمانية خامسة، تجري في غضون ثلاث سنوات ونصف السنة، وهذا هو اثبات آخر على أزمة الحكم الإسرائيلي، النابعة من اصطدام إسرائيل أكثر بواقعها الذي ترفض الاعتراف به، وهو استم
سقطت حكومة إسرائيلية أخرى لم تتمكن من إكمال فترة تفويضها القانونية. سقطت على خلفية واضحة لا يمكن إخفاؤها: فشلها في تمرير قانون يقونن حالة الاحتلال غير القانونية أصلا ومسبقًا. كتبت "الاتحاد
خلف الضجيج الهائل والصراخ من مقاعد الائتلاف والمعارضة الصهيونيين في الكنيست – أي أننا نشمل جهات متنفّذة في "الموحدة" ونستثني القائمة المشتركة من كل أولئك المتشابهين – لا يُبرز المر
بمرور خمسة عقود ونصف العقد على بدء الاحتلال الإسرائيلي عام 1967، والذي صادف يوم الخامس من حزيران الجاري، ما زال البطش الإسرائيلي مستمر باستعلاء كولونيالي، ولا زال الصمود والنضال الفلسطينيان يش
لا تأخذ بعض سياسات وممارسات الحكومة الإسرائيلية مساحة كافية للتغطية والإبراز والتحذير من عواقبها، حين تكون على المستوى الإقليمي. ذلك لأن كثافة ممارساتها الإجرامية ضمن جهاز الاحتلال الكولوني
تخوض المؤسسة الحاكمة الإسرائيلية لا أقل من حرب على العلم الفلسطيني بما يمثله وبمن يمثلهم. ووصل الهوس حدّ إرسال وحدات عسكرية لإنزال العلم عن مبان ومواقع في الضفة الغربية المحتلة وكأنه قنبلة تس
يخوض جمهور المعلمين والمعلمات نضالا عادلا لتحصيل حقوقهم النقابية والاقتصادية المشروعة، وفقا لكل معيار متعلق بالعدالة والنزاهة، أمام حكومة تتلكأ وتماطل في إجراء مفاوضات جدية معهم، كما تؤكد ن
يتفنن سياسيو وعسكريو الاحتلال في التباكي الكاذب بعد كل انفجار يقع على خلفية وبسبب سياسات إسرائيل، ويروحون يوجهون شتى الاتهامات للفلسطيني. وتعمل هذه الماكينة الدعائية المخططة والمدروسة على إ
تجري اليوم الثلاثاء، الانتخابات لاتحاد النقابات العامة، الهستدروت، وتنافس في هذه الانتخابات قائمتان، الأولى هي قائمة تحالفية متعددة الأحزاب، عوغنيم، التي تخوض الجبهة الديمقراطية للسلام وا
اهتمّت وزيرة التعليم يفعات شاشا بيتون هذا الأسبوع بأن تبرز الى أي مدى يمكن أن يصل الغباء حتى بمن يحمل شهادة دكتوراه، حين يكون تفكيره مقيّدًا خلف قضبان التعصّب القومجي والفوقيّة المقيتة. فقد حر
ما زال التقاعس الحكومي سائدًا مع استمرار الحوادث التي يتعرّض لها عمّال قطاع البناء، وأسفرت عن قتلى جرحى بعضهم بشكل بالغ. فعلى الرغم من البيانات الحكومية المختلفة لم تتراجع الحوادث بشكل جدي، و
افتتح الكنيست أمس الاثنين دورته الصيفية، التي من المفترض أن تستمر 12 أسبوعا، وسط أزمة تعيشها الحكومة وائتلافها، تصل حد التوقعات والسيناريوهات المختلفة بعدم قدرتها على الاستمرار، إذ فقد الائت
أحيت جماهيرنا الفلسطينية في الداخل أمس الخميس، ذكرى بدء نكبة الشعب الفلسطيني المستمرة على مدى 74 عاما، بمشاركة حاشدة كعادتها، في مسيرة العودة الـ 25، التي جرت هذا العام في قرية ميعار المدمّرة،