.jpg)
- المصدر: 1219
- 15/11/2024
حوار مع عالمة الفلك كيلسي جونسون عن "السعي لفهم أسرار الكون"| ترجمة: عبد الرزاق دحنون
في كتابها الجديد (إلى المجهول - السعي لفهم أسرار الكون) تتعمق عالمة الفلك كيلسي جونسون، الرئيسة السابقة للجمعية الفلكية الأمريكية، في القضايا الكونية. وفيما يلي أبرز النقاط في هذا الحوار الشيق
.jpg)
- المصدر: 13
- 15/11/2024
مُرافَعة "حوضْ الزَرّيعة" أَمامَ "تْرِند" الهِجْرة| حنان مرجية
منذ سَنوات طويلة، عندما كان لي أبٌ أُناديه "يابا"، وكنّا نسكن في "بيت العيلة" الذي اختفى مع أِشياء كثيرة أخرى، كان والدي الذي لم يكن فلاحًا قَطّ، إنما "ابن مدينة قح"، يَهُمّ في كل
.jpg)
- المصدر: 1261
- 15/11/2024
الأهمية التاريخية لثورة أكتوبر الاشتراكية الكبرى| د. خليل اندراوس
يعرف التاريخ كثيرا من الثورات. بيد ليس هناك واحدة منها يمكن أن تُداني ثورة أكتوبر الاشتراكية، وليس هناك حدث تاريخي واحد يمكن أن يقارن بها من حيث قوة تأثيرها على كل البلاد وكل الشعوب من حيث التغ
.jpeg)
- المصدر: 440
- 15/11/2024
2025 عام الحسم بين "خطة الحسم" ومشروع الدولة الفلسطينية؟| أمير مخول
اعلان القيادة الفلسطينية بأن العام 2025 هو عام قيام دولة فلسطين، وهو مسنود بإجماع رسمي عربي واقليمي وتأييد دولي يسعى لأن يكون نقطة انطلاق من الشعار الى المشروع المحدد بجدول زمني، وشبه اجماع دول
- المصدر: 16
- 15/11/2024
"يا صوتي ضلك طاير زوبع بهالضماير...بلكي بيوعى الضمير"| توفيق كناعنة
حكومة إسرائيل تعتبر الأحزاب الفلسطينية منظمات إرهابية. شوفوا مين بحكي عن الإرهاب! وانا اعتبر جميع الفصائل الفلسطينية بأنها أحزاب سياسية، جميعها تعمل من أجل التخلص من الاحتلال الغاشم، ومن أجل
- المصدر: 116
- 15/11/2024
كلمة وفاء للإنسانة الرائعة البروفيسورة أولغا فرولوفا 1931-2018| د. نبيه القاسم
شدّني عنوان مقالة د. زهير ياسين شليبَه "حوار مع البروفيسورة أولغا فرولوفا" الذي أعادت "المثقف" نشره يوم 28 تشرين أول 2024 بعد أن كان قد نُشر لأوّل مرّة في جريدة "الوطن" الكويتيّة ي
.jpg)
- المصدر: 149
- 15/11/2024
نافذتي تُطلُّ على رواية "إِيفانوف في إِسرائيل": شاهدٌ على النَّكبة| د. خالد تركي
"أرضٌ بلا شعبٍ لشعبٍ بلا أرض"، هي مقولةٌ لمؤسِّس الحركة الصَّهيونيَّة بنيامين زئيف ثيودور هرتسل، في أواخر القرن التَّاسع عشر، حيث أعلن من خلالها أنَّ فلسطين هي لليهود. والحقيقة أنَّ هذه ا
- المصدر: 1161
- 15/11/2024
تَتَيَمَّمُ بالرَّمْلِ وتنوي| حسين جبارة
وسماؤُكِ تُمطرُ يا غزَّهْ في الصَّيفِ تُعاني قصفَ رُعودْ تَتساقطُ قَطْرًا مِن حُمَمٍ تجرحُ تقتلُ وتُبيدْ تطهو حَجَرًا توري شَجَرًا تردي بَشَرًا تَنعى ال
- المصدر: 262
- 15/11/2024
لا تغضبي يا غزَّةُ| واصل طه
-١- لا تغضبي يا زهرتي وَتَبَسْمي مع غَفْوِ وَمْضاتِ النجومِ النائيهْ ثمَّ احلمي في حَرِّ كثبانِ الرمالِ وريحِها فجلالُ حُلْمِكِ يا حبيبةُ نَوْمَةٌ وسقيفةٌ فيها الملاذُ مِنَ الري
.jpg)
- المصدر: 34
- 15/11/2024
قصيدة *في رثاء المربّي والشّاعر الأستاذ أحمد نايف الحاجّ*| د. منير توما
ترحّموا يا كِرامَ النّاس واصطبروا فالجسمُ للقبر والأرواحِ تنحسِرُ ما بي
- المصدر: 147
- 15/11/2024
لروح مربي الأجيال *الأستاذ احمد نايف الحاج – أبو نزار (كفرياسيف)* إبراهيم جاد طه
سلام لروحك أبا نزار منارة علم مفعم بالوقار رحلت تاركا ارثا وفيرا مسيرة ابداع ونعم المسار مربي أجيال وقدوة درب تأل
.jpeg)
- المصدر: 900
- 15/11/2024
رواية "الخرُّوبة" لرشيد النجّاب: بين توثيق المكان والتاريخ واقعًا وتَخَيُّلًا| د. نبيل طنّوس
"سارت «مِصِلحة» إلى الخرُّوبة الكبيرة غير بعيد عن السقيفة لترقُبَ الركب الذي ابتعد مصطحبًا وحيدها معه، كأنّهم شدُّوا جزءًا من روحها" (الخروبة، ص 21) سنتناول في هذه المقال
.jpg)
- المصدر: 34
- 08/11/2024
قراءة في كتاب "لميحة: خواطر وحكايات" للأستاذ الشيخ نمر نمر| د. منير توما
لقد سعدت جدًا حين تكرّم الأستاذ الشيخ نمر نمر ابن قرية حرفيش العامرة بأهلها الكرام، بإهدائي نسخةً من كتابه الجديد الذي يحمل عنوان: "لميحة: خواطر وحكايات" حيث اهتمَمتُ بقراءَتهِ مما حفزّني
.JPG)
- المصدر: 177
- 08/11/2024
من كتاب "فتنة الحاسّة السادسة- تأملات حول الصور": الصورة في سياق الحرب وتناسل الدلالة| فراس حج محمد
في عمل فني تشكيلي، قامت الفنانة الكورية الجنوبية (شين إيه كيم) بالاستفادة من لوحة القُبلة للفنان النمساوي غوستاف كلمينت، بإعادة رسم اللوحة بملامح عربية، معتمدة على التراث، فكان هناك لوحة زي ف
.jpg)
- المصدر: 440
- 08/11/2024
قراءة مقارنة للاستطلاعات الاسرائيلية والفلسطينية| امير مخول
موشر لانتصار دولي لرواية الفلسطينيين واستراتيجيتهم افاد استطلاع اجرته القناة 12 الاسرائيلية لنهاية الاسبوع 1/11/2024 بأن الراي العام الاسرائيلي منقسم مناصفة تقريبا بصدد الحرب على غزة وعلى لبنا