بعد 22 يوما من العدوان الشرس الوحشي الاجرامي على شعبنا العربي الفلسطيني في قطاع غزة يستطيع الجنرالان براك وأشكنازي والخواجة اولمرت والست لفني ومن لف لفهم أن يتفاخروا ويتباهوا أمام شعب اسرائيل
من هرقتها وخوفها على زوجها الذي وصلت درجة حرارة جسمه الى اربعين درجة وشحطة احضرت له الطبيب البيطري، جقرها بنظرة لو كانت دجاجة لربخت مكانها من خوفها. قال للدكتور غلبناك، نعْوص كلبنا طيلة الليل
يخطئ من يعتقد ان الامبريالية الامريكية قد تخلت عن استراتيجيتها العدوانية للهيمنة كونيا وفي منطقتنا من خلال اللجوء الى وسائل سياسية وتنظيمية متعددة مثل "الحرب ضد الارهاب" وشن حروب استباقية وتأ
بعدما لم اعد احتمل مناظر سفك الدماء وذبح الاطفال والنساء والشيوخ والشباب، وصور الهدم والدمار وباقي الاعمال البربرية والوحشية مما يرتكبه جنود الاحتلال الاسرائيلي، بكافة وسائل القتال المتطور
* كفى تضليلا التأمين الوطني ليس منّة بل حق لنا * قبل ايام قررت لجنة الانتخابات المركزية، منع التجمع والموحدة من خوض الانتخابات البرلمانية بحجج عنصرية معادية لابسط الحقوق الدمقراطية البرجواز
في قمة الكويت الاقتصادية السياسية "بشر" العاهل السعودي الامة العربية وبلدانها وشعوبها "ان الله عفا عما مضى" وانتهى عهد الخلافات والمحاور العربية، وانه تمت المصالحة بين المختلفين، بين السعودية
للتاريخ صلة، تمتد ستة وعشرين عاما، من حصار بيروت خلال اجتياح العام ١٩٨٢ إلى حصار غزة العام .٢٠٠٨ تنظر سكنة أم علي وهي سيدة سبعينية من بلدة الخيام، إلى صور نساء غزة وأولاده
منذ اسابيع والدم الفلسطيني سيد المشهد على مائدة الفضائيات التي أدمنا عليها وعلى مشاهد الموت والخراب فيها، على الرغم من ان تأثيرها على ارض الواقع لا يخرج عن نطاق التنديد والاستنكار فهذا هو اضع
صباح الخير يا جبهة الاحرار ومنبع الثوارصباح الخير يا غزة العرب في قلب النار والحصار والرماد والدمارفالمد البشري بآلافه في مهرجان "التحدي والانطلاق" يحييك ويشد على اياديك وصرخات الغضب والتضام
اليوم الموافق للعشرين من شهر كانون الثاني، يتسلم الرئيس الامريكي المنتخب، باراك اوباما، رسميا مهامه في "البيت الابيض" باعتباره الرئيس الـ 44 للولايات المتحدة الامريكية، وقبل ان نعرف "خيره من ش
تفاعلت أطراف النظام الرسمي العربي مع معاناة الشعب العربي الفلسطيني في عواصم إنعقادهم ( الكويت والدوحة ) فانفرد بعضهم بدعوة وحث بعضهم الآخر على دعوة أخرى، ومن العاصمتين عبر العرب
يأتي القرار الإسرائيلي بوقف إطلاق النار في غزّة من جانب واحد، قبل ٤٨ ساعة فقط من انعقاد القمة العربيّة في الكويت على هامش القمّة الاقتصاديّة المقررة سلفا. وتأتي زيارة الأمين العام للأمم
رغمَ العنفِ الكثيفِ الذي يكتنفُ سماءَ غزة ويُصدِّعُ أرضَها ومبانيها العريقةَ، لكن على الضفافِ الأخرى تركنُ حضارةٌ وثقافةٌ دامتْ أكثرَ مِن 3500 عام، ولا يمكنُ طمْرَ غزة العتيقة بأيِّ حالٍ، فقد
ثمة حقيقة ان الفكر السياسي العربي الراهن في أزمة, فهنالك تراجع عام في العقلانية لصالح السلفية وتقهقر متواصل في أوضاعنا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية والتنموية. ومن جراء مفارقات
1- أهلاً بان كي مون .... بان كما هو أهلاً بك بان كي مون الأمين العام للأمم المُتفرقة – آسف - المُتحدة ،كما يحلو للعالم القول ... اهلاً بك هنا في بلاد الشرق الأوسط الذي تنزف شعوبه دماً ،يراق